بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد
صحيح البخاري/باب المرضى/قول المريض قومو عني/هلم اكتب لكم كتبا لن تضلو بعده ابدا حدثنا إبراهيم بن موسى حدثنا هشام عن معمر و حدثني عبد الله بن محمد حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس رضي الله عنهما قال
لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي صلى الله عليه وسلم هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم
وفي صحيح مسلم مثله ,الوصية/ترك الوصية لمن ليس له شيء
انتم تقولون بأن رسول الله قال [ القرآن والسنة] وعمر قال كفانا كتاب الله , فلا يخلو الامر من اربع:
1_ اما ان يكون الرسول(ص) كاذبا وعمر صادقا وحاشا رسول الله من الكذب.
2_اما ان يكون عمر كاذبا والرسول(ص) صادق.
3_ اما ان يكون البخاري ومسلم كاذبان او غير خبيران بنقل الاحاديث حيث نقلا كلاهما مثل الحديث.
4_ اما ان الرسول لم يقل القرآن وسنتي لان الاحاديث المتواتره عند السنة والشيعة عترتي اهل بيتي وهي الاصح...
هذا ان جئنا نناقش بالسنة التي حرفت, فما بالكم بقول الرسول (قوموا) وقول ابن عباس الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين ان يكتب لهم كتاب لن يضلو بعده ابدا
اللهم صلي على محمد وآل محمد
صحيح البخاري/باب المرضى/قول المريض قومو عني/هلم اكتب لكم كتبا لن تضلو بعده ابدا حدثنا إبراهيم بن موسى حدثنا هشام عن معمر و حدثني عبد الله بن محمد حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس رضي الله عنهما قال
لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي صلى الله عليه وسلم هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم
وفي صحيح مسلم مثله ,الوصية/ترك الوصية لمن ليس له شيء
انتم تقولون بأن رسول الله قال [ القرآن والسنة] وعمر قال كفانا كتاب الله , فلا يخلو الامر من اربع:
1_ اما ان يكون الرسول(ص) كاذبا وعمر صادقا وحاشا رسول الله من الكذب.
2_اما ان يكون عمر كاذبا والرسول(ص) صادق.
3_ اما ان يكون البخاري ومسلم كاذبان او غير خبيران بنقل الاحاديث حيث نقلا كلاهما مثل الحديث.
4_ اما ان الرسول لم يقل القرآن وسنتي لان الاحاديث المتواتره عند السنة والشيعة عترتي اهل بيتي وهي الاصح...
هذا ان جئنا نناقش بالسنة التي حرفت, فما بالكم بقول الرسول (قوموا) وقول ابن عباس الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين ان يكتب لهم كتاب لن يضلو بعده ابدا
تعليق