طفل فلسطيني في الثانية عشرة من عمره استشهد و دخل في موت سريري فقام والده بالتبرع بأعضائه لطفل اسرائيلي و وجّه رسالة إلى الكنيست الاسرائيلي كمبادرة سلام وليبيّن لهم من أنّه بالرغم من كل ما يتحملوه فقلبهم لا يزال رحباً يحتمل الكثير.
أرجو نم الاخوة في المنتدى التعليق على هذا الخبر....
هل هذا مغالاة في طيبة القلب ؟ لأن اسرائيل ذات القلب المتحجّر ستفهمه هكذا وستسخر منه على ما أعتقد...
أم هو مبادرة جيدة و مهمة ...
و هل تؤيدها؟....
أرجو نم الاخوة في المنتدى التعليق على هذا الخبر....
هل هذا مغالاة في طيبة القلب ؟ لأن اسرائيل ذات القلب المتحجّر ستفهمه هكذا وستسخر منه على ما أعتقد...
أم هو مبادرة جيدة و مهمة ...
و هل تؤيدها؟....
تعليق