بسم الله الرحمن الرحيم
اللسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ايها الشيعة العقلاء عندي سؤال بسيط ''لم اجد له جوابا عندنا'' لكن اتمنى ان اجد جوابه عندكم.
السؤال ما هو تفسيركم لهذه الروايات???????و ماذا تفهمون منها????
الروايه الاولى :
قال علي رضي الله عنه في ابو بكر رضي الله عنه "فمشيت عند ذلك إلى ابي بكر, فبايعته ونهضت في تلك الاحداث حتى زاغ الباطل وزهق وكانت "كلمة الله هي العليا" ولو كرة الكافرون, فتولى ابو بكر تلك الامور فيسر, وسدد, وقارب, واقتصد, فصحبتة مناصحا, واطعته فيما اطاع الله فيه جاهدا" الغارات ج1 ص307 تحت عنوان "رسالة علي عليه السلام إلى اصحابة بعد مقتل محمد بن ابي بكر"
الروايه الثانيه:
وفي رسالة ارسلها علي بن ابي طالب رضي الله عنه إلى اهل مصر مع عاملة الذي استعملة عليها قيس بن سعد بن عبادة الانصاري:
"بسم الله الرحمن الرحيم.. من عبدالله علي امير المؤمنين إلى من بلغة كتابي هذا من المسلمين, سلام عليكم فأني احمد الله اليكم الذي لا إله إلا هو. أما بعد, فأن الله بحسن صنعه وتقديرة وتدبيرة إختار الاسلام دينا لنفسة وملائكته ورسله, وبعث به الرسل إلى عبادة وخص من إنتخب من خلقة, فكان مما اكرم الله عز وجل به هذه الامة وخصهم به من الفضيلة أن بعث محمد صلى الله عليه واله إليهم فعلمهم الكتاب والحكمة والسنة والفضرائض, وأدبهم لكيما يهتدوا, وجمعهم لكيما لا يتفرقوا, وزكاهم لكيما يتطهروا, فلما قضى ذلك ماعليه قبضة الله اليه فعليه صلوات الله وسلامه ورحمتة ورضوانه غنه حميد مجيد, ثم ان المسلمين من بعده استخلفوا امرأين منهم صالحين عملا بالكتاب وأحسنا السيرة ولم يتعديا النسة ثم توفاهما الله فرحمهما الله"الغارات ج1 ص201, ومثلة بإختلاف يسير في شرح نهج البلاغة لأبن ابي الحديد, و"نواسخ التواريخ" ج3 كتاب2 ص 241 طبعة ايران, و "مجمع البحار" للمجلسي.
الروايه الثالثه :
يقول علي رضي الله عنه في ابو بكر رضي الله عنه:
"فإختار المسلمون بعده (أي النبي صلى الله عليه وسلم) رجلا منهم, فقارب وسدد بحسب استطاعته على خوف وجد" "شرح نهج البلاغه".. للميثم البحراني ص 400
الروايه الرابعه:
يقول علي والزبير بن العوام رضي الله عنهما في ابو بكر رضي الله عنه
" وإنا نرى ابا بكر احق الناس بها, إنه لصاحب الغار وثانبي اثنين, وإنا لنعرف له سنة, ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي" "شرح نهج البلاغه" لأبن ابي الحديد الشيعي ج1 ص 332
الروايه الخامسه:
ورد علي رضي الله عنه على ابي سفيان حين حرضة على طلب الخلافة:
"وجاء ابو سفيان إلى علي عليه السلام, فقال: وليتم على هذا الامر أذل بيت في قريش, اما والله لئن شئت لأملأنها على ابي فصيل خيلا ورجلا, فقال علي عليه السلام: طالما غششت الاسلام واهلة فما ضررتهم شيئا, لا حاجة لنا إلى خيلك ورجلك, لولا ا،ا رأينا ابا بكر لها أهلا لما تركناه" "شرح ابن ابي الحديد" ج1 ص130
ملاحظه: كل المصادر التي اخذت منها هذه الروايات هي مصادركم اي كتب شيعييه
اكتفي بهذا القدر واذا فسرتم لنا ما تم ذكره من روايات زدناكم منها.
و لدينا المزيد.
