السلام عليك يا مولاي وإمامي الحسين... بكتك عيني وعلى مثلك تبكي العيون.. قد انفطر قلبي لمصيبتك يا سيدي ألا ليت ربي جعلني فداء كل قطرة دم نزلت من جسدك الطاهر.
السلام على سيدي الحسيـــــن ..
وعلى سيدي علي بن الحسيـن ..
وعلى أولاد سيدي الحسيـــــن ..
وعلى أصحاب سيدي الحسيـن ..
السلام عليكم ياابن رسول الله السلام عليك يابن ولي الله السلام عليك يابن فاطمة الزهراء السلام عليك ياسيدي ومولاي ياابا عبد الله السلام عليك وعلى اخيك ابي الفضل العباس ورحمة الله وبركاته السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى انصار الحسين (ياليتنا كنا معكم فنفوز فوزاً عظيماً))
تذكر عظمة المبدأ الذي قدم الإمام الحسين من أجله حياته!..
تذكر عظمة ما قدمه الإمام الحسين قربانا بين يدي خالقه!..
تذكر بأن قربان رب عظيم، لا يجب إلا أن يكون عظيما!..
لذلك ولأجل الله العظيم، فقد قدم الإمام الحسين هديا مغلظا معظما مستصعبا في حج الدم المبتدى بإحرام الميقات من المدينة المنورة، حج عظيم لرب أعظم وهدو مغلظ في حج أزلي بين عاشق ومعشوق مبدؤه: (فلو قطعتني في الحب إربا*** لما مال الفؤاد إلى سواكا).
الحسين المعظم قدم ما لا يقدمه الحجاج الاعتياديون: الحسين لم يقدم ركعة وحسب!.. الحسين لم يقدم طوافا وحسب!.. الحسين لم يقدم سعيا وحسب!.. الحسين لم يقدم دمعة وحسب!.. الحسين اختار أن يفنى لذات المعشوق جل جلاله وجماله!..
الحسين صرخة الصلاة، والزكاة، والحج، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر.. الحسين تكبيرة الدم: أن هأنذا عبيدك أيها الرب، أقدم أجلّ ما أملك بين يديك فهل تقبل؟.. هل تقبل قرباني المتواضع؟.. هل تقبل حسينك؟.. (اللهم!.. تقبل منا هذا القربان)!..
سهام وسيوف ودماء وحوافر خيل، وآلام عظام، وأهل بيت وأصحاب ونساء وأطفال.. كانوا تلبية الحسين رخيصة بنظره لأجل الله: (إن كان هذا يرضيك فخذ حتى ترضى)!.. فما هو ثقل تلبياتنا أيها السادة إلى تلبيات الحسين، التي ابتدأها من بيت الله: (لبيك اللهم لبيك!.. لبيك اللهم وسعديك)؟!..
إنني أعتزم أن أختار نهارا من نهارات محرم الحمراء، لأشهد شعورا عاطفيا، وأشرح لقلبي صورة عن قلب الحسين؛ لأعرف ماهية القلب الذي تلقى السهام، وأشعر بهول الجريمة التي نالت الآخرة وأسالت دم الحياة، بأني سوف أقرأ دعاء هذا المعظم في نهار عرفات كيف كان يناجي ربه؟.. وكيف كانت عواطفه مع ربه؟.. ما هي لباقته مع ربه؟.. ماذا كان يحمل عن ربه؟..
هل كان قلبا استوى الله عليه؟.. هل كان عرشا لله؟.. هل كانت أسماء الله تملأ أركانه؟.. هل كان تجليا لكل آيات الله وقرآنه؟.. هل كان يس والذاريات؟.. هل كان كعبة الله ومسجده الحرام؟..
فإذا استشعرت ما يحمل الحسين عن الله من عواطف، من خلال كلماته العرفاتية.. سأعرف أي قلب ضربته السهام؟!.. هل هو عرش الله، أم قلب الحسين؟.. أم قلبي أن الهائم في سماء أبي وأب كل يتيم وأب كل مستضعف ومظلوم، أب الصلاة والدعاء؟.. فأعرف إجابة على سؤال لطالما ألّح علي قلبي به: أوَ مثل هذا القلب يضرب بالسهام؟.. أم أنه يجب أن يمسح ويطيَّب بالرياحين؟..
عزيزي!.. قلب يخاطب الله: "...عميت عين لا تراك عليها رقيبا.."!.. هل تستحي عين إلا أن تبكيه؟.. ولدى قلبي تأملات ومشاعر عديدة تعبرها الدمعة، لتصف حقيقة ما أشعر مما أعجز عن تعبيره ووصفه!..
تذكر عظمة المبدأ الذي قدم الإمام الحسين من أجله حياته!..
تذكر عظمة ما قدمه الإمام الحسين قربانا بين يدي خالقه!..
تذكر بأن قربان رب عظيم، لا يجب إلا أن يكون عظيما!..
لذلك ولأجل الله العظيم، فقد قدم الإمام الحسين هديا مغلظا معظما مستصعبا في حج الدم المبتدى بإحرام الميقات من المدينة المنورة، حج عظيم لرب أعظم وهدو مغلظ في حج أزلي بين عاشق ومعشوق مبدؤه: (فلو قطعتني في الحب إربا*** لما مال الفؤاد إلى سواكا).
الحسين المعظم قدم ما لا يقدمه الحجاج الاعتياديون: الحسين لم يقدم ركعة وحسب!.. الحسين لم يقدم طوافا وحسب!.. الحسين لم يقدم سعيا وحسب!.. الحسين لم يقدم دمعة وحسب!.. الحسين اختار أن يفنى لذات المعشوق جل جلاله وجماله!..
الحسين صرخة الصلاة، والزكاة، والحج، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر.. الحسين تكبيرة الدم: أن هأنذا عبيدك أيها الرب، أقدم أجلّ ما أملك بين يديك فهل تقبل؟.. هل تقبل قرباني المتواضع؟.. هل تقبل حسينك؟.. (اللهم!.. تقبل منا هذا القربان)!..
سهام وسيوف ودماء وحوافر خيل، وآلام عظام، وأهل بيت وأصحاب ونساء وأطفال.. كانوا تلبية الحسين رخيصة بنظره لأجل الله: (إن كان هذا يرضيك فخذ حتى ترضى)!.. فما هو ثقل تلبياتنا أيها السادة إلى تلبيات الحسين، التي ابتدأها من بيت الله: (لبيك اللهم لبيك!.. لبيك اللهم وسعديك)؟!..
إنني أعتزم أن أختار نهارا من نهارات محرