إعـــــــلان

**أبن التـراب** · 17-10-2005, 12:55 PM

أحسنتم مولانا وبارك الله فيكم

**مرآة التواريخ** · 12-11-2005, 12:47 AM

أشكركم اخي الكريم

يرفع للفائدة

**مرآة التواريخ** · 16-11-2005, 05:59 AM

يرفع

اللهم صل على محمد وآل محمد

**مرآة التواريخ** · 02-04-2007, 01:28 AM

يرفع

اللهم صل على محمد وآل محمد

**أبُوعلي** · 26-12-2010, 08:13 PM

**أبُوعلي** · 26-12-2010, 08:15 PM

عجيب لم يظهر الرد الذي كتبته

**أبُوعلي** · 26-12-2010, 08:16 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال مرآة التواريخ : كلام ابن القيم دال على قلة فهمه بأدلة غيره وهذا واضح جلي فالشيعة الامامية لا يقولون بأن الخلافة تكون بالوراثة وإنما بالنص.
وأدلتهم على هذا كثيرة جداً لا يسع المجال لتقصّيها ولكن لا بأس بالإشارة إليها وعلى الباحث الرجوع لها في مصادر المسلمين ونقسمها إلى قسمين :

أدلة من القرآن الكريم : آية الولاية (إنما وليكم الله ..) وآية التطهير (إنما يريد الله ليذهب عنكم ..) وآية المودة وآية المباهلة ... وغيرها الكثير .
أدلة من السنة الشريفة المطهرة : منها حديث الغدير حديث الدار حديث سد الأبواب حديث الحق مع علي حديث السفينة حديث المنزلة حديث الثقلين حديث الطير حديث باب مدينة العلم حديث الراية يوم خيبر حديث الإثني عشر خليفة .....وغيرها الكثير .

أقول :
الكلام السابق لا يصدر إلا عن جاهل أو معاند وفي كل الأحوال وجب أن نبين الحق من الباطل.
أولا : في قوله "إنما وليكم الله" أقول هذه ليست نص صريح ولا غير صريح بل لا علاقة له بالإمامة عند الإمامية لا من قريب ولا من بعيد والآية في الولاية بفتح الواو وليست في الولاية بكسر الواو يقول الله عز وجل : "إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ [المائدة : 55]" وأية كما هو واضح لا ذكر فيها لا لعلي ولا لأل علي لا من قريب ومن بعيد أو وجب أن يقول أن الدليل من السنة وهو تفسير الآية عندها نقول إذا دليلكم من السنة وليس من القرآن ونتباحث في الأدلة الحديثية.
ثانيا : في قوله " (إنما يريد الله ليذهب عنكم ..)" أقول الآية في نساء النبي وهن سبب نزول الآية ثم أدخل أل علي في التطهير بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم بالرجوع إلى قوله تعالى : وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً [الأحزاب : 33] فالخطاب موجه لنساء النبي كما هو واضح والتطهير شمل كل من النبي ونسائه عليه وعليهن السلام فما دخل أل علي في الموضوع ؟؟ فالآية صريحة واضحة أنها في نساء النبي إلا أن تدخلهم بنص حديث الكساء عندها نقول أيضا أن دليلك ليس من القران إنما من السنة وعندها نناقش الدليل ووجه الدلالة.
ثالثا : في قوله "وآية المودة وآية المباهلة ... وغيرها الكثير " قبل الرد أقول لا ادري هل الغرض من كتابة الموضوع هو التهريج أو ماذا ؟ فالرجل يقول (الكثير) فأنت لم تأتي بالقليل حتى تأتي بالكثير وأين الدلالة من الآيات السابقة على الإمامة ؟ فالآيات السابقة لا تمت بصلة للإمامة عند الإثنى عشرية ولحد الآن لم يأتي بدليل واحد من القران الكريم على إمامة علي لا صريح ولا غير صريح فلتتفضل علينا بهذه الآيات الكثيرة لأن السابقة لا علاقة لها بالإمامة عندكم.
رابعا : الرد على أدله من السنة فحديث الغدير لا دلالة فيه على الإمامة غاية ما يقال أنه في المودة والمحبة والنصرة ولا دلال فيه على الاستخلاف وحديث الدار لا يصح له طريقان وكلاهما لا يصح ثم أن الحديث مردود متنا إضافة لسنده حديث سد الأبواب هذا يصح وهو في صحيح بخاري في سد الأبواب إلا باب أبي بكر رضي الله عنه وهذه فضيلة ومنزلة لأبي بكر تميز بها عن كل الصحابة وحديث السفينة لا يصح وحديث المنزلة هذا في الاستخلاف في الحياة كما أن هارون لم يكن خليفة موسى بعد موته علي لم يكن خليفة النبي بعد موته وحديث الثقلين هذا يصح وفيه التمسك بالعترة بكل العترة وليس فقط الإحدى عشر إمام فوجب التمسك بسنة أمهات المؤمنين أزواج النبي عليهن السلام وبأل عباس وأل عقيل وأل جعفر أما حديث الطير فهو لا يصح وحديث باب مدينة العلم فهو موضوع متنا وسندا وحديث الراية يوم خيبر صحيح ولا وجه للإستدلال به في الخلافة فكما أن النبي أعطى الراية لعلي أعطاها لغير علي أما حديث الإثني عشر خليفة فهو دليل ضدك وليس معك لأن أئمتك الإثنى عشر لم يكن احد منهم خليفة عدى الحسن وعلي فعلى تقدير أن الحديث صحيح عندكم فهو يخرج الأئمة من الحسين إلى المهدي باعتبار أنهم لم يكونوا خلفاء.

