إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ارجو التكرم من المتخصصين بالرد على الوهابي ( عصام )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ارجو التكرم من المتخصصين بالرد على الوهابي ( عصام )

    ارجو التكرم من المتخصصين بالرد على الوهابي ( عصام ) قرأت مقالا لوهابي رمز لإسمه ب( عصام ) في أحد المنتديات , فيها تزوير وتهجم على الشيعه
    ارجو التكرم من المتخصصين بالرد على ذلك الوهابي , وهذا رابط مشاركته :
    http://www.alashraf.ws/ib/index.php?showtopic=5467&hl=
    ارجو التكرم من المتخصصين : اما التسجيل في ذلك المنتدى , والرد عليه في ذلك المنتدى مباشرة , أو كتابة الرد في هذا المنتدى , وأنا سوف أقوم بعملية النسخ للرد ولصقه في ذلك المنتدى . وهذا نص مقال ذلك الوهابي :

    آراءُ علماءِ أهلِ السنةِ في كتابِ " نهج البلاغة " :

    تكلم علماء أهل السنة على كتاب " نهج البلاغة " بأدلة ظاهرة واضحة ساطعة بما لا يدع مجالا للشك أن الكتاب يستحيل أن ينسب إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، وإليك بعضا من أقوالهم .
    - قال الخطيب البغدادي في الجامع (2/161) :
    ونظير ما ذكرناه آنفا أحاديث الملاحم ، وما يكون من الحوادث ، فإن أكثرها موضوع ، وجُلها مصنوع ، كالكتاب المنسوب إلى دانيال ، والخُطب المروية عن علي بن أبي الخطاب .ا.ه.

    - وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج السنة (8/55 – 56) :
    وأيضا ؛ فأكثر الخطب التي ينقلها صاحب "نهج البلاغة "كذب على علي ، وعليٌّ رضي الله عنه أجلُّ وأعلى قدرا من أن يتكلم بذلك الكلام ، ولكن هؤلاء وضعوا أكاذيب وظنوا أنها مدح ، فلا هي صدق ولا هي مدح ، ومن قال إن كلام علي وغيره من البشر فوق كلام المخلوق فقد أخطأ ، وكلام النبي صلى الله عليه وسلم فوق كلامه ، وكلاهما مخلوق ...
    وأيضا ؛ فالمعاني الصحيحة التي توجد في كلام علي موجودة في كلام غيره ، لكن صاحب نهج البلاغة وأمثاله أخذوا كثيرا من كلام الناس فجعلوه من كلام علي ، ومنه ما يحكى عن علي أنه تكلم به ، ومنه ما هو كلام حق يليق به أن يتكلم به ولكن هو في نفس الأمر من كلام غيره .
    ولهذا يوجد في كلام البيان والتبيين للجاحظ وغيره من الكتب كلام منقول عن غير علي وصاحب نهج البلاغة يجعله عن علي ، وهذه الخطب المنقولة في كتاب نهج البلاغة لو كانت كلها عن علي من كلامه لكانت موجودة قبل هذا المصنف منقولة عن علي بالأسانيد وبغيرها ، فإذا عرف من له خبرة بالمنقولات أن كثيرا منها بل أكثرها لا يعرف قبل هذا علم أن هذا كذب ، وإلا فليبيِّن الناقل لها في أي كتاب ذكر ذلك ، ومن الذي نقله عن علي ، وما إسناده ، وإلا فالدعوى المجردة لا يعجز عنها أحد ، ومن كان له خبرة بمعرفة طريقة أهل الحديث ومعرفة الآثار والمنقول بالأسانيد وتبين صدقها من كذبها ؛ علم أن هؤلاء الذين ينقلون مثل هذا عن علي من أبعد الناس عن المنقولات والتمييز بين صدقها وكذبها .ا.ه.

    - وقال الإمام الذهبي في الميزان (3/124) :
    ومن طالع كتابه " نهج البلاغة " ؛ جزم بأنه مكذوب على أمير المؤمنين علي رضي الله عنه ، ففيه السب الصراح والحطُّ على السيدين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما ، وفيه من التناقض والأشياء الركيكة والعبارات التي من له معرفة بنفس القرشيين الصحابة ، وبنفس غيرهم ممن بعدهم من المتأخرين ، جزم بأن الكتاب أكثره باطل .ا.ه.

