هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ ( الحشر - 2 )

و هو الحصن الذي تحصّن فيه اليهود في معركة خيبر وما لبثا إن فتحه المسلمون بفضل سيف الله المسلول الإمام المبين علي بن أبي طالب عليهما السلام و الذي قلع بابه بتأييد من الله تعالى و رسوله صلى الله عليه و آله وسلم.
صدق الله العلي العظيم

و هو الحصن الذي تحصّن فيه اليهود في معركة خيبر وما لبثا إن فتحه المسلمون بفضل سيف الله المسلول الإمام المبين علي بن أبي طالب عليهما السلام و الذي قلع بابه بتأييد من الله تعالى و رسوله صلى الله عليه و آله وسلم.
تعليق