**أبُوعلي** · 26-12-2010, 08:17 PM

قال مرآة التواريخ :
هذا إضافة إلى الأدلة العقلية الكثيرة الدالة دلالة قطعية على إمامة أمير المؤمنين (ع) بعد النبي الأعظم (ص) بلا فصل.

أقول :
تفضل هات أدلتك هذه أما قولك بلا فصل فهذا الكلام لا ينطلي إلى على المغفلين ذلك أن علي رضي الله عنه بايع أبا بكر وهذا دليل على انه يعتقد بشرعية خلافة أبي بكر.

=========
قال مرآة التواريخ :
ولكن القوم لما أعوزتهم الحيلة عن مجاراة ومجابهة أدلة شيعة أهل البيت (ع) التجئوا إلى الهذيان والسفسطة ظناً منهم أنها أدلة قويمة!!!

أقول :
وهل أنت أتيت بدليل أو بشيء قريب من الأدلة حتى نردها؟ كلامك السابق مجرد تهويل وتهويش ومضيعة وقت وملئ للصفحة لا غير.
=========
قال مرآة التواريخ :
وهو كلام لا يستحق النظر فيه فضلا عن جوابه فكلام ابن القيم مبني على أساس أنه لا توجد أدلة على إمامة أمير المؤمنين (ع) وأهل بيته ولكن الأمر ليس كما ادعى وزعم !!

أقول :
هذا ليس كلام بن القيم رحمه الله بل فعل علي رضي الله عنه لأنه أصلا لم يدعي أنه إمام فمشكلتك مع علي الذي لم يرى أنه إمام وليست مع بن القيم.

=========
قال مرآة التواريخ :
فأدلتنا كما ذكرنا تتجاوز حدّ الحصر فبهذا يسقط كلام ابن القيم رأساً .

أقول :
ليست العبرة بكثرة الأدلة العبرة بصحتها والعبرة بإثبات ما تستدلون به.

=========
قال مرآة التواريخ :
ثم نحن لو جاريناه في كلامه وسرنا على منواله فنقول ألا يأمن أن تقول الأنصار أو غيرهم أن النبي (ص) جاء إلى المدينة مع المهاجرين من مكة خائفين من بطش قريش فآووهم ونصروهم وساعدوهم في حروبهم وإقامة الدولة فلما انتقل النبي (ص) إلى الرفيق الأعلى استأثر المهاجرون بالخلافة والحكم والسيطرة دونهم وهم أصحاب الأرض والنصرة!!؟؟؟
ثم ما معنى قول النبي (ص) : الأئمة من قريش. ..!!؟؟
أليس هذا حصر للخلافة والإمارة في قريش دون غيرهم؟؟؟
أليست هذه شبهة بناء على كلام ابن القيم!!؟؟

أقول :
إن كانت الشبهة خلافة قريش فالشبهة في خلافة آل بيت علي أقوى. (منطقك)

=========
قال مرآة التواريخ :
ألا يخشى أن يقول قائل إنما جاء هذا النبي (ص) من مكة إلى المدينة ليطلب الحكم له ولقومه فقط دون غيرهم ؟؟

أقول :
ألا يخشى أن يقول قائل إنما جاء هذا النبي صلى الله عليه وسلم بالإسلام لتأمر على الناس ثم يورثه لابن عمه ؟

=========
قال مرآة التواريخ :
فإن قلت بأن هذه الشبهة هي من الكفار على المسلمين فلا عبرة بها فنحن أيضاً نقول إن تلك الشبهة الأولى هي من الكفار فلا عبرة بها وما سيترتب على هذه يترتب على تلك!!.