    - وجاء في كتاب مختصر التحفة الإثنى عشرية ( ص 36) :
    ومن مكائدهم – أي الرافضة – أنهم ينسبون إلى الأمير من الروايات ما هو بريء منه ويحرفون عنه ، فمن ذلك " نهج البلاغة " الذي ألفه الرضي وقيل أخوه المرتضى ، فقد وقع فيه تحريف كثير وأسقط كثيرا من العبارات حتى لا يكون به مستمسك لأهل السنة ، مع أن ذلك أمر ظاهر ، بل مثل الشمس زاهر .ا.ه.

    - وقال الشيخ الفوزان في " البيان " ( ص72) :
    ثم نقل ابن حجر في لسان الميزان كلام الذهبي مقررا له .
    فهؤلاء الأئمة : شيخ الإسلام ، والإمام الذهبي ، والحافظ ابن حجر ؛ كلهم يجزمون بكذب نسبة ما في هذا الكتاب أو أكثره إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، وأنه من وضع مؤلفه .ا.ه.

    - وقال الدكتور زيد العيص في كتاب " الخميني والوجه الآخر في ضوء الكتاب والسنة " (ص 164) بعد أن نقل كلام العلماء في تكذيب نسبة الكتاب إلى علي رضي الله عنه :
    ونعم ما قاله هؤلاء العلماء رحمهم الله ، فإن الناظر في محتويات هذا الكتاب ، وفي مضمون خُطبه يجزم بأنه مكذوب على علي إلا كلمات يسيرة وردت عنه ، ويتأكد هذا الحكم بالأمور التالية : ... وذكر ثلاثة أمور .ا.ه.

    - وقال الشيخ الدكتور ناصر القفاري في " أصول الشيعة " (1/389) :
    فتراهم مثلا يحكمون بصحة كتاب نهج البلاغة ، حتى قال أحد شيوخهم المعاصرين – وهو الهادي كاشف الغطاء في مدارك نهج البلاغة - : إن الشيعة على كثرة فرقهم واختلافها متفقون متسالمون على أن ما في نهج البلاغة هو من كلام أمير المؤمنين رضي الله عنه اعتمادا على رواية الشريف ودرايته ووثاقته .. حتى كاد أن يكون إنكار نسبته ليه رضي الله عنه عندهم من إنكار الضروريات وجحد البديهيات اللهم إلا شاذا منهم . وأن جميع ما فيه من الخطب والكتب والوصايا والحكم والآداب حاله كحال ما يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم .
    مع أن كتاب النهج مطعون في سنده ومتنه ، فقد جُمع بعد أمير المؤمنين بثلاثة قرون ونصف بلا سند ، وقد نسبت الشيعة تأليف نهج البلاغة إلى الشريف الرضي ، وهو غير مقبول عند المحدثين لو أسند خصوصا فيما يوافق بدعته فكيف إذا لم يسند كما فعل في النهج ، وأما المتهم – عند المحدثين – بوضع النهج فهو أخوه علي .ا.ه.

  • #2
    لا يوجد كلام علمي يستحق الرد أصلا ، فكلام البغدادي وابن تيمية والذهبي خطابي خالي من الحجة والبينة ، فقط دعاوى من غير دليل ، فإن ذكروا أدلة على دعاواهم قارعناها بأدلة مثلها .. وإن كان الأمر مجرد دعاوى فنحن نثق بالشريف الرضي بينما لا نثق بابن تيمية ولا الذهبي ولا غيرهما من علماء أهل السنة إطلاقا ، فعلى أي شيء نصدق النطيحة والمتردية ولا نصدق أحد أقطاب الشيعة ؟ سيما وأن الحديث عن كلام ينسب الى جده أمير المؤمنين عليه السلام .



    ( الجمري )

