خزعبلات الصهاينه و المسحيون الغربيون عن نهاية العالم
نهاية العالم حقيقة ثابتة تؤكدها الأديان السماوية جميعها والإسلام يؤكدها
وهذه الحقيقة يؤمن بها كذلك اليهود ولها بقايا آثار في كتبهم المقدسة لكن شابتها خزعبلات وخرافات ما أنزل الله بها من سلطان
ومن ذلك ما يزعمه حاخاماتهم وكهانهم من أن قيام الساعة على وشك وأعلن مراراً وتكراراً بأن الساعة ستقوم في اليوم الفلاني فيستعد الناس ويبيعون حاجياتهم وممتلكاتهم لاسيما مع قرب كل ألفية. وهذه الحمى على أشدها هذه الأيام في الغرب بعامة وفي أمريكا بخاصة فقد نقلت الصحف والناس على أعتاب الألفية الجديدة بأنهم قد أعلنوا الطوارئ بحمى شرائية لا نظير لها للأطعمة وتخزينها بدعوى قيام حرب عالمية نووية لا تبقي ولا تذر سيعود معها العالم إلى ما يعرف بالعصر الحجري! وبالفعل يقوم الأمريكيون هذه الأيام بعمليات الشراء والتخزين للطعام والشراب والسلاح بشكل عجيب والأعجب أن هذا الأمر لم يقتصر على الناس البسطاء، بل وجدنا النخبة من القوم تجاريهم فهذا (تشارلز باوم) الشريك في مؤسسة (بي.آي جروب) التي تملك برنامج وندوز.. وزوجته يكدسان أنماطاً راقية من الأطعمة مثل الكافيار وكذلك (جون جونفريد) الشريك في مؤسسة متاجر جورميت جراج) المشهورة يكدس قوالب الزبدة والأطعمة المستوردة.. والصحف والمجلات الدينية تضرب على هذا الوتر.. مما جعل العامة يهرولون في حمى شرائية للتخزين خوفاً مما يتوقعونه من وهم نهاية العالم.. مما دفع الحكومة الفيدرالية للتقليل من رهبة العام ألفين لكن وكالة إدارة الطوارئ توصي الناس بتخزين ما يكفي لسد الرمق لثلاثة أيام.
والحقيقة أن هذه التصرفات الحمقاء والأعمال المضحكة لم تأت من فراغ، وإنما هي وليدة عقيدة دينية تؤمن بنهاية العالم مع مقدمات الألفية الثالثة وهذا ما تضمنته تلموذهم المقدسة
والتي ملئ بالخرافات والأساطير التي جعلت في سلك من المخططات والمشروعات بهدف إخراج تلك العقائد حيز التصورات والأحلام إلى عالم الحقائق القائمة.
وستثبت الأيام القادمة كذبها بإذن الله
فما يعرف بالأصولية اليهودية ذات النفوذ الكبير في الغرب بعامة وفي أمريكا بخاصة، وفي (إسرائيل) بصفة أخص تترقب مجيء آخر أنبياء اليهود الذين يجعلون مجيئه مرتبطاً بشروط وضعوها منها (العودة إلى أرض الميعاد (فلسطين المغتصبة). و(إقامة الدولة اليهودية في فلسطين وجعل القدس عاصمة لها). و(إعادة بناء هيكل سليمان) مكان المسجد الأقصى. ويزعمون بأن حرباً عالمية مدمرة ستقع ليتحقق لهم مجيء آخر أنبيائهم!!
وهذا ما جعلهم يحشدون المأكولات والمشروبات ويخزنونها لليوم المتوقع بزعمهم.
! ووالمسيحيون الغربيون يتفقون مع اليهود في علامات نهاية العالم
وهذا يفسر تعاونهم مع اليهود في كل مشروعاتهم التلموذيه وهذا دليل على صهيونيتهم.
نهاية العالم حقيقة ثابتة تؤكدها الأديان السماوية جميعها والإسلام يؤكدها
وهذه الحقيقة يؤمن بها كذلك اليهود ولها بقايا آثار في كتبهم المقدسة لكن شابتها خزعبلات وخرافات ما أنزل الله بها من سلطان
ومن ذلك ما يزعمه حاخاماتهم وكهانهم من أن قيام الساعة على وشك وأعلن مراراً وتكراراً بأن الساعة ستقوم في اليوم الفلاني فيستعد الناس ويبيعون حاجياتهم وممتلكاتهم لاسيما مع قرب كل ألفية. وهذه الحمى على أشدها هذه الأيام في الغرب بعامة وفي أمريكا بخاصة فقد نقلت الصحف والناس على أعتاب الألفية الجديدة بأنهم قد أعلنوا الطوارئ بحمى شرائية لا نظير لها للأطعمة وتخزينها بدعوى قيام حرب عالمية نووية لا تبقي ولا تذر سيعود معها العالم إلى ما يعرف بالعصر الحجري! وبالفعل يقوم الأمريكيون هذه الأيام بعمليات الشراء والتخزين للطعام والشراب والسلاح بشكل عجيب والأعجب أن هذا الأمر لم يقتصر على الناس البسطاء، بل وجدنا النخبة من القوم تجاريهم فهذا (تشارلز باوم) الشريك في مؤسسة (بي.آي جروب) التي تملك برنامج وندوز.. وزوجته يكدسان أنماطاً راقية من الأطعمة مثل الكافيار وكذلك (جون جونفريد) الشريك في مؤسسة متاجر جورميت جراج) المشهورة يكدس قوالب الزبدة والأطعمة المستوردة.. والصحف والمجلات الدينية تضرب على هذا الوتر.. مما جعل العامة يهرولون في حمى شرائية للتخزين خوفاً مما يتوقعونه من وهم نهاية العالم.. مما دفع الحكومة الفيدرالية للتقليل من رهبة العام ألفين لكن وكالة إدارة الطوارئ توصي الناس بتخزين ما يكفي لسد الرمق لثلاثة أيام.
والحقيقة أن هذه التصرفات الحمقاء والأعمال المضحكة لم تأت من فراغ، وإنما هي وليدة عقيدة دينية تؤمن بنهاية العالم مع مقدمات الألفية الثالثة وهذا ما تضمنته تلموذهم المقدسة
والتي ملئ بالخرافات والأساطير التي جعلت في سلك من المخططات والمشروعات بهدف إخراج تلك العقائد حيز التصورات والأحلام إلى عالم الحقائق القائمة.
وستثبت الأيام القادمة كذبها بإذن الله
فما يعرف بالأصولية اليهودية ذات النفوذ الكبير في الغرب بعامة وفي أمريكا بخاصة، وفي (إسرائيل) بصفة أخص تترقب مجيء آخر أنبياء اليهود الذين يجعلون مجيئه مرتبطاً بشروط وضعوها منها (العودة إلى أرض الميعاد (فلسطين المغتصبة). و(إقامة الدولة اليهودية في فلسطين وجعل القدس عاصمة لها). و(إعادة بناء هيكل سليمان) مكان المسجد الأقصى. ويزعمون بأن حرباً عالمية مدمرة ستقع ليتحقق لهم مجيء آخر أنبيائهم!!
وهذا ما جعلهم يحشدون المأكولات والمشروبات ويخزنونها لليوم المتوقع بزعمهم.
! ووالمسيحيون الغربيون يتفقون مع اليهود في علامات نهاية العالم
وهذا يفسر تعاونهم مع اليهود في كل مشروعاتهم التلموذيه وهذا دليل على صهيونيتهم.
تعليق