أقول :
قولك هذا يخالف فعل علي رضي الله عنه فعلي عندما خلفه النبي على أهله في المدينة عندما خرج لغزوة تبوك تأثر بقول المنافقين ولحق رسول الله وقال له أتخلفني في الذراري والنساء فقال له رسول الله أما ترضى ان تكون مني بمنزلة هارون من موسى يعني كما استخلف موسى في حياته هارون عليهما السلام عندما ذهب النبي عليه السلام استخلف علي عندما ذهب للجهاد فعلي المعصوم عندكم تأثر بقول المنافقين. (تأمل)

**أبُوعلي** · 26-12-2010, 08:18 PM

قال مرآة التواريخ :
ثم لو رجعنا للتاريخ والحديث الصحيح هل فعلا إن هذه القرون هي أفضل القرون؟؟؟ ... تعالوا معي لنرى الحقيقة : أخرج البخاري في صحيحه عن المسيب بن رافع قال: لقيت البراء بن عازب فقلت: طوبى لك صحبت النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وبايعته تحت الشجرة فقال: يا ابن أخي انّك لا تدري ما أحدثنا بعده. ( صحيح البخاري: 5|125 باب غزوة الحديبية )
وأخرج أيضا عن أبي وائل قال: قال عبد اللّه: قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) : أنا فَرَطُكم على الحوض ليرفعنّ إليّ رجال منكم حتى إذا أهويتُ لاَناولهم اختلجوا دوني فأقول: أي ربّ أصحابي يقول: لا تدري ما أحدثوا بعدك.

الرد على التهريج السابق من وجوه :
أولا : أن أهل السنة والجماعة عندما يترضون على الصحابة يقصدون بهم الصحبة على المعنى الاصطلاحي لا اللغوي وحديث الحوض في الصحابة لغة.
ثانيا : نتنزل لهذا المستوى الضعيف ونسأل سؤال غبي ثاني حتى يتبين أن السؤال الأول غبي السؤال هو : كيف تقولون اللهم صل على محمد وال محمد وفي آل محمد (جعفر بن علي الهادي) الذي تقولون أنه سكير شريب للخمور ؟ فالإجابة على هذا السؤال هي عين إجابتنا على سؤالكم مع العلم أن كلى السؤالين غبي لكن الشاعر يقول على قدر أهل العزم تأتي العزائم وأنا أقول : على قدر أهل اللطم تأتي اللطائم.

=========
قال مرآة التواريخ :
أما التاريخ فيخجل المرء أن يسرد ما لُطِّختْ به صفحاته من ظلم ودماء بأيدي الخلفاء الأمويين معاوية يزيد قاتل الحسين الشهيد (ع) الحجّاج بن يوسف الوليد بن يزيد بن عبد الملك وو .... وكذا الخلفاء من بني العباس ..الخ.

أقول :
أولا : لو نظرنا إلى التاريخ بنفس نظرته فنخجل صحيح من أن علي رضي الله عنه لم يقاتل الكفار في خلافته ولم تفتح الأراضي يا ريت عندما تنظر بنفس المنظور السقيم إلى الصحابة أن لا تغير الموازين وتنظر لخلافة علي (كلام موجه للسنة : أكيد ليست هذه عقيدة أهل السنة بل الكلام السابق فقط للإلزام)
ثانيا : قوله "معاوية يزيد قاتل الحسين الشهيد" الحسين في عقيدتكم انتحر ولم يستشهد لأنه كما بوب الكليني في كتابه الكافي أن الأئمة يعلمون متى يموتون وأنهم لا يموتون إلا باختبار منهم لهذا فالحسين كان يعلم انه سيقتل في كر وبلاء لكنه خرج رغم ذلك فمقتله رضي الله عنه من منظوركم تحصيل حاصل.
ثالثا : قوله " الخلفاء الأمويين وكذا الخلفاء من بني العباس ..الخ" على الأقل هؤلاء جاهدوا في سبيل الله وفتحوا الفتوح ونشروا الإسلام فما بال مهديكم ألف سنة لم يجاهد مرة واحدة في سبيل الله ولم يرفع سيفه في وجه ظالم قط أتراه راض على ظروف الأمة ؟

=========
قال مرآة التواريخ :
أما زعمه أن الأنبياء لا يورثون فهذا أمر لا دليل له عليه وقد أُشبعَ بحثاً من قبل علمائنا الأجلاء فمن أراده فليرجع إليه في مكانه.