    تعليق


    • #3
      للرد عليه نقول :
      1ـ إذا كان الذهبي لم يميّز من هو جامع كتاب نهج البلاغة هل السيّد الرضي أو السيّد المرتضى ؟ كيف تسنّى له أن يحكم على السيّد المرتضى أنّه هو المتّهم بوضع نهج البلاغة ؟
      2ـ إنّ كتب السيّد المرتضى التي ألّفها في الفقه والأصول والأدب وغيرها كلّها موجودة ومعلومة ، ولو قارن الذهبي بينها وبين نهج البلاغة في الإنشاء والأسلوب لرأى بينها وبينه البون الشاسع بعد ما بين السماء والأرض ، مع جلالة وعظمة السيّد المرتضى ، ولكن أين هو وأين نهج البلاغة ؟
      3ـ إن السيّد الشريف الرضي والذي هو متخصّص في الأدب ، وكان ( قدس سره ) عالماً أدبياً ، وشاعراً مفلقاً ، فصيح النظم ، ضخم الألفاظ ، قادراً على القريض ، متصرفاً في فنونه .
      إن قصد الرقّة في النسيب أتى بالعجب العُجاب ، وإن أراد الفخامة وجزالة الألفاظ في المدح وغيره أتى بما لا يُشق فيه غباره ، ومع هذا كلّه لو قارن الذهبي أو غيره بين مؤلّفات الشريف الرضي كديوانه ، وحقائق التأويل ، والمجازات النبوية وغيرها وبين نهج البلاغة لرأى الفارق الكبير بينهما ، وحتّى نثره الذي يعلّق به على بعض الخطب في نهج البلاغة ، يجد الخبير اللبيب كل الاختلافات في الأسلوب والقوّة بينه وبين نهج البلاغة .
      4ـ ما هو الداعي لأن يقوم السيّد المرتضى مع عدالته وورعه أن يضع مثل هذا المجهود الكبير وينسبه إلى الإمام علي ( عليه السلام ) ، وهل الإمام بحاجة على أن تكمل فضائله بالكذب والوضع ؟
      5ـ إنّ كثيراً من خطب نهج البلاغة موجودة في مصادر قبل أن يولد السيّد المرتضى ، بل قبل أن يولد والده .
      6ـ إنّ الذي ألّف وجمع نهج البلاغة هو الشريف الرضي عام 400 هـ ، وانتشرت نسخه في العالم قبل وفاته بست سنوات ، ولكن الذهبي عذره عنده حيث لم يطّلع ولا على نسخة واحدة من نهج البلاغة حتّى يتمكّن أن يميّز من هو جامعه هل الشريف الرضي أم الشريف المرتضى ؟
      وحينئذ إذا حكم على نهج البلاغة من أنّه منحول على الإمام ( عليه السلام ) ومكذوب عليه ، وفيه الأشياء الركيكة والتناقضات فلا غرابة ولا عجب ، فإذا كان لا يعرف جامع الكتاب ، فمن باب الأولى أن لا يعرف محتواه ، ولا مستواه .
      ولعلّ الذهبي قلّد ابن خلكان في وفيات الأعيان حينما ترجم الشريف المرتضى ، وذكر أنّه الذي جمعه – أي جمع خطب نهج البلاغة – ونسبه إليه وهو الذي وضعه .
      وكأن هذه الشنشنة قديمة ، وقد تعرّض لها ابن أبي الحديد وردَّها بأحسن بيان قال : لأنّ كثيراً من أرباب الهوى يقولون : إنّ كثيراً من نهج البلاغة كلام محدَث ، صنعه قوم من فصحاء الشيعة ، وربما عزوا بعضه إلى الرضي أبي الحسن وغيره ، وهؤلاء قوم أعمت العصبية أعينهم ، فضلّوا عن النهج الواضح ، وركبوا بُنيّات الطريق ، ضلالاً وقلّة معرفة بأساليب الكلام ، وأنا أوضح لك بكلام مختصر ما في هذا الخاطر من الغلط فأقول :
      لا يخلو إمّا أن يكون كل نهج البلاغة مصنوعاً منحولاً ، أو بعضه .
      والأوّل باطل بالضرورة ، لأنّا نعلم بالتواتر صحّة إسناد بعضه إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، وقد نقل المحدّثون كلّهم أو جلّهم ، والمؤرّخون كثيراً منه ، وليسوا من الشيعة لينسبوا إلى غرض في ذلك .
      والثاني : يدل على ما قلناه ؛ لأنّ من قد أنِسَ بالكلام والخطابة ، وشَدَاء طرفاً من علم البيان وصار له ذوق في هذا الباب ، لابد أن يفرّق بين الكلام الركيك والفصيح ، وبين الفصيح والأفصح ، وبين الأصيل والمولّد ، وإذا وقف على كرّاس واحد يتضمّن كلاماً لجماعة من الخطباء ، أو لاثنين منهم فقط .
