السلام عليكم .
اللهم صل على محمد و على آله الكرام الطيبين الاطهار . و احفظ يا ربي شيعيتهم و محبيهم و حواريهم من كل سوء .
لما لسياسة قداسة !!!!
الاختلاف السياسي !!!! و الاختلاف الطائفي و الاختلاف العقائدي و القومي و الديني و ووو ... من الاختلافات . يعيش الشيعي مع السني و يعيش العربي مع الاجنبي الغير عربي مهما اختلوا و لكن عندما يصل الامر الى الاختلاف بالسياسة هنا يحدث المحظور فتسيل الدماء و يستغل الدين لتكفير الغير و النيل منه و يستغل الاختلاف العرقي لنيل من الآخر و الاستقواء عليه و لتبرير ضلمه و تهميشه .
لما لأختلاف السياسي هدا التأثير ...!؟!؟!؟!؟!؟!؟؟!؟!؟!؟!؟!؟! حتى يصل الامر لينار الشيعي الموالي من الشيعي الموالي الآخر لأختلاف بالتوجهة السياسي الفكري او اقتلتها اختلاف في طريقة التعامل .
مثلاً عندما اخلتفنا مع النظام البحريني سياسياً برر ضلمنا و تهميشنا طائفياً و حصل رضا بدلك او اقلتها سكوت !!!!! و الشعب العراق و دفن الشيعية احياء دليل على دلك !! مجرد ان اختلفوا دفنوا احياء بحجج واهية !!!!!! طائفية قومية مدري ايش و لكن الاصل اننا اختلفنا معهم سياسيا .
و الاختلاف الفكري بين التيارات الشيعية لا يتم تضخيمة و اللعب به الا عندما نختلف سياسياً !!!!!!
لما للسياسة هدة القدسية !!! الاختلافات فيها مهلكه قد تودي بصحابها لمهلكه التكفير او التضليل او الجنون او حتى تنهي وجوده بهدة الدنياالفانية . سؤال فكرت فيه طويلاً ووقفت عنده .
ربما لأن النظم و المصالح تقوم على السياسة . فالنظم فاسدة تستغل الاختلاف ! . و المصالح الفردية تعيش على الاختلاف !!! و التفكير الجماعي يقضي على الاطماع الفردية و الفئوية .
قداسة السياسة و مشاكلها اخافت البعض فاعتزل التفكير بها او مزاولتها او التفاعل معها .
صراحتاً حرت في التفكير به . انتظر رأيكم ! .
ميرزا .
اللهم صل على محمد و على آله الكرام الطيبين الاطهار . و احفظ يا ربي شيعيتهم و محبيهم و حواريهم من كل سوء .
لما لسياسة قداسة !!!!
الاختلاف السياسي !!!! و الاختلاف الطائفي و الاختلاف العقائدي و القومي و الديني و ووو ... من الاختلافات . يعيش الشيعي مع السني و يعيش العربي مع الاجنبي الغير عربي مهما اختلوا و لكن عندما يصل الامر الى الاختلاف بالسياسة هنا يحدث المحظور فتسيل الدماء و يستغل الدين لتكفير الغير و النيل منه و يستغل الاختلاف العرقي لنيل من الآخر و الاستقواء عليه و لتبرير ضلمه و تهميشه .
لما لأختلاف السياسي هدا التأثير ...!؟!؟!؟!؟!؟!؟؟!؟!؟!؟!؟!؟! حتى يصل الامر لينار الشيعي الموالي من الشيعي الموالي الآخر لأختلاف بالتوجهة السياسي الفكري او اقتلتها اختلاف في طريقة التعامل .
مثلاً عندما اخلتفنا مع النظام البحريني سياسياً برر ضلمنا و تهميشنا طائفياً و حصل رضا بدلك او اقلتها سكوت !!!!! و الشعب العراق و دفن الشيعية احياء دليل على دلك !! مجرد ان اختلفوا دفنوا احياء بحجج واهية !!!!!! طائفية قومية مدري ايش و لكن الاصل اننا اختلفنا معهم سياسيا .
و الاختلاف الفكري بين التيارات الشيعية لا يتم تضخيمة و اللعب به الا عندما نختلف سياسياً !!!!!!
لما للسياسة هدة القدسية !!! الاختلافات فيها مهلكه قد تودي بصحابها لمهلكه التكفير او التضليل او الجنون او حتى تنهي وجوده بهدة الدنياالفانية . سؤال فكرت فيه طويلاً ووقفت عنده .
ربما لأن النظم و المصالح تقوم على السياسة . فالنظم فاسدة تستغل الاختلاف ! . و المصالح الفردية تعيش على الاختلاف !!! و التفكير الجماعي يقضي على الاطماع الفردية و الفئوية .
قداسة السياسة و مشاكلها اخافت البعض فاعتزل التفكير بها او مزاولتها او التفاعل معها .
صراحتاً حرت في التفكير به . انتظر رأيكم ! .
ميرزا .
تعليق