أقول :
أولا : الأمر لا يعتلق بإشباع البحث من دونه فالأمر هو ما تقوم عليه الحجة والدليل أما الكلام من أجل الكلام لا يعجز عنه أجهل الخلق وعلماء أهل السنة والجماعة قد بينوا أن الأنبياء لا يورثون دينارا ولا درهما.
ثانيا : إن كنت تقصد فاطمة رضي الله عنهما عندما طالبت بميراثها من أبي بكر رضي لله عنه فغاية ما يقال أنها كانت مشتبهة اعتقدت أن لها حقا في أرض فدك أما بالنسبة لغضبها فقد أخطئت رضي الله عنها لأنه من غير الممكن رد حديث رسول الله بقول فاطمة وهذا ما نتفق عليه نحن وأنتم.

=========
قال مرآة التواريخ :
ثم قال : ((و أما قول الرافضة الإمامية أن هناك نص على تولية علي رضي الله عنه فلم يصح ذلك أبداً. ))
فجوابه تقدّم سابقاً أعلاه فلا نعيد.

أقول :
وقد تم الرد أعلاه فلا أعيد.
=========
قال مرآة التواريخ :
ثم قال : ((و عندما أراد المسلمون الموالون لعلي أن يُبايعوه على الإمامة - إنظروا ماذا قال لهم :
(( دعوني والتمسوا غيري فأن أكون لكم وزيراً خير لكم من أكون لكم أميراً )) - كتاب نهج البلاغة ج 1/ ص 181 : 182 شرح العلامة الشيعي الشريف المرتضى طبعة بيروت.
وقال علي رضي الله عنه أيضاً : (( والله ما كان لي في الولاية رغبة ولا في الإمارة إربة و لكنكم دعوتموني إليها. و حملتموني عليها )) - نهج البلاغة ج 1/ ص 322. ))انتهى كلامه
جوابه : قوله عندما أراد المسلمون الموالون لعلي أن يبايعوه ...الخ . من يقصد بالمسلمين الموالين؟؟

أقول : هل عندكم قابلية للضحك أكثر؟ (لا تنسى أن تذكر أصحابك بالضحك على ردك السابق) والرد على ... السابق من وجوه :
أولا : في قوله " قوله عندما أراد المسلمون الموالون لعلي أن يبايعوه" هذه مغالطة منك وحيدت عن الجواب فالكلام السابق كان في أن علي قال " دعوني والتمسوا غيري " لكنك لم تجب فيرجى الإجابة في المرة القامة.
ثانيا : أن قول علي " دعوني والتمسوا غيري " يستلزم إحتمالين لا ثالث لهما :
الإحتمال الأول : أن الخلافة نص من عند الله وتنصيب من عند رسول الله كما قال (مراة التواريخ) سابقا وهذا يستلزم ان علي قد ضل بقوله هذا لأن الله عز وجل يقول : " وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً [الأحزاب : 36]
كَانَ لِمُؤْمِنٍ = علي رضي الله عنه أكيد انه ضمن المؤمنين
إِذَا قَضَى اللَّهُ = الإمامة
وَرَسُولُهُ = الوصية
أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ = لا يحق له التنازل ولا أن يقول : دعوني والتمسوا غيري
وَمَن يَعْصِ اللَّهَ = كتاب نهج البلاغة ج 1/ ص 181
فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً = النتيجة مما سبق إن كان علي إمام وقال دعوني والتمسوا غيري فقد ضل ضلالا مبينا.
الاحتمال الثاني : أن علي رضي الله عنه لا إمام ولا منصب من عند الله ولا أوصى له رسول الله عندها من حقه أن يقول دعوني والتمسوا غيري.
ثالثا :في قول علي " دعوني والتمسوا غيري " على فرض أن أحدهم لما قول علي وافق على هذا القول وبايع خليفة أخر فهل يكون هذا الشخص ضال ببيعته غير المنصوص عليه أو لا يكون ضال ؟
فإن كان ضال فعلي رضي الله عنه وحاشاه هو سبب ضلاله
وإن لم يكن ضال فيعني أن الخلافة ممكن أن تخرج من دائرة الأئمة.
ألا ترون أنها هزُلَتْ!!؟؟ (عجيب)

