سالناك :
القرينة موجودة ولكن اجب على هذه الاسئلة :
1- لو قلنا ان الركوع الذى حدث هو ركوع خاص بالصلاة .فهل هذا الركوع يشمل جميع المؤمنين ام انه خاص بالذين آمنوا الذين ذكرتهم الاآية؟
2- لو قلنا ان الركوع فى الآية المقصود منه هو الخشوع والخضوع والطاعة والانصياع .فهل هذا الركوع خاص لاناس دون آخرين ام هو شامل لجميع المؤمنين ؟
فاجبت :
اذن ندخل فى صميم الموضوع :
قال تعالى:
" انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا "
اعتقد انما اداة حصر حصرت ان الله هو الولى ومنها فى رسوله ومنها فى الذين آمنوا
اذن الذين آمنوا لهم ولاية كولاية رسول الله والآية لا تخاطبهم انما الخطاب لغيرهم
اذن انما حصرت وقالت ان الله وليكم ورسوله والذين آمنوا .
نكمل الآية :
" الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون "
اذن انما حصرت بان وليكم (الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)
لوكان الكلام عن الزكاة المفروضة فان الزكاة لاتعطى فى حال الركوع ويكون معنى الركوع هنا هو الخضوع والطاعة وهذا امر عام وشامل
والآية لاتتكلم عن العموم لان بها تخصيص وحصر ويصبح الحصر لغوا لان الركوع هنا الخضوع والطاعة وهذا الامر عام وشامل .
لكن لو قلنا ان الركوع هنا هو حال من اداء الزكاة فى حال الركوع فهذا الفعل لم يامر به الشرع وهو امر ليس عام وشامل وانما كما قلت هو حالة فردية خاصة بظرف طارىء محصور فى فرد ويؤيد كلامى الحصر الموجود فى الاية وهو الامر الذى يشير الى اداء الزكاة التى بمعنى الصدقة اذن القرينة هى الحصر الموجود بالآية المتمثل بكلمة ( انما ) .
القرينة موجودة ولكن اجب على هذه الاسئلة :
1- لو قلنا ان الركوع الذى حدث هو ركوع خاص بالصلاة .فهل هذا الركوع يشمل جميع المؤمنين ام انه خاص بالذين آمنوا الذين ذكرتهم الاآية؟
2- لو قلنا ان الركوع فى الآية المقصود منه هو الخشوع والخضوع والطاعة والانصياع .فهل هذا الركوع خاص لاناس دون آخرين ام هو شامل لجميع المؤمنين ؟
فاجبت :
المشاركة الأصلية بواسطة محب للجميع
قال تعالى:
" انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا "
اعتقد انما اداة حصر حصرت ان الله هو الولى ومنها فى رسوله ومنها فى الذين آمنوا
اذن الذين آمنوا لهم ولاية كولاية رسول الله والآية لا تخاطبهم انما الخطاب لغيرهم
اذن انما حصرت وقالت ان الله وليكم ورسوله والذين آمنوا .
نكمل الآية :
" الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون "
اذن انما حصرت بان وليكم (الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)
لوكان الكلام عن الزكاة المفروضة فان الزكاة لاتعطى فى حال الركوع ويكون معنى الركوع هنا هو الخضوع والطاعة وهذا امر عام وشامل
والآية لاتتكلم عن العموم لان بها تخصيص وحصر ويصبح الحصر لغوا لان الركوع هنا الخضوع والطاعة وهذا الامر عام وشامل .
لكن لو قلنا ان الركوع هنا هو حال من اداء الزكاة فى حال الركوع فهذا الفعل لم يامر به الشرع وهو امر ليس عام وشامل وانما كما قلت هو حالة فردية خاصة بظرف طارىء محصور فى فرد ويؤيد كلامى الحصر الموجود فى الاية وهو الامر الذى يشير الى اداء الزكاة التى بمعنى الصدقة اذن القرينة هى الحصر الموجود بالآية المتمثل بكلمة ( انما ) .
تعليق