موقع العربية تشن هجومها على السيد الخميني رحمة الله تعالى عليه
الرابط: http://www.alarabiya.net/Articles/2005/11/13/18581.htm
فتوى للخميني حولت إيران إلى جنة للمتحولين جنسياً في العالم
دبي- العربية.نت
بعد مرور أكثر من 22 عاماً على إصدار فتوى شرعية تجيز تحويل الجنس للرجل والمرأة، يبدو أن العاصمة الإيرانية صارت أقل رفضاً لهذه الفئة، حتى كادت تتحول إلى جنة لهم.
فبعد أن كانت عقوبة تحويل الجنس، بحسب نظام الحكم الإسلامي في طهران، تصل إلى الموت، صارت الحكومة الإيرانية تحث المخنثين جنسيا على تحويل جنسهم حتى يتمكنوا من العيش بسلام حتى لا يعاملوا معاملة الشواذ الذين يتعرضون لعقوبات قد تصل إلى الإعدام.
وأوردت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية قصة لم تتأكد من مصداقيتها حول مبررات الفتوى التي أصدرها الخميني عام 1983 ومنحت المخنثين الحرية التي ينعمون بها في إيران، وتقول القصة إن رجلا إيرانيا يدعى فريدون أصر على مقابلة الخميني ليعرض عليه مشكلته، وبعد محاولات فاشلة نجح في الدخول إليه حيث أقنعه بأنه أنثى مسجونة في جسد رجل، وللدلالة على ذلك كشف له عن صدره ليجد أمامه صدر أنثى يقال إنه نبت للرجل بعد تعرضه لعلاج هرموني.
وتتناسب الظروف في إيران حاليا مع وضع ميلاد كاجوهينجاد (30 عاما)، الذي يقول إنه استفاد من هذه الفتوى ليتحول إلى رجل، "بعدما كنت محجوزاً لسنوات في جسم فتاة تدعى محبوبة". ويعبّر عن فرحته بالقول: "إنني اصلي واشكر الله خمس مرات يومياً، بعد أن أجاز رجل دين عملية تحولي"، ويتحدث عن صعوبة ما كان يعانيه قبل أن يتحول إلى رجل: "لم يكن بمقدوري أن أخرج من المنزل حين أشاء. وإن خرجت، كان لا بد من لبس النقاب". ويتذكر كيف كان يخبئ الملابس الذكورية في حقيبته المدرسية، حتى يتمكن من اللعب مع الصبيان بعد انتهاء الدوام المدرسي.
و يروي ميلاد كيف أن زميلاته في المدرسة كن، قبل تحوله إلى رجل، يرون فيه الحل للرغبة بمصاحبة رجل، دون أن يظهر ذلك للعيان، و كيف كان يعامل باحترام كونه يتصرف كرجل، ولو بجسد فتاة.
ويتحدث أحد طلاب الدين عن نصيحة قدّمها لزوجين عبرا له عن عدم استمتاعهما جنسيا، فنصحهما بتحويل جنسيهما، ليتم تزويجهما مرة أخرى بعد أن تحولت الزوجة إلى رجل، والزوج إلى امرأة.
وتقول مهناز جفاهيري (42 عاماً)، وهي أم لفتاة متحولة تدعى أثينا (20 عاما) إنه "كان ضرورياً أن تتحرر ابنتي من جسم الرجل الذي كانت تسكن فيه، لتغدو فتاة كاملة"، وتضيف: "لولا إصدار الفتوى بإجازة التحول، لما تحول ابني هادي إلى ابنتي أثينا، وربما كان وصل للانتحار".
ويسعى الشواذ جنسيا في إيران حاليا إلى الاستفادة من الوضع المميز للمخنثين، ويطالبون بمنحهم الحق في تحويل جنسهم ليتمكنوا من المضي قدما في علاقاتهم دون التعرض لنظرة المجتمع أو للعقوبات التي تفرض عليها والتي قد تصل إلى حد الإعدام.
ويقول أحد المخنثين: "لا يستطيع أكفأ علماء النفس أن يفرق بين المخنث والشاذ، فيمكن لأي شاذ أن يلجأ ببساطة إلى جرعات الهرمونات التي تساعده على اتخاذ شكل الجنس الذي يرغب فيه، فإذا تم القبض عليه فإن مظاهره الجسدية ستحميه من العقوبة وقد تدفع به إلى جراء جراحة التحويل بدلا من ذلك".
----------------------------------------------------------------------------------------
أقول : يريدون ليطفئوا نور الله والله متم نوره
لا زال القوم يبثون سمومهم ويريدون مهاجمة الشيعة والتشيع بأوسخ الطرق والأساليب وهذا يدل على إفلاسهم واحتضارهم!
ونسوا كم عملية تحويل للجنس حصلت في السعودية ومصر واليمن و و و و زواج المثليين ( زواج رجل من رجل) كما يحصل في دول عربية!!