=========
قال مرآة التواريخ :
قد بايعه جميع المسلمين بعد عثمان عدا معاوية بالشام وأصحابه وسعد بن أبي وقاص وابن عمر ونفر قليل لا يتجاوزون أصابع اليدين
فهل من بايعه من الصحابة كلهم هم من المحبين له فقط أم من المحبين المعتقدين ولايته وإمامته بناء على المعنيين السابقين للولاية؟؟

كلام مردود من وجوه :
أولا : قولك يعدون على أسابع اليدين هذا إما جهل منك أو كذب ذلك أن أهل الشام لم يبايعوا علي.
ثانيا : أنكم لا تستدلون بالبيعة بل تعتقدون أنه نص على الإثنى عشر فالكلام السابق لا ينفعك.

=========
قال مرآة التواريخ :
فإذا أثبتنا هذا إذن لا مفر من القول بأن الذين لم يبايعونه لا يوالونه أي لا يحبونه على أقل تقدير.
ولكن روي في صحيح مسلم وغيره ما يلي :
ففي صحيح مسلم ج1/86 رقم (78) قال : حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا وكيع وأبو معاوية عن الأعمش. ح وحدثنا يحيى بن يحيى - واللفظ له - أخبرنا أبو معاوية عن الأعمش عن عدي بن ثابت عن زر قال قال علي : والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم إلي أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق .
بعد هذا ماذا تقول أستاذي العزيز!!؟؟ وإنما هذا غيض من فيض وما صفحنا عنه يفوق أضعاف ما ذكرناه ههنا.

أقول :
وقد نقل بخاري من حديث رسول الله قال : حدثنا أبو الوليد قال حدثنا شعبة قال أخبرني عبد الله بن عبد الله بن جبر قال سمعت أنسا رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال آية الإيمان حب الأنصار وآية النفاق بغض الأنصار / صحيح البخاري الجزء1 صفحة10 باب علامة الإيمان حب الأنصار
فما قولك في من يكفر الأنصار ويعتقد بردتهم ؟؟ فإن قلت أن الحديث هذا ليس حجة عليك نقول ولا حديث "حب علي من الإيمان" حجة عليك لأن كلى الحديثين من مصادر وطرق أهل السنة والجماعة

=========
قال مرآة التواريخ :
وأما قولك (و عندما أراد المسلمون الموالون لعلي أن يُبايعوه على الإمامة - إنظروا ماذا قال لهم :
(( دعوني والتمسوا غيري فأن أكون لكم وزيراً خير لكم من أكون لكم أميراً )) - كتاب نهج البلاغة ج 1/ ص 181 : 182 شرح العلامة الشيعي الشريف المرتضى طبعة بيروت.
وقال علي رضي الله عنه أيضاً : (( والله ما كان لي في الولاية رغبة ولا في الإمارة إربة و لكنكم دعوتموني إليها. و حملتموني عليها )) - نهج البلاغة ج 1/ ص 322. ))انتهى كلامه

