من وصايا السيد مقتدى الصدر لشهر رمضان
• واعلموا ان باب التوبة مفتوح للطلب والوغول فادخلوه
يغفر الله لكم ، وتوبوا الى الله توبة نصوحاً وادعوه لعلكم ترحمون .
• فتح المساجد ليلاً
• احياء لياليها المستحب منها
• قراءة الادعية في داخل المساجد وعلى المنائر
• فالتواجد في المساجد من المستحبات .
• كثرة الاستغفار فيه
• اجراء المسابقات الاسلامية الفقهية والعقائدية والثقافية والعلمية وغيرها مما يخص الشهر او يعم .
• وقبل هذا وذاك احياء صلاة الفجر جماعة وفي المساجد ايضاً ، لكن كل هذا بعد ان تكونوا قد التزمتم بالواجبات وتركتم المحرمات لا في هذا الشهر فقط بل لعل هذا يكون بداية لاستمرار الخير وبابا للهداية والصلاح ، حتى لا نكون مصداقاً لقول الشاعر :
رمضان ولىّ هاتها يا ساقي مشتاقة تسعى الى مشتاق
• ثم ان ترك الباطل واهل الباطل وافعالهم من فعل المحرمات والتمسك بالدنيا وزخرفها
• وعدم الانجرار خلف مخططاتهم وافكارهم التي جعلت من هذا الشهر الفضيل شهرألكثرة الطعام والشراب ولعب ((المحيبس )) والجلوس في المقاهي وغيرها كثير.
• سيكون باباً آخر لتكامل المجتمع ، ورفع الاحتلال عن هذا البلد الجريح.
• هذا ولا يفوتني ان اقول : ان مجتمعنا وبسبب الغرب الكافر قد دخل في بحبوحة السياسة فنسي ذكر الله ومن نسى ذكر الله فالله ينساه كما قال تعالى :
( نسوا الله فأنساهم أنفسهم أولئك هم الفاسقون )
• فيا اخوتي اعلموا: ان الناس نيام اذا ماتوا انتبهوا ، فتد اركوا انفسكم وارجعوا وأفيئوا إلى الله لكي يرحمكم عليكم وهو التواب الرحيم ،فلا تُلهِكم أنفسكم وأموالكم فتهلكوا ، او كما قال تعالى (ألهاكم التكاثر (1) حتى زرتم المقابر(
• فاسمعوا وعوا لعلكم ترحمون .
واخيراً اقول اخوتي اجعلوا من هذا الشهر شهر طاعة وعبادة لا شهر سياسة وخديعة ومكر ، اجعلوا منه شهر سلم وسلام وامن وامان لا شهر قصف وتدمير وتصارع وتنافس دنيوي ، بل اجعلوا منه تنافس على مقاعد الاخرة وجنانها ، فكل اهل المذهب – ان شاء الله في الجنة – لكن لمن عمل منهم عملا صالحا واتقى الله فسيوفيهم اجورهم ، قال تعالى : ( والذين آمنوا وعملوا الصالحات لا نكلف نفساً إلا وسعها أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون )
وهذا وأسألكم الدعاء في هذا الشهر العظيم فان دعاؤكم فيه مقبول وصوتكم فيه مسموع وجزاكم الله خير.
• واعلموا ان باب التوبة مفتوح للطلب والوغول فادخلوه
يغفر الله لكم ، وتوبوا الى الله توبة نصوحاً وادعوه لعلكم ترحمون .
• فتح المساجد ليلاً
• احياء لياليها المستحب منها
• قراءة الادعية في داخل المساجد وعلى المنائر
• فالتواجد في المساجد من المستحبات .
• كثرة الاستغفار فيه
• اجراء المسابقات الاسلامية الفقهية والعقائدية والثقافية والعلمية وغيرها مما يخص الشهر او يعم .
• وقبل هذا وذاك احياء صلاة الفجر جماعة وفي المساجد ايضاً ، لكن كل هذا بعد ان تكونوا قد التزمتم بالواجبات وتركتم المحرمات لا في هذا الشهر فقط بل لعل هذا يكون بداية لاستمرار الخير وبابا للهداية والصلاح ، حتى لا نكون مصداقاً لقول الشاعر :
رمضان ولىّ هاتها يا ساقي مشتاقة تسعى الى مشتاق
• ثم ان ترك الباطل واهل الباطل وافعالهم من فعل المحرمات والتمسك بالدنيا وزخرفها
• وعدم الانجرار خلف مخططاتهم وافكارهم التي جعلت من هذا الشهر الفضيل شهرألكثرة الطعام والشراب ولعب ((المحيبس )) والجلوس في المقاهي وغيرها كثير.
• سيكون باباً آخر لتكامل المجتمع ، ورفع الاحتلال عن هذا البلد الجريح.
• هذا ولا يفوتني ان اقول : ان مجتمعنا وبسبب الغرب الكافر قد دخل في بحبوحة السياسة فنسي ذكر الله ومن نسى ذكر الله فالله ينساه كما قال تعالى :
( نسوا الله فأنساهم أنفسهم أولئك هم الفاسقون )
• فيا اخوتي اعلموا: ان الناس نيام اذا ماتوا انتبهوا ، فتد اركوا انفسكم وارجعوا وأفيئوا إلى الله لكي يرحمكم عليكم وهو التواب الرحيم ،فلا تُلهِكم أنفسكم وأموالكم فتهلكوا ، او كما قال تعالى (ألهاكم التكاثر (1) حتى زرتم المقابر(
• فاسمعوا وعوا لعلكم ترحمون .
واخيراً اقول اخوتي اجعلوا من هذا الشهر شهر طاعة وعبادة لا شهر سياسة وخديعة ومكر ، اجعلوا منه شهر سلم وسلام وامن وامان لا شهر قصف وتدمير وتصارع وتنافس دنيوي ، بل اجعلوا منه تنافس على مقاعد الاخرة وجنانها ، فكل اهل المذهب – ان شاء الله في الجنة – لكن لمن عمل منهم عملا صالحا واتقى الله فسيوفيهم اجورهم ، قال تعالى : ( والذين آمنوا وعملوا الصالحات لا نكلف نفساً إلا وسعها أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون )
وهذا وأسألكم الدعاء في هذا الشهر العظيم فان دعاؤكم فيه مقبول وصوتكم فيه مسموع وجزاكم الله خير.
تعليق