ربما تحتضر ..
ربما تموت إذا ظهر الأخضر الذي طال
الغياب ..
من نوافذ الجرح ..
وتحت إيقاع الفجر الذي اغتالته ..
تلك السحب السوداء ..
ومزقت خيوط الشمس ..
جاء الإكسير ..
وبدأت معه أنشودة المطر ..
فيث وسط حلمي ..
وأي حلم!
كان كراس على مرفأ مداد الذاكرة ..
كان يقرأ ..
يكتب ..
يبتسم ..
لكنه كان يبكي ..
حينما رأى طيوفاً شبه أشباح خرساء ..
تحاكيه ..
تقطع روابطه بالعالم الآخر ..
هنا يصحو ..
والموج الذي كان يراوغه في حلمه لا زال يجادفه ..
عاد من حيث بدأ قبل هجرته الى ذلك العالم ..
كان على أريكته ..
ربما تموت إذا ظهر الأخضر الذي طال
الغياب ..
من نوافذ الجرح ..
وتحت إيقاع الفجر الذي اغتالته ..
تلك السحب السوداء ..
ومزقت خيوط الشمس ..
جاء الإكسير ..
وبدأت معه أنشودة المطر ..
فيث وسط حلمي ..
وأي حلم!
كان كراس على مرفأ مداد الذاكرة ..
كان يقرأ ..
يكتب ..
يبتسم ..
لكنه كان يبكي ..
حينما رأى طيوفاً شبه أشباح خرساء ..
تحاكيه ..
تقطع روابطه بالعالم الآخر ..
هنا يصحو ..
والموج الذي كان يراوغه في حلمه لا زال يجادفه ..
عاد من حيث بدأ قبل هجرته الى ذلك العالم ..
كان على أريكته ..