إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عقيدة السنة ليس لها علاقة بالإسلام ..بل صنعتها السياسة و لبسها العوام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عقيدة السنة ليس لها علاقة بالإسلام ..بل صنعتها السياسة و لبسها العوام

    مناقشة أحاديث أم المؤمنين عائشة


    تفردت أم المؤمنين عائشة برواية ، أن النبي ( ص ) توفي في حجرها في مقابل كل تلكم الاحاديث . وأغلب الظن كما قلنا سابقا أنها قالت ذلك في حرب البصرة ، أي بعد زمان الخليفتين عمر وعثمان وكذلك يناسب هذا القول عصر معاوية حيث كان ينهى عن نقل فضائل الامام ويأمر بنقل ما يناقضها .


    وعلى فرض صحة قول عائشة أن النبي ( ص ) توفي على صدرها ، هل كان ذلك مناقضا لما تواتر من أن الامام عليا كان وصي رسول الله ( ص ) ؟ وألم يكن ثمة زمان آخر ليدلي الرسول ( ص ) بوصاياه للامام علي ؟

    كما تدل عليه روايات كثيرة مثل ما رواه أصحاب السنن والمسانيد عن الامام علي ، قال : " كان لي من رسول الله ( ص ) مدخلان : مدخل بالليل ، ومدخل بالنهار فكنت إذا اتيته وهو يصلي تنحنح . " ( 2 )


    وفي رواية : " كانت لي من رسول الله ( ص ) منزلة لم تكن لاحد من الخلائق ، اني كنت آتيه كل سحر فأسلم عليه حتى يتنحنح . . . . " ( 3 ) الحديث .


    ومن تاريخ ابن عساكر عن جابر : " لما كان يوم الطائف ، ناجى رسول الله ( ص ) عليا ، فأطال نجواه فقال بعض أصحابه : لقد أطال نجوى ابن عمه ، فبلغه ذلك ، فقال : ما أنا انتجيته ، بل الله انتجاه . " وفي لفظ آخر للرواية : فناجاه طويلا ، وأبو بكر وعمر ينظران والناس ، قال ثم انصرف الينا فقال الناس : قد طالت مناجاتك اليوم يا رسول الله ، فقال : ما أنا انتجيته ولكن الله انتجاه " ( 1 )






    * هامش *
    (2) سنن ابن ماجة ، كتاب الادب ، باب الاستئذان ، الحديث : 3708 ومسند أحمد ( ج 1 / 80 ) .
    (3) مسند أحمد ( ج 1 / 85 و 107 ) ويأتي تفصيله في باب مصادر الشريعة الاسلامية لدى مدرسة أهل البيت . ( * )

  • #2
    أوردنا هذه الروايات من مصادر أخرى - أيضا - في باب ذكر حاملي علوم الرسول ( ص ) من هذا الكتاب ، وفي باب مصادر الشريعة الاسلامية لدى مدرسة أهل البيت .


    مقارنة بين حديث أم المؤمنين عائشة وحديث الامام علي

    تفردت أم المؤمنين عائشة برواية ما أخبرت به عن خبر آخر ساعات حياة الرسول الاكرم ( ص ) أنه طلب طستا ليبول فانخنث ومات بين حاقنتها وذاقنتها ، وأمثال هذه الالفاظ أضف إليه حديثها وحديث غيرها : أن رسول الله ( ص ) عندما تلقى

    أول وحي هبط به جبرائيل من الله بآيات سورة إقرأ شك في جبرائيل أنه شيطان يريد أن يتلعب به وشك في الايات الكريمة أنها من قبيل سجع الكهان حتى طمأنه الرجل النصراني ورقة بن نوفل أنه نبي أوحي إليه كموسى بن عمران فاطمأن وأدرك

    أنه نبي ، إلى أحاديث أخرى لهذه المدرسة عن سيرة رسول الله ( ص ) ان تلكم الاحاديث كما ذكرنا في البحوث التمهيدية كونت رؤية خاصة عن رسول الله ( ص ) لمن يعتقد بها تنزل مقام أفضل الرسل عن مستوى الانسان العادي ولهذا حق للرجل ذي المعرفة السعودي ان يقول " محمد رجالا مثلي مات " .


    اما في حديث الامام علي عن بدء نزول الوحي وهو الشاهد الوحيد الذي كان عندئذ مع الرسول في غار حراء : أنه سمع رنة حينئذ وأن الرسول ( ص ) أخبره أن الرنة من الشيطان لانه أيس من عبادته .


