صغيرا عشقها
وكبيرا مات بعشقها
تيمه شعرها الأسود
وخدها الأحمر الناعم
تيمه بها .. سحر عينيها الفضيتان
كنهر النيل
اللامع في ليلة صيف دافئ
شده إليها .. قلبها الصافي
علقه بها كفها الأبيض الطاهر
ضحكتها من بين الآلام والحسرات
تنسيه العالم هذا بأسره
تشعره كأنه في جنة خضراء
في جنة لا بداية لها
ولا يلمح لها نهايه
وبات يحلم بها في منامه
في الليلة المظلمه
أنها قمره الطالع
وشمسه المحتجبه وراء السحاب
وراح يتمتم باسمها في لحظاته الحلوه
فهي غادته التي يطمح القرب منها
وظل حلمه البرئ يلاحقه
كي يحكم القدر
وبكفه الأسود
بأن ليس كل ما يتمنى المرء يدركه
ودارت به المحن
وتناوشته ذئاب الصحاري الجائعه
واختفت معشوقته في لمح البصر
وتاه في الصحراء
فاقد العقل والبصر
يترنح بين الليل والنهار
يمشي على كف القدر
وكبيرا مات بعشقها
تيمه شعرها الأسود
وخدها الأحمر الناعم
تيمه بها .. سحر عينيها الفضيتان
كنهر النيل
اللامع في ليلة صيف دافئ
شده إليها .. قلبها الصافي
علقه بها كفها الأبيض الطاهر
ضحكتها من بين الآلام والحسرات
تنسيه العالم هذا بأسره
تشعره كأنه في جنة خضراء
في جنة لا بداية لها
ولا يلمح لها نهايه
وبات يحلم بها في منامه
في الليلة المظلمه
أنها قمره الطالع
وشمسه المحتجبه وراء السحاب
وراح يتمتم باسمها في لحظاته الحلوه
فهي غادته التي يطمح القرب منها
وظل حلمه البرئ يلاحقه
كي يحكم القدر
وبكفه الأسود
بأن ليس كل ما يتمنى المرء يدركه
ودارت به المحن
وتناوشته ذئاب الصحاري الجائعه
واختفت معشوقته في لمح البصر
وتاه في الصحراء
فاقد العقل والبصر
يترنح بين الليل والنهار
يمشي على كف القدر
تعليق