في جوابه : ماذا أقول ؟؟ ... ابكي ؟؟؟ ...... أم اضحك ؟؟
هذا الذي تقوموا به حراااااااااام ..... ارحموا عقولكم ..... فلقد أنزلتموها وأنزلتموها حتى أنَّت من النزول .
فلماذا هذا الإصرار على الكذب ؟؟؟ ..... ألا تستحون؟؟؟؟ .... ولماذا التحريف والبتر والاقتطاع ..!!؟؟ .... ألم تحيدوا عن هذا المسلك ؟؟؟ ... إلى متى ؟؟؟؟
تعال معي لنقرأ ما قاله أمير المؤمنين (ع) واقرنه بما نقله سيادة الأستاذ عنه واحكم :
((ومن كلام له لما أراده الناس على البيعة بعد قتل عثمان رضي الله عنه
دَعُونِي والْتَمِسُوا غَيْرِي فَإِنَّا مُسْتَقْبِلُونَ أَمْراً لَهُ وُجُوهٌ وأَلْوَانٌ لا تَقُومُ لَهُ الْقُلُوبُ ولا تَثْبُتُ عَلَيْهِ الْعُقُولُ وإِنَّ الآفَاقَ قَدْ أَغَامَتْ والْمَحَجَّةَ قَدْ تَنَكَّرَتْ. واعْلَمُوا أَنِّي إِنْ أَجَبْتُكُمْ رَكِبْتُ بِكُمْ مَا أَعْلَمُ ولَمْ أُصْغِ إِلَى قَوْلِ الْقَائِلِ وعَتْبِ الْعَاتِبِ وإِنْ تَرَكْتُمُونِي فَأَنَا كَأَحَدِكُمْ ولَعَلِّي أَسْمَعُكُمْ وأَطْوَعُكُمْ لِمَنْ وَلَّيْتُمُوهُ أَمْرَكُمْ وأَنَا لَكُمْ وَزِيراً خَيْرٌ لَكُمْ مِنِّي أَمِيراً.))انتهى بعين حروفه.
لو عددت مجموع الكلمات بين الأقواس من عند ((دعوني والتمسوا غيري )) إلى آخرها تجد مجموعها تقريباً 56 كلمة . ((وأقول تقريباً))
الأخ الأستاذ حذف منها 43 كلمة .
نقل فقط 13 كلمة

أقول :
صاحبنا هذا بعد جهد وعناء فسر الماء بالماء. سياق الكلام لم يغير فقول علي "دعوني والتمسوا غيري" لا يجوز له أصلا أن يقول ذلك لأنها دعوى إلى الضلال أما الكلام اللاحق هو ليس بذلك الأهمية كما يقال ليس بعد الكفر ذنب وقد تم الرد على مقولة " دعوني والتمسوا غيري" سابقا.

**أبُوعلي** · 26-12-2010, 08:19 PM

أقول : هناك بعض النقاط في صلب الموضوع سأطرحها إن شاء الله تعالى.

النقطة الأولى : خلافة علي رضي الله عنه.
ينقل الإمام البخاري رحمه الله حديثا يثبت أن علي بايع أبا بكر رضي الله عنهما : "قال أبو عبد الله الضال السدر حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا عمرو بن يحيى بن سعيد أخبرني جدي أن أبان بن سعيد اقبل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسلم عليه فقال أبو هريرة يا رسول الله هذا قاتل ابن قوقل وقال أبان لأبي هريرة وأعجبا لك وبر تدأدأ من قدوم ضأن ينعى على امرأ أكرمه الله بيدي ومنعه ان يهينني بيده حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة ان فاطمة ع بنت النبي صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد في هذا المال وأنى والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها على ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها وكان لعلى من الناس وجه حياة فاطمة فلما توفيت استنكر على وجوه الناس فالتمس مصالحة أبى بكر ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا أحد معك كراهية لمحضر عمر فقال عمر لا والله لا تدخل عليهم وحدك فقال أبو بكر وما عسيتهم أن يفعلوا بي والله لآتينهم فدخل عليه أبو بكر فتشهد على فقال انا قد عرفنا فضلك وما أعطاك الله ولم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك ولكنك استبددت علينا بالأمر وكنا نرى لقرابتنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم نصيبا حتى فاضت عينا أبى بكر فلما تكلم أبو بكر قال والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلى أن أصل من قرابتي واما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال فلم آل فيها عن الخير ولم اترك أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه فيها إلا صنعته فقال على لأبي بكر موعدك العشية للبيعة فلما صلى أبو بكر الظهر رقى المنبر فتشهد وذكر شأن على وتخلفه عن البيعة وعذره بالذي اعتذر إليه ثم استغفر وتشهد على فعظم حق أبى بكر وحدث انه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ولا إنكارا للذي فضله الله به ولكنا كنا نرى لنا في هذا الأمر نصيبا فاستبد علينا فوجدنا في أنفسنا فسر بذلك المسلمون وقالوا أصبت وكان المسلمون إلى علي قريبا حين راجع الأمر بالمعروف" [صحيح البخاري (256 هـ) الجزء5 صفحة82]