    وفي حديثه أيضا : ان الله قرن برسول الله ( ص ) منذ أن كان فطيما أعظم ملك من ملائكته يسلك به طريق المكارم ومحاسن أخلاق العالم ليله ونهاره . وفي حديثه عن وفاة رسول الله ( ص ) أنه أدناه إليه وأخذ يناجيه ويسر إليه

    ويوصي حتى قبض ( ص ) ( 1 ) وسالت نفسه في كفه فأمرها على وجهه وأنه أخذ في تغسيله وتكفينه والملائكة أعوانه في ذلك وقد ضجت الدار والافنية ملا يهبط وملا يعرج وانه ما فارقت سمعه هينمة منهم يصلون عليه حتى واراه في ضريحه .

    هامش *
    (1) أخرج الحديثان ابن عساكر بترجمة الامام علي ( ج 2 / 310 و 311 ) وابن كثير في تاريخه ( ج 7 / 356 ) وفي شرح نهج البلاغة ط ، مصر الاولى ( ج 2 / 78 ) ما ملخصه : دخلت عائشة وهما يتناجيان ، فقالت : يا علي ليس لي الا يوم من تسعة أيام أفما تدعني يا ابن أبي طالب . ( * )

    تعليق


    • #3
      حديثان متعارضان من أم المؤمنين عائشة وموقفان مختلفان


      روى ابن عساكر أن امرأتين سألتا عائشة ، فقالتا : يا أم المؤمنين أخبرينا عن علي ، قالت : أي شئ تسألن عن رجل وضع يده من رسول الله ( ص ) موضعا فسالت نفسه في يده فمسح بها وجهه ، واختلفوا في دفنه ، فقال : إن أحب البقاع إلى الله مكان قبض فيه نبيه . قالت : فلم خرجت عليه ، قالت : أمر قضي لوددت أن أفديه بما في الارض ( 2 )

      إن حديثها هذا يتفق مع حديث الامام علي الذي قال فيه : قبض رسول الله ( ص ) وان رأسه على صدري ولقد سالت نفسه في كفي وأمررتها علي وجهي ، ويتعارض مع حديثها : انخنث بين حاقنتي وذاقنتي .


      وروى ابن عساكر - أيضا - عن عائشة أنها قالت : قال رسول الله ( ص ) وهو في بيتها لما حضره الموت أدعوا لي حبيبي . . . . . . فدعوا عليا فأتاه فلما رآه أفرد الثوب الذي كان عليه ثم أدخله فيه فلم يزل يحتضنه حتى قبض عليه ( 3 )

      حديثها هذا يتفق مع حديث عبد الله بن عمر الذي قال فيه : ان رسول الله قال في مرضه : أدعوا لي عليا . . . . . ويعارض أحاديثها ، في أن الرسول ( ص ) توفي بين سحرها ونحرها . وأمثالها ، ومنشأ صدور الحديثين


      المتعارضين من أم المؤمنين عائشة ، وسببه اختلاف موقفها من الامام علي ، وبيانه : موقفان مختلفان تجاه الامام علي بعد وفاة أبي بكر بويع الخليفة أبو بكر وبقي علي ومعه جميع بني هاشم ستة أشهر حسب رواية أم المؤمنين عائشة لم يبايعوه حتى

      توفيت فاطمة ( 1 ) ثم بقي الامام علي بعيدا عن الساحة حتى أخريات خلافة عثمان حيث قادت أم المؤمنين عائشة ( 2 ) المعارضين من طلحة والزبير وغيرهما ضد الخليفة أملا منها بأن يلي بعد عثمان ابن عمها طلحة ولما قتل عثمان وبايع

      المسلمون عليا أقامت ضده حرب الجمل ، وانكسرت فيها وأرجعها الامام علي إلى المدينة وبقيت حانقة عليه حتى استشهد ، ومر بنا تظاهرها بالسرور من مقتله ، ثم ولي الحكم معاوية وجمع بينهما الموقف الواحد من الامام ثم فترت العلاقة بينهما على أثر قتل معاوية لحجر بن عدي

      * هامش *
      (1) وقد أيد حديثه ، حديث أم سلمة ، وغيرها في ذلك .
      (2) كلا الحديثين أخرجهما ابن عساكر في ترجمة الامام علي ( ج 3 / 15 ) . ( * )

      تعليق


      • #4
        ولما أراد معاوية أن يأخذ البيعة ليزيد ، كان شقيقها عبد الرحمن بن أبي بكر من أشد المعارضين لبيعة يزيد ، خطب مروان في مسجد الرسول ( ص ) وكان واليا على الحجاز من قبل معاوية ، فقال : إن أمير

        المؤمنين قد اختار لكم ، فلم يأل ، وقد استخلف لابنه يزيد بعده ، فقام عبد الرحمن بن أبي بكر ، فقال كذبت والله يا مروان ! وكذب معاوية ما الخيار أردتما لامة محمد ، ولكنكم تريدون أن تجعلوها هرقلية كلما مات هرقل قام هرقل ، فقال مروان :

