في ذكرى واقعة 8 شوال السوداء
إن هدم قبور الأئمة الأطهار من آل بيت الرسول صلوات الله وسلامه عليه وعليهم أجمعين، هو هتك لحرمات الله تعالى، وتعدّ صارخ على شعائر الاسلام، وعمل إجرامي بحق الامة الاسلامية، ولا ينمّ إلا عن مدى تجذر العداء البغيض و الحسد والحقد الأسود في قلوب المنافقين وأعداء الله تعالى تجاه الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله واهل البيت سلام الله عليهم. حيث ما بَرحوا يبحثون في القضاء على أي معلم من معالم الاسلام العظيم أو شعيرة من شعائر الله عزوجل، ولكن أنّى لهم و تبّت أيديهم، فقد فضحوا وخزيوا في الدنيا وفي الآخرة لهم عذاب مهين.
ونحن إذ نستنكر ونشجب هذا الإعتداء الغاشم والمؤلم للقلوب الحيّة، نرجوا من المسلمين جميعاً ومن محبّي آل بيت الرسالة أن يهبّوا للمطالبة بإعادة ترميمها وبناءها بما يناسب ومقام الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله ومقام اهل البيت سلام الله عليهم أجمعين.
إن هدم قبور الأئمة الأطهار من آل بيت الرسول صلوات الله وسلامه عليه وعليهم أجمعين، هو هتك لحرمات الله تعالى، وتعدّ صارخ على شعائر الاسلام، وعمل إجرامي بحق الامة الاسلامية، ولا ينمّ إلا عن مدى تجذر العداء البغيض و الحسد والحقد الأسود في قلوب المنافقين وأعداء الله تعالى تجاه الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله واهل البيت سلام الله عليهم. حيث ما بَرحوا يبحثون في القضاء على أي معلم من معالم الاسلام العظيم أو شعيرة من شعائر الله عزوجل، ولكن أنّى لهم و تبّت أيديهم، فقد فضحوا وخزيوا في الدنيا وفي الآخرة لهم عذاب مهين.
ونحن إذ نستنكر ونشجب هذا الإعتداء الغاشم والمؤلم للقلوب الحيّة، نرجوا من المسلمين جميعاً ومن محبّي آل بيت الرسالة أن يهبّوا للمطالبة بإعادة ترميمها وبناءها بما يناسب ومقام الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله ومقام اهل البيت سلام الله عليهم أجمعين.
تعليق