من الحديث السابق نجد أن علي بايع بعد 6 أشهر، وعلى فرض أنه بايع في أخر يوم من حياة صديق الأمة وخليفة رسول الله أبو بكر عليه السلام، وهذا يطرح حقائق نذكرها :
أولا : أن علي بايع أبا بكر وهذا دليل على انه ليس منصب من عند الله وإن كان منصب فلا يستطيع البيعة، بل يكون مخالفا لأمر الله، أما قول البعض أنه بايع حفاظا على دجاجة الإسلام (أسف بيضة الإسلام) فنقول أن الحفاظ على بيضة الإسلام يكون بإتباع أمر الله عز وجل وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم في الإمامة (على زعمكم) وليس بمخالفة أمر الله وأمر رسوله وبيعة أبا بكر الصديق كما تزعمون.
ثانيا : أن علي لم يستدل على المهاجرين والأنصار وعلى أحد من الناس بالنص على إمامته فإن كانت الإمامة من عند الله، فسبب ضلال الأمة هو علي رضي الله عنه وحاشاه ذلك أنه لم يدعي الناس لإمامته، وتركهم على الضلال وهي خلافة أبي بكر.
ثالثا : يقول الشاهرودي "الفائدة السادسة : مقتضى الاخبار الكثيرة الناطقة بارتداد من عدا الثلاثة أو الأربعة بعد النبي (صلى الله عليه وآله) هو كون الأصل في كل صحابي بقي بعد النبي (صلى الله عليه وآله) ولم يستشهد في زمانه (صلى الله عليه وآله) هو الارتداد لتقديم غير المنصوص عليه بالولاية على المنصوص عليه أو الفسق بالتقصير في حقه فلا يمكن توثيق غير من استثنى إلا بدليل شرعي " [مستدركات علم رجال الحديث لعلي النمازي الشاهرودي (1405 هـ) الجزء1 صفحة67] ونقول نسى الشاهرودي أن يضيف علي رضي الله عنه إلى الردة لأنه سبب ردة الصحاية حيث أنه لم يبين للناس أنه إمام وخالف أمر الله عز وجل.

**أبُوعلي** · 26-12-2010, 08:22 PM

النقطة الثانية : خلافة الحسن رضي الله عنه.
كما هو معلوم فالحسن بايع معاوية رضي الله عنهما "وأوصى عمر بعد موته إلى حفصة وأوصت حفصة إلى عبد الله بن عمر بما أوصى به إليها عمر بصدقة تصدقت بها وبمال وقفته بالغابة وتوفيت في حين بايع الحسن بن علي عليهما السلام لمعاوية وذلك في جمادى الأولى سنة إحدى وأربعين وكذلك قال أبو معشر وقال غيره توفيت حفصة سنة خمس وأربعين وذكر الدولابي عن أحمد بن محمد بن أيوب أن حفصة توفيت سنة سبع وعشرين [الاستيعاب لابن عبد البر (463 هـ) الجزء4 صفحة1812]

من الحديث السابق نجد أن الحسن بايع معاوية وهذا يطرح حقائق نذكرها :
أولا : أن الحسن لم يكن يعتقد أنه إمام ولا كان يدعوى لإمامة إلهية ذلك انه بايع معاوية ولو كان منصب من عند الله فما وسعه مخالفة أمر الله عز وجل والله عز وجل يقول : " وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً [الأحزاب :36]" فالبرجوع إلى قول الإمامية فكلامهم يطرح حقيقة وهي أن الحسن (ضال) عياذا بالله، إمامة + بيعة معاوية = ضلال مبين، وقد بينت وجه الاستدلال لاحقا فلا حاجة لتكرار.
ثانيا : أن الإثنى عشرية يكفرون كل من حارب علي ومنهم معاوية، نسألهم : الحسن عندما تنازل لمعاوية هل كان يعلم أنه كافر أم لم يكن يعلم ؟
إن كان لا يعلم فتلك مصييبة وإن لم يكن يعلم فالمصيبة أعظم.
ثالثا : قطعا للطريق على من يحاول أن يشبه (تنازل الحسن لمعاوية) بصلح النبي في الحديبية أقول عندها أن النبي صالح بينما الحسن تنازل، والدليل أن القائد على المدينة بعد الصلح كان رسول الله ولم يتنازل النبي عن ذلك بينما خلافة المسلمين كانت من نصيب الحسن وإنتقلت (بتنازله) إلى معاوية، فالحسن تنازل (ت ن ز ا ل) لمعاوية عن القيادة بينما النبي عليه السلام لم يتنازل.

