هل العرب يتامرون على العراق:
يخطا من يقول بان العرب يلعبون دورا معاديا للحكومة العراقية التي اعقبت نظام صدام التكريتي : فالكويت فتحت اراضيها لتنطلق منه القوات الغازية الى العراق ووظفت اعلامها لذلك وقطر قواعدهاوالسعودية كذلك والاردن ومصر واليمن وعمان والامارات بمبادرتها التي اطلقها الراحل زايد وكذلك قواعدها، وكذلك الدعم المالي الخليجي الذي غطى تلك الحملة الامريكية البريطانية ؟ والان تلعب الفضائيات العربية لتغطية الاستفتاء على الدستور وقبل ذلك الانتخابات وتلميع صورة بعض السياسيين الذي اتوا مع امريكا وعلى ظهور دباباتها واجنحة طيرانها ؟
عمرو موسى جاء من اقصى مصر يسعى :
ماذا يريد عمرو موسى من العراق في هذا الوقت ؟ هل افلس الرجل سياسيا
ام افلست جامعته ماديا : لقد جاء عمرو بمبادرة سعودية لانقاذ امريكا من المستنقع التي وقعت به بعد ان كبدت كثير من الخسائر البشرية والمادية والمعنوية ؟؟جاء عمرو موسى في ظل الفوضى ليعطي للمشاريع الامريكية في العراق غطاءا عربيا رسميا ، جاء ليتملق للحصول على الدعم المالي لجامعته المهترءة التي ذهب طعمها ولونها ورائحتها
وماجدوى مبادرته التي يريد ان يصالح بها العراقيين في ظل وجود محتل عمل فرق تسد بين الطوائف ، وفي ظل راي صريح حكومي بعد قبول مبادرة تجلسهم وجه لوجه مع من يقاوم الاحتلال او حتى التفكير في ذلك ؟؟
هل جاء موسى ليصلح بين الجلبي والشعلان ام علاوي والجعفري ام الحكيم وطلباني ؟؟
يبدو ان عمرو موسى قد افلس سياسيا وافل نجمه ويريد ان يتقاعد ويؤمن مستقبل العيال ،،
يخطا من يقول بان العرب يلعبون دورا معاديا للحكومة العراقية التي اعقبت نظام صدام التكريتي : فالكويت فتحت اراضيها لتنطلق منه القوات الغازية الى العراق ووظفت اعلامها لذلك وقطر قواعدهاوالسعودية كذلك والاردن ومصر واليمن وعمان والامارات بمبادرتها التي اطلقها الراحل زايد وكذلك قواعدها، وكذلك الدعم المالي الخليجي الذي غطى تلك الحملة الامريكية البريطانية ؟ والان تلعب الفضائيات العربية لتغطية الاستفتاء على الدستور وقبل ذلك الانتخابات وتلميع صورة بعض السياسيين الذي اتوا مع امريكا وعلى ظهور دباباتها واجنحة طيرانها ؟
عمرو موسى جاء من اقصى مصر يسعى :
ماذا يريد عمرو موسى من العراق في هذا الوقت ؟ هل افلس الرجل سياسيا
ام افلست جامعته ماديا : لقد جاء عمرو بمبادرة سعودية لانقاذ امريكا من المستنقع التي وقعت به بعد ان كبدت كثير من الخسائر البشرية والمادية والمعنوية ؟؟جاء عمرو موسى في ظل الفوضى ليعطي للمشاريع الامريكية في العراق غطاءا عربيا رسميا ، جاء ليتملق للحصول على الدعم المالي لجامعته المهترءة التي ذهب طعمها ولونها ورائحتها
وماجدوى مبادرته التي يريد ان يصالح بها العراقيين في ظل وجود محتل عمل فرق تسد بين الطوائف ، وفي ظل راي صريح حكومي بعد قبول مبادرة تجلسهم وجه لوجه مع من يقاوم الاحتلال او حتى التفكير في ذلك ؟؟
هل جاء موسى ليصلح بين الجلبي والشعلان ام علاوي والجعفري ام الحكيم وطلباني ؟؟
يبدو ان عمرو موسى قد افلس سياسيا وافل نجمه ويريد ان يتقاعد ويؤمن مستقبل العيال ،،
تعليق