ارجو الاهتمام
تحياتي
اخوكم محمد
اللسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ايها الشيعة العقلاء عندي سؤال بسيط ''لم اجد له جوابا عندنا'' لكن اتمنى ان اجد جوابه عندكم.
السؤال ما هو تفسيركم لهذه الروايات???????و ماذا تفهمون منها????
الروايه الاولى :
قال علي رضي الله عنه في ابو بكر رضي الله عنه "فمشيت عند ذلك إلى ابي بكر, فبايعته ونهضت في تلك الاحداث حتى زاغ الباطل وزهق وكانت "كلمة الله هي العليا" ولو كرة الكافرون, فتولى ابو بكر تلك الامور فيسر, وسدد, وقارب, واقتصد, فصحبتة مناصحا, واطعته فيما اطاع الله فيه جاهدا" الغارات ج1 ص307 تحت عنوان "رسالة علي عليه السلام إلى اصحابة بعد مقتل محمد بن ابي بكر"
الروايه الثانيه:
وفي رسالة ارسلها علي بن ابي طالب رضي الله عنه إلى اهل مصر مع عاملة الذي استعملة عليها قيس بن سعد بن عبادة الانصاري:
"بسم الله الرحمن الرحيم.. من عبدالله علي امير المؤمنين إلى من بلغة كتابي هذا من المسلمين, سلام عليكم فأني احمد الله اليكم الذي لا إله إلا هو. أما بعد, فأن الله بحسن صنعه وتقديرة وتدبيرة إختار الاسلام دينا لنفسة وملائكته ورسله, وبعث به الرسل إلى عبادة وخص من إنتخب من خلقة, فكان مما اكرم الله عز وجل به هذه الامة وخصهم به من الفضيلة أن بعث محمد صلى الله عليه واله إليهم فعلمهم الكتاب والحكمة والسنة والفضرائض, وأدبهم لكيما يهتدوا, وجمعهم لكيما لا يتفرقوا, وزكاهم لكيما يتطهروا, فلما قضى ذلك ماعليه قبضة الله اليه فعليه صلوات الله وسلامه ورحمتة ورضوانه غنه حميد مجيد, ثم ان المسلمين من بعده استخلفوا امرأين منهم صالحين عملا بالكتاب وأحسنا السيرة ولم يتعديا النسة ثم توفاهما الله فرحمهما الله"الغارات ج1 ص201, ومثلة بإختلاف يسير في شرح نهج البلاغة لأبن ابي الحديد, و"نواسخ التواريخ" ج3 كتاب2 ص 241 طبعة ايران, و "مجمع البحار" للمجلسي.
الروايه الثالثه :
يقول علي رضي الله عنه في ابو بكر رضي الله عنه:
"فإختار المسلمون بعده (أي النبي صلى الله عليه وسلم) رجلا منهم, فقارب وسدد بحسب استطاعته على خوف وجد" "شرح نهج البلاغه".. للميثم البحراني ص 400
الروايه الرابعه:
يقول علي والزبير بن العوام رضي الله عنهما في ابو بكر رضي الله عنه
" وإنا نرى ابا بكر احق الناس بها, إنه لصاحب الغار وثانبي اثنين, وإنا لنعرف له سنة, ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي" "شرح نهج البلاغه" لأبن ابي الحديد الشيعي ج1 ص 332
الروايه الخامسه:
ورد علي رضي الله عنه على ابي سفيان حين حرضة على طلب الخلافة:
"وجاء ابو سفيان إلى علي عليه السلام, فقال: وليتم على هذا الامر أذل بيت في قريش, اما والله لئن شئت لأملأنها على ابي فصيل خيلا ورجلا, فقال علي عليه السلام: طالما غششت الاسلام واهلة فما ضررتهم شيئا, لا حاجة لنا إلى خيلك ورجلك, لولا ا،ا رأينا ابا بكر لها أهلا لما تركناه" "شرح ابن ابي الحديد" ج1 ص130
ملاحظه: كل المصادر التي اخذت منها هذه الروايات هي مصادركم اي كتب شيعييه
اكتفي بهذا القدر واذا فسرتم لنا ما تم ذكره من روايات زدناكم منها.
و لدينا المزيد.
ارجو الاهتمام
تحياتي
اخوكم محمد
تعليق