**أبُوعلي** · 26-12-2010, 08:22 PM

النقطة الثانية : خروج الحسين رضي الله عنه واستشهاده.
ما هو سبب خروج الحسين ؟ هل لطلب الإمامة التي هي حق الله عز وجل أو لطلب الدنيا ؟
إن كان لطلب الإمامة فهذا يستلزم أنه مخطئ ذلك أن وفاة الحسن كانت قبل 12 سنة، وخلالها الحسين لم يخرج على معاوية ليطالب بحق الله عز وجل، ولنفرض شخص مات خلال الـ12 سنة هل يموت على هدى أو ضلال ؟
إن قلتم مات على هدى نقول خرج الحق عن الإمامة وكانت خلافة معاوية (كافر عندكم) خلافة شرعية
إن قلتم مات على ضلال نقول أن سبب ضلاله هو الحسين رضي الله عنه وحاشاه ذلك أنه لم يبين للناس أنه الخليفة الشرعي وأن خلافة معاوية ليست شرعية، فتركهم يضلون دون أن يبين لهم وقد بين لهم أنه الإمام الواجب الطاعة بعد بيعة الناس ليزيد لكن بعد فوات الأوان.

ملاحظتين :
1- وعندما يرد أحدكم يرجى أن يراعي الترتيب وأن تكون مشاركته مرتبة حتى ينسني للجميع متابعة الحوار وأرد محور بمحور، وحبذا لو فصل بين المحاور بخط
2- وحتى لا يتم مسح الموضوع سيتم نشره في المنتديات السنية إن شاء الله تعالى.

منقول / كتبه سيف آل محمد

**محمد زيوت** · 26-12-2010, 08:23 PM

يا مرآة التواريخ :
من اراد الحوار لا يلجأ الى اسلوبك في التجرح والاستهزاء بالغير بل يأتي بادلته وحججه ويضعها لمن يستطيع الرد او النقض .
لم ارى فيما كتبت دليلا واحدا صحيحا على اهم ركن في عقيدتك وتتباهى بانك صاحب حجه وانك من اتيت بالذيب من ذيله على قولتك ولكني لا اراك حتى احضرت فارا من ذيله فلماذا هذا الاسلوب .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

**فراس 40** · 26-12-2010, 09:08 PM

اللي اسمه أبو معاوية

أوصل هذا الرد لكاتب هذه المشاركة الطويلة العريضة الأمرد صاحب هذه الصورة

مخنثون :

قال ابن عابدين في حاشيته(2/418) : "وأما الأخذ منها وهي دون ذلك كما يفعله بعض المغاربة ومخنثه الرجال فلم يبحه أحد". وهذا نص كلام العلائي وأقره ابن عابدين.

قال ابنُ عَبْدِ البَرِّ : في التمهيد( ويحرم حلق اللحية ، ولا يفعله إلا المخنثون من الرجال )

عصاة :

عنوان الفتوى: عن حكم حلق اللحي؟ إسم المفتي: محمد بن صالح العثيمين

رقم الفتوى: 51

نص السؤال: سُئل الشيخ - رحمه الله تعالى: - عن حكم حلق اللحي؟

نص الفتوى: حلق اللحية محرم، لأنه معصية لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " أعفوا اللحى وحُفوا الشوارب ". ولأنه خروج عن هدي المرسلين إلى هدي المجوس والمشركين . . .

فسقة :

المفتي اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء

رقم الفتوى 7342

تاريخ الفتوى 21/9/1425 هـ -- 2004-11-04

تصنيف الفتوى الفقه-> قسم العبادات-> كتاب الصلاة->باب الإمامة والائتمام

السؤال هل يجوز أن نصلي صلاة الجمعة وراء إمام حالق لحيته ولا يقرأ دعاء الاستفتاح في الصلاة قبل الفاتحة ولا يبدأ بالبسملة ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ولا يطيل الركوع ولا السجود وبعد فراغه من الصلاة يشرع بالدعاء جماعة والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم جماعة؟

الجواب حلق اللحية حرام، وحالقها فاسق

مصدر الفتوى: فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء - (ج 7/ ص 368 ـ 369)
( رقم الفتوى في مصدرها: 4215)

_________________

فالرجاء من المخنثين العصاة الفسقة ألا يتكلموا في أمور الدين

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

الرد على ابن القيّم في زعمه -( السِّر في خروج الخلافة عن أهل البيت "ع" ) -!

الرد على ابن القيّم في زعمه -( السِّر في خروج الخلافة عن أهل البيت "ع" ) -!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين