لا يزال مسلسل اللعبة القذرة التي تلعبها المخابرات الامريكية والصهيونية مستمر بتمثيل بطل الحلقات الزرقاوي
واخراج الجزيرة القطرية..لا اشبع الله بطونهم من الكذب
الزرقاوي يضع خمسة شروط لوقف عملياته بالأردن
نفى زعيم تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين أبو مصعب الزرقاوي أن تكون جماعته استهدفت حفل زفاف في هجمات عمان التي شنت ضد ثلاثة فنادق وأسفرت عن مصرع 58 شخصا الشهر الجاري, محددا خمسة شروط لوقف هجماته في الأردن.
واشترط الزرقاوي في تسجيل صوتي بث على شبكة الإنترنت -لم يتسن التأكد من صحته- لوقف عملياته, خروج القوات الأميركية والبريطانية من الأردن وإغلاق سفارتيهما في عمان والامتناع عن تدريب وتخريج القوات العراقية بالإضافة إلى إغلاق السجون السرية لمقاتلي القاعدة وسحب التمثيل الدبلوماسي مع بغداد.
كما حذر الأردنيين من الوجود في الفنادق وسفارات وقنصليات الدول التي شاركت في الحرب على العراق, وكذا القواعد والمطارات الأميركية والبريطانية والفنادق السياحية في البلاد.
وقال إن معلومات تنظيمه أفادت أن تلك الفنادق أصبحت مقرات لأجهزة المخابرات الأميركية والإسرائيلة والأردنية, وأن من نفذوا العملية استهدفوا صالات الاجتماعات لتلك الأجهزة, مهددا في الوقت ذاته باغتيال العاهل الأردني عبد الله الثاني.
يشار إلى أن غالبية ضحايا العمليات الانتحارية الثلاث التي نفذها ثلاثة عراقيون واستهدفت فنادق راديسون وغراند حياة ودايز إن في التاسع من نوفمبر/تشرين الثاني كانوا موجودين بقاعة فندق راديسون التي كانت تشهد حفل زفاف.
واخراج الجزيرة القطرية..لا اشبع الله بطونهم من الكذب
الزرقاوي يضع خمسة شروط لوقف عملياته بالأردن
نفى زعيم تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين أبو مصعب الزرقاوي أن تكون جماعته استهدفت حفل زفاف في هجمات عمان التي شنت ضد ثلاثة فنادق وأسفرت عن مصرع 58 شخصا الشهر الجاري, محددا خمسة شروط لوقف هجماته في الأردن.
واشترط الزرقاوي في تسجيل صوتي بث على شبكة الإنترنت -لم يتسن التأكد من صحته- لوقف عملياته, خروج القوات الأميركية والبريطانية من الأردن وإغلاق سفارتيهما في عمان والامتناع عن تدريب وتخريج القوات العراقية بالإضافة إلى إغلاق السجون السرية لمقاتلي القاعدة وسحب التمثيل الدبلوماسي مع بغداد.
كما حذر الأردنيين من الوجود في الفنادق وسفارات وقنصليات الدول التي شاركت في الحرب على العراق, وكذا القواعد والمطارات الأميركية والبريطانية والفنادق السياحية في البلاد.
وقال إن معلومات تنظيمه أفادت أن تلك الفنادق أصبحت مقرات لأجهزة المخابرات الأميركية والإسرائيلة والأردنية, وأن من نفذوا العملية استهدفوا صالات الاجتماعات لتلك الأجهزة, مهددا في الوقت ذاته باغتيال العاهل الأردني عبد الله الثاني.
يشار إلى أن غالبية ضحايا العمليات الانتحارية الثلاث التي نفذها ثلاثة عراقيون واستهدفت فنادق راديسون وغراند حياة ودايز إن في التاسع من نوفمبر/تشرين الثاني كانوا موجودين بقاعة فندق راديسون التي كانت تشهد حفل زفاف.

تعليق