و لكن من أين علمت أنه مضطر؟؟؟؟؟؟؟ أو ليس من الممكن أن يكون لتثبيت قول البراء
كما نفعل نحن... فمثلا إذا أردت أن تقوم بخدمة لأحد أصدقائك في المحاسبة عند صديق آخر... فماذا تقول لصاحب العمل؟؟؟؟
ألن تقول له إنه رجل أمين ؟؟؟ " طبعا إن كان أمينا"
فهذا هو الحال ربما عندما روى الراوي هذا الحديث رواه أمام أناس لا يعلمون من هو البراء ... فأراد أن يأكد عليهم صحة الحديث.
لا أعلم... صراحةفلا يمكنني أن أقول ما لا أعلم... و لكنها مجرد فرضية ممكن أن تصح.. و ممكن أن لا تصح...
و لكن المقصود هو عدم إضطراره للشهادة... بل كما قلنا سابقا : كما نفعل نحن... فمثلا إذا أردت أن تقوم بخدمة لأحد أصدقائك في المحاسبة عند صديق آخر... فماذا تقول لصاحب العمل؟؟؟؟
ألن تقول له إنه رجل أمين ؟؟؟ " طبعا إن كان أمينا"
فهذا هو الحال ربما عندما روى الراوي هذا الحديث رواه أمام أناس لا يعلمون من هو البراء ... فأراد أن يأكد عليهم صحة الحديث.
و بهذا ينتهي الموضوع...و لله الحمد.. في موضوع الإضطرار... أما موضوع قولك : ألا نفهم من هذا الحديث أن الناس في ذلك الوقت لم تختمر عندهم فكرة أو نظرية عدالة الصحابة؟ فهذا موضوع آخر... يمكنك أن تفتح له موضوع منفرد
الرجل لا يقول عن صاحبه صادق وصدوق فلا تخلط الأمر وقد اوضحناه لك يقول عنه غير كذوب
وكأن القاعدة عند من يروي حديث النبي ص هي الكذب الكثير والشهادة بالعدالة تكون بنفي صفة الكذب الكثير أو المبالغ فيه
والسؤال دائما
هل كانت فكرة عدالة الصحابة جاهزة في ذلك الوقت عند التابعين ليتقبلوها كما يسلم بها اهل السنة اليوم؟
تعليق