        هذا الذي أنزل الله فيه والذي قال لوالديه " أف لكما " الآية ، فسمعت عائشة مقالته من وراء الحجاب ، فقامت من وراء الحجاب ، وقالت : يا مروان ! يا مروان ! فأنصت الناس ، وأقبل مروان بوجهه ، فقالت أنت القائل لعبد الرحمن أنه نزل فيه

        القرآن ، كذبت والله ما هو به ، ولكنه فلان بن فلان ، ولكنك فضض من لعنة الله . وفي رواية ، فقالت : كذب والله ما هو به ، ولكن رسول الله ( ص ) لعن

        أبا مروان ومروان في صلبه ، فمروان فضض من لعنة الله عزوجل ( 1 )



        هامش *
        (1) مر مصادر الخبر في بحث السقيفة من هذا الكتاب .
        (2و3) أوردنا تفاصيل موقف عائشة من عثمان ومعاوية في كتابنا " أحاديث عائشة وأوردنا فهرستا من تلك الوقائع . ( * )

        تعليق


        • #5
          وأخرج البخاري الحديث في صحيحه وقال : " كان مروان على الحجاز ، استعمله معاوية ، فخطب فجعل يذكر يزيد بن معاوية لكي يبايع له بعد أبيه ، فقال عبد الرحمن بن أبي بكر شيئا فقال خذوه فدخل بيت عائشة فلم يقدروا عليه ، فقال مروان

          ان هذا الذي أنزل الله فيه ، والذي قال لوالديه أف لكم أتعدانني ؟ فقالت عائشة من وراء الحجاب ما أنزل الله فيه شيئا من القرآن الا ان الله أنزل عذري " ( 2 ) .

          هكذا حذف البخاري قول عبد الرحمن " تريدون أن تجعلوها هرقلية . . . " وأبدله بقوله : " قال شيئا " وحذف رواية أم المؤمنين عائشة في حق مروان .

          بينا أوردها ابن حجر في شرحه لصحيح البخاري المسمى بفتح الباري مفصلا ، وفي لفظ بعضها : ولكن رسول الله ( ص ) لعن أبا مروان ومروان في صلبه ( 3 ) .


          وإنما فعل الشيخ البخاري ذلك لان معاوية ويزيد هما من خلفاء المسلمين ، ولا يرى البخاري أن يسمع العامة قول عبد الرحمن في حقهما ، أنهما جعلا الخلافة هرقلية كلما مات هرقل قام هرقل مقامه ، وحذف رواية أم المؤمنين عائشة في

          مروان . - أيضا - لان مروان أصبح خليفة للمسلمين ولا ينبغي ذكر ما يشينه ، وهكذا فعل الشيخ البخاري في صحيحه فإنه حذف أي شئ يشين الخلفاء والحكام في كل حديث ورد من ذلك شئ ومن ثم اعتبرت مدرسة الخلفاء كتابه أصح الكتب بعد

          كتاب الله ، وعد هو امام أهل الحديث لديهم . لما لم يستطع مروان من أخذ البيعة في الحجاز ليزيد قدم معاوية الحجاز حاجا ودخل المدينة وكان من خبره ما رواه ابن عبد البر ، حيث قال : " قعد معاوية على المنبر يدعو إلى بيعة يزيد ، فكلمه الحسين بن علي ، وابن الزبير ، و عبد الرحمن بن أبي بكر ، فكان كلام ابن أبي بكر ، : أهرقلية ! ؟ إذا مات كسرى


          كان كسرى مكانه ، لا نفعل والله أبدا ، وبعث إليه معاوية بمائة ألف درهم بعد أن أبى البيعة ليزيد ، فردها عليه عبد الرحمن ، وأبى أن يأخذها ، وقال : أبيع ديني بدنياي ! ؟ فخرج إلى مكة ، فمات بها قبل أن تتم البيعة ليزيد بن معاوية ( 1 ) . "

          هامش *
          (1) تاريخ ابن الاثير ( ج 3 / 199 ) في ذكره حوادث سنة 56 ه‍ . والفضض : القطعة من الشئ .
          (2) صحيح البخاري ( ج 3 / 126 ) باب ، والذي قال لوالديه من تفسير سورة الاحقاف .