الرابط: http://www.alarabiya.net/Articles/2005/11/13/18581.htm
فتوى للخميني حولت إيران إلى جنة للمتحولين جنسياً في العالم
دبي- العربية.نت
بعد مرور أكثر من 22 عاماً على إصدار فتوى شرعية تجيز تحويل الجنس للرجل والمرأة، يبدو أن العاصمة الإيرانية صارت أقل رفضاً لهذه الفئة، حتى كادت تتحول إلى جنة لهم.
فبعد أن كانت عقوبة تحويل الجنس، بحسب نظام الحكم الإسلامي في طهران، تصل إلى الموت، صارت الحكومة الإيرانية تحث المخنثين جنسيا على تحويل جنسهم حتى يتمكنوا من العيش بسلام حتى لا يعاملوا معاملة الشواذ الذين يتعرضون لعقوبات قد تصل إلى الإعدام.
وأوردت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية قصة لم تتأكد من مصداقيتها حول مبررات الفتوى التي أصدرها الخميني عام 1983 ومنحت المخنثين الحرية التي ينعمون بها في إيران، وتقول القصة إن رجلا إيرانيا يدعى فريدون أصر على مقابلة الخميني ليعرض عليه مشكلته، وبعد محاولات فاشلة نجح في الدخول إليه حيث أقنعه بأنه أنثى مسجونة في جسد رجل، وللدلالة على ذلك كشف له عن صدره ليجد أمامه صدر أنثى يقال إنه نبت للرجل بعد تعرضه لعلاج هرموني.
وتتناسب الظروف في إيران حاليا مع وضع ميلاد كاجوهينجاد (30 عاما)، الذي يقول إنه استفاد من هذه الفتوى ليتحول إلى رجل، "بعدما كنت محجوزاً لسنوات في جسم فتاة تدعى محبوبة". ويعبّر عن فرحته بالقول: "إنني اصلي واشكر الله خمس مرات يومياً، بعد أن أجاز رجل دين عملية تحولي"، ويتحدث عن صعوبة ما كان يعانيه قبل أن يتحول إلى رجل: "لم يكن بمقدوري أن أخرج من المنزل حين أشاء. وإن خرجت، كان لا بد من لبس النقاب". ويتذكر كيف كان يخبئ الملابس الذكورية في حقيبته المدرسية، حتى يتمكن من اللعب مع الصبيان بعد انتهاء الدوام المدرسي.
و يروي ميلاد كيف أن زميلاته في المدرسة كن، قبل تحوله إلى رجل، يرون فيه الحل للرغبة بمصاحبة رجل، دون أن يظهر ذلك للعيان، و كيف كان يعامل باحترام كونه يتصرف كرجل، ولو بجسد فتاة.
ويتحدث أحد طلاب الدين عن نصيحة قدّمها لزوجين عبرا له عن عدم استمتاعهما جنسيا، فنصحهما بتحويل جنسيهما، ليتم تزويجهما مرة أخرى بعد أن تحولت الزوجة إلى رجل، والزوج إلى امرأة.
وتقول مهناز جفاهيري (42 عاماً)، وهي أم لفتاة متحولة تدعى أثينا (20 عاما) إنه "كان ضرورياً أن تتحرر ابنتي من جسم الرجل الذي كانت تسكن فيه، لتغدو فتاة كاملة"، وتضيف: "لولا إصدار الفتوى بإجازة التحول، لما تحول ابني هادي إلى ابنتي أثينا، وربما كان وصل للانتحار".
ويسعى الشواذ جنسيا في إيران حاليا إلى الاستفادة من الوضع المميز للمخنثين، ويطالبون بمنحهم الحق في تحويل جنسهم ليتمكنوا من المضي قدما في علاقاتهم دون التعرض لنظرة المجتمع أو للعقوبات التي تفرض عليها والتي قد تصل إلى حد الإعدام.
ويقول أحد المخنثين: "لا يستطيع أكفأ علماء النفس أن يفرق بين المخنث والشاذ، فيمكن لأي شاذ أن يلجأ ببساطة إلى جرعات الهرمونات التي تساعده على اتخاذ شكل الجنس الذي يرغب فيه، فإذا تم القبض عليه فإن مظاهره الجسدية ستحميه من العقوبة وقد تدفع به إلى جراء جراحة التحويل بدلا من ذلك".
----------------------------------------------------------------------------------------
أقول : يريدون ليطفئوا نور الله والله متم نوره
لا زال القوم يبثون سمومهم ويريدون مهاجمة الشيعة والتشيع بأوسخ الطرق والأساليب وهذا يدل على إفلاسهم واحتضارهم!
ونسوا كم عملية تحويل للجنس حصلت في السعودية ومصر واليمن و و و و زواج المثليين ( زواج رجل من رجل) كما يحصل في دول عربية!!
تعليق