بسم الله الرحمن الرحيم
*قال جبرائيل(ع) لرسول الله (ص): يا رسول الله إنّ الله تبارك و تعالى أرسلني إليك بهدية لم يعطها أحداً قبلك.
قال الحبيب المصطفى: و ما هي؟
قاال: الصبر و احسن منه.
قال الحبيب المصطفى: و ما هو؟
قال: الرضى و احسن منه.
قال الحبيب المصطفى: و ما هو؟
قال جبرائيل (ع): الزهد و احسن منه.
قال الحبيب المصطفى: و ما هو؟
قال: الإخلاص و أحسن منه.
قال الحبيب المصطفى: و ما هو؟
قال: اليقين و احسن منه.
قال الحبيب المصطفى: و ما هو؟
قال جبرائيل:إنّ مَدْرَجَةَ ذلك التوكّل على الله عزّ و جلّ.
قال الحبيب المصطفى: و ما التوكّل على الله عز و جلّ؟
قال جبرائيل: العلم بأن المخلوق لا يَضُرٌّ و لا ينفع و لا يعطي و لا يمنع.
*نادى أبو عبد الله (ع) أحد أصحابه و قال: أنهاك عن خصلتين فيهما هَلَك الرجال: أن تُدين الله بالباطل و تفتي الناس بما لا تعلم.
*و عن الإمام الحسن (ع) قال: هلاك الناس في ثلاث:
الكِبْر و الحِرص و الحسد.
فالكِبْر هلاك الدين و به لُعن إبليس، و الحرص عدوّ النفس و به أُخرج آدم من الجنة، و الحسد رائد السوء و منه قتل هابيل قابيل.
* و قال الإمام الصادق (ع): يُدْرِك الله ستَّ بست:
الأُمَراء بالجَوّد، و العَرَب بالعصبيّة، و الدهاقين بالكِبر، و التجّار بالخِيالة، و أهل الرستاق بالجهل و الفقهاء للحسد.
*و في وصايا الإمام الصادق لعبد الله بن جندب:
يا ابن جندب: يَهلك المتكل على عمله و لا ينجو المجترئ على الذنوب الواثق برحمة الله.
قال ابن جندب: فمن ينجو يا ابن رسول الله؟
قال (ع): الذين هم بين الرجاء و الخوف كأنّ قلوبهم في مخلب طائر، شوقاً إلى الثواب و خوفاً من العذاب.
*و يقول الإمام الكاظم (ع):مَن تَكَلّم في الله هَلَك، و من طلب الرئاسة هَلَك، ومن دَخَلَه العُجْب هلَك.
*و يقول الحبيب المصطفى(ص): إنّ صلاح أول هذه الأمّة بالزهد و اليقين، و هلاك آخرها بالشُّحِ و الأمل.
* و يقول أمير المؤمنين (ع):أنظروا أهل بيت نبيّكم، فالزَموا سَمْتَهُم و اتَّبِعوا أَثَرَهُم فلن يخرجوكم عن هدى و لن يعيدوكم في ردى، فإن لَبَدوا فالبدوا وإن نهضوا فانهضوا ولا تسبقوهم فتضلّوا و لا تتأخروا عنهم فتهلكوا.
*الإيمان قول باللسان و عملٌ بالأركان.
*الإيمان شجرة أصلها اليقين و فرعها التقى، و نورها الحياء و ثمرها السخاء.
* إعلم أنّه من لم ينفق في طاعة الله تعالى ابتليَ بأن ينفق في معصية الله عز و جلّ ، و من لم يمشِ في حاجة وليّ الله ابتلي بأن يمشي في حاجة عدوّ الله.
*و يقول الحبيب المصطفى(ص): ثلاثة من حقائق الإيمان: الإنفاق من الإقتتار و إنصافك الناس من نفسك و بذل العلم للمتعلم.
*قال جبرائيل(ع) لرسول الله (ص): يا رسول الله إنّ الله تبارك و تعالى أرسلني إليك بهدية لم يعطها أحداً قبلك.
قال الحبيب المصطفى: و ما هي؟
قاال: الصبر و احسن منه.
قال الحبيب المصطفى: و ما هو؟
قال: الرضى و احسن منه.
قال الحبيب المصطفى: و ما هو؟
قال جبرائيل (ع): الزهد و احسن منه.
قال الحبيب المصطفى: و ما هو؟
قال: الإخلاص و أحسن منه.
قال الحبيب المصطفى: و ما هو؟
قال: اليقين و احسن منه.
قال الحبيب المصطفى: و ما هو؟
قال جبرائيل:إنّ مَدْرَجَةَ ذلك التوكّل على الله عزّ و جلّ.
قال الحبيب المصطفى: و ما التوكّل على الله عز و جلّ؟
قال جبرائيل: العلم بأن المخلوق لا يَضُرٌّ و لا ينفع و لا يعطي و لا يمنع.
*نادى أبو عبد الله (ع) أحد أصحابه و قال: أنهاك عن خصلتين فيهما هَلَك الرجال: أن تُدين الله بالباطل و تفتي الناس بما لا تعلم.
*و عن الإمام الحسن (ع) قال: هلاك الناس في ثلاث:
الكِبْر و الحِرص و الحسد.
فالكِبْر هلاك الدين و به لُعن إبليس، و الحرص عدوّ النفس و به أُخرج آدم من الجنة، و الحسد رائد السوء و منه قتل هابيل قابيل.
* و قال الإمام الصادق (ع): يُدْرِك الله ستَّ بست:
الأُمَراء بالجَوّد، و العَرَب بالعصبيّة، و الدهاقين بالكِبر، و التجّار بالخِيالة، و أهل الرستاق بالجهل و الفقهاء للحسد.
*و في وصايا الإمام الصادق لعبد الله بن جندب:
يا ابن جندب: يَهلك المتكل على عمله و لا ينجو المجترئ على الذنوب الواثق برحمة الله.
قال ابن جندب: فمن ينجو يا ابن رسول الله؟
قال (ع): الذين هم بين الرجاء و الخوف كأنّ قلوبهم في مخلب طائر، شوقاً إلى الثواب و خوفاً من العذاب.
*و يقول الإمام الكاظم (ع):مَن تَكَلّم في الله هَلَك، و من طلب الرئاسة هَلَك، ومن دَخَلَه العُجْب هلَك.
*و يقول الحبيب المصطفى(ص): إنّ صلاح أول هذه الأمّة بالزهد و اليقين، و هلاك آخرها بالشُّحِ و الأمل.
* و يقول أمير المؤمنين (ع):أنظروا أهل بيت نبيّكم، فالزَموا سَمْتَهُم و اتَّبِعوا أَثَرَهُم فلن يخرجوكم عن هدى و لن يعيدوكم في ردى، فإن لَبَدوا فالبدوا وإن نهضوا فانهضوا ولا تسبقوهم فتضلّوا و لا تتأخروا عنهم فتهلكوا.
*الإيمان قول باللسان و عملٌ بالأركان.
*الإيمان شجرة أصلها اليقين و فرعها التقى، و نورها الحياء و ثمرها السخاء.
* إعلم أنّه من لم ينفق في طاعة الله تعالى ابتليَ بأن ينفق في معصية الله عز و جلّ ، و من لم يمشِ في حاجة وليّ الله ابتلي بأن يمشي في حاجة عدوّ الله.
*و يقول الحبيب المصطفى(ص): ثلاثة من حقائق الإيمان: الإنفاق من الإقتتار و إنصافك الناس من نفسك و بذل العلم للمتعلم.
تعليق