      فلابد أن يفرّق بين الكلامين ويميّز بين الطريقين ... وأنت إذا تأمّلت نهج البلاغة وجدته كلّه ماءاً واحداً ، ونفساً واحداً ، كالجسم البسيط الذي ليس بعض من أبعاضه مخالفاً لباقي الأبعاض في الماهية ، وكالقرآن العزيز ، أوّله كأوسطه ، وأوسطه كآخره ، وكل سورة منه ، وكل آية مماثلة في المأخذ والمذهب والفن والطريق والنظم لباقي الآيات والسور ، ولو كان بعض نهج البلاغة منحولاً وبعضه صحيحاً لم يكن كذلك .
      فقد ظهر لك بهذا البرهان الواضح ضلال من زعم أنّ هذا الكتاب أو بعضه منحول إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، إلى آخر كلامه وهو جيّد .
      وكلام أهل البيت ( عليهم السلام ) عموماً ، والإمام علي ( عليه السلام ) خصوصاً له لحن خاص لا يتذوّقه إلاّ من أنس بكلامهم ، قال ( عليه السلام ) : ( وإنّا لأمراء الكلام ، وفينا تشعّبت عروقه ، وعلينا تهدلت غصونه ) .
      7ـ يضاف إلى ما تقدّم أنّ مصادر كتاب نهج البلاغة كلّها أو أكثرها موجودة ومنتشرة في كتب الحديث والفقه ، وقد تصدّى جماعة من العلماء المحقّقين لتخريج خطب نهج البلاغة وحكمه ومصادرها الأوّلية ، وأوسعها ما كتبه السيّد عبد الزهراء الخطيب بعنوان ( مصادر نهج البلاغة ) ، خرج في أربع مجلّدات وطبع وانتشر .
      من الذين سبقوا الشريف الرضي في جمع كلام الإمام علي ( عليه السلام )
      إنّ الذين سبقوا السيّد الشريف الرضي ( قدس سره ) في جمع خطب الإمام علي ( عليه السلام ) وكلماته كثيرون ، فقد ذكر العلاّمة المحقّق الشيخ آقا بزرك الطهراني بعضهم ، وإليك أسماءهم :
      1ـ زيد بن وهب الجهني الذي شهد صفّين ، وقال عنه : أنّه أوّل من جمع خطب الإمام ( عليه السلام ) ، إذ بادر إلى جمع خطبه ( عليه السلام ) في زمن الإمام ، وهذا الكتاب يعرف بكتاب الخُطب .
      2ـ إسماعيل بن مهران ، فقد جمع جملة من خطب الإمام ( عليه السلام ) ، يعرف كتابه أيضاً بكتاب الخُطب .
      هذا ، ويظهر من كلام ابن شهر آشوب المتوفّى 588 هـ وجود جملة من مشهورات خطب الإمام علي ( عليه السلام ) المذكورة في نهج البلاغة في عصره .
      قال في المناقب : ألا ترى إلى خُطَبه ... وذكر أسماء جملة منها ، وعَدَّ منها : اللؤلؤة ، الافتخار ، الدرّة اليتيمة ، الأقاليم ، الوسيلة ، الطالوتية ، القصبية ، السلمانية ، الناطقة ، الدامغة ، الفاضحة ، وغيرها ممّا لا يوجد في نهج البلاغة .
      كما ذكر في الأثناء بعض ما يوجد في نهج البلاغة مثل : الشقشقية ، التوحيد ، القاصعة ، الأشباح ، الاستسقاء ، الغرّاء ، النخيلة ، وغيرها ، ثمّ أحال إلى بعض ما ألّف في خطبه ( عليه السلام ) مثل نهج البلاغة ، وكتاب الخُطب لإسماعيل بن مهران ، والخُطب لزيد بن وهب ، وهذا يدلّ على وجود الكتب المذكورة في عصره .

      وإن أردت المزيد راجع هذا الموقع ((شبكة البلاغة)) فيها كل الردود على كل الشبهات التي اثيرت حول نهج البلاغة.

      http://www.balaghah.net/

      تعليق


      • #4
        شكرا كبيرا لكما : أخي الجمري واخي المبرقع الموسوي
        لقد القمتما ذلك الوهابي حجرا في فمه
        الا ان موقع : http://www.balaghah.net/
        لايعمل
        ولا ادري ماهو السبب
        شكرا كبيرا لكما لتعاونكما

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
        استجابة 1
        9 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
        ردود 2
        12 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        يعمل...
        X