          (3) فتح الباري ( ج 10 / 197 - 198 ) وأخرج القصة بتفصيلها أبو الفرج في الاغاني ( ج 16 / 90 - 91 ) وراجع ترجمة الحكم بن أبي العاص من الاستيعاب وأسد الغابة والاصابة ومستدرك الحاكم ( ج 4 / 481 ) وتاريخ ابن كثير ( ج 8 / 89 ) والاجابة في ما استدركته عائشة على الصحابة ، وترجمت عبد الرحمن بن أبي بكر في تاريخ دمشق لابن عساكر . ( * )

          تعليق


          • #6
            وذكر ابن عبد البر بعده وقال : " إن عبد الرحمن مات فجأة بموضع يقال له : " الجشي " ( 2 ) على نحو عشرة أميال من مكة فدفن بها ، ويقال أنه توفي في نومة نامها ، ولما اتصل خبر موته بأخته عائشة أم المؤمنين ( رض ) ظعنت من المدينة حاجة حتى وقفت على قبره ، وكانت شقيقته ، فبكت عليه وتمثلت :

            وكنا كندماني جذيمة حقبة * من الدهر حتى قيل لن يتصدعا
            فلما تفرقنا كأني ومالكا * لطول اجتماع لم نبت معا ( 3 )

            أما والله لو حضرتك لدفنتك حيث مكانك ، ولو حضرت ما بكيت " . وفي مستدرك الحاكم : رقد في مقيل قاله فذهبوا يوقظونه فوجدوه قد مات ، فدخل في نفس عائشة تهمة أن يكون صنع به شرا وعجل عليه فدفن وهو حي ( 4 ) . لو بقي

            عبد الرحمن حيا لما تمت بيعة يزيد مع موقفه الصارم ضد بيعته ومعه أم المؤمنين عائشة فمات في طريق مكة ، كما مات مالك الاشتر في طريق مصر مسموما بسم دس إليه معاوية ( 5 ) . مات عبد الرحمن ليفسح الطريق لبيعة يزيد كما توفي قبله الامام الحسن بسم دس إليه معاوية ، اغتيل عبد الرحمن في هذا السبيل كما اغتيل سعد بن أبي وقاص
            وعبد الرحمن بن خالد بن الوليد

            هامش *
            (1) راجع ترجمة عبد الرحمن بن أبي بكر من الاستيعاب ( ج 2 / 393 ) وأسد الغابة ( ج 3 / 306 ) والاصابة ( ج 2 / 400 ) وشذرات الذهب في ذكر حوادث سنة 53 ه‍ وقريب منه ما في مستدرك الحاكم ( ج 3 / 476 ) .
            (2) في معجم البلدان . الجشي : جبل بأسفل مكة ، بينه وبين مكة ستة أميال ، مات عنده عبد الرحمن بن أبي بكر فجأة ، فحمل على رقاب الرجال إلى مكة ، فقدمت عائشة من المدينة وأتت قبره وتمثلت : وكنا كندماني جذيمة . . . . . . . البيتين .

            (3) راجع ترجمة عبد الرحمن بن أبي بكر من الاستيعاب .
            (4) مستدرك الحاكم ( ج 3 / 476 ) وكذلك في تلخيص المستدرك للذهبي .
            (5) راجع فصل ، مع معاوية من كتابنا " أحاديث أم المؤمنين عائشة " . ( * )

            تعليق


            • #7
              ولم يخف ذلك على أم المؤمنين عائشة ، فأقامت على بني أمية عامة حربا شعواء من الدعاية القوية ضدهم بدأتها بنشر ما سمعتها من النبي ( ص ) في شأن مروان وأبيه الحكم وقابلت سياسة معاوية خاصة والتي كانت

              ترمي إلى طمس فضائل بني هاشم عامة وبيت الامام خاصة ، لمقام الحسنين عند المسلمين وهو يريد أن يورث الخلافة في عقبه وبلغ الامر به أن أمر بلعن الامام علي على منابر المسلمين ، عندئذ قابلت أم المؤمنين عائشة هذه السياسة مقابلة قوية

              وأخذت في هذا الدور تنشر فضائل الامام علي وشبليه الحسن والحسين سبطي رسول الله ( ص ) وزوجته فاطمة ابنة رسول الله ( ص ) ومن ثم روي عنها في فضائلهم بعض ما كانت سمعته من رسول الله ( ص ) وما شاهدتها ومن جملتها الحديثين الانفين المتعارضين مع أحاديثها الاخرى في وفاة الرسول ( ص ) .



              أم المؤمنين خريجة دبلوم سياسة
              تخطط من يستلم السلطة بعد معاوية و تعترف ان الرسول لعن بني امية
              و أخوها يتهم معاوية بالملكية
              و اغتيالات و قتل و دماء
              و البخاري يحذف أقوال أشخاص لأنها تضر بالحكام خوفا منهم
              او من غيرهم بعدهم
              عقيدة صنعها مجرمون و عقيدة رسمها بنو امية كما يريدون و تقمصتها العوام
              بحكم الولادة و التربية
              التعديل الأخير تم بواسطة mhammad; الساعة 25-10-2005, 05:12 PM.

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X