
ضحكة طويلة لعمر موسى اثناء زيارته للعراق
في عهد الملعون صدام وسط حاشية صدام وفي احد المزارع للطرب والكيف
وفي هذه الاثنا كان يتم دفن العديد من الشيعة وهم احياء في المقابر الجماعية

اين كنت يا عمرموسى عندما دفن هائولاء الشهداء وهم احياء
اتراك كنت تملاء جيوبك من دولارات صدام
ام ان روح الشيعي لاقيمة لها

ياعمرموسى الم تسمع صرخة الالم التي اطلقها هذا الشهيد
ام ان اصوات الشيطان في اذنك لم تجعلك تسمع تلك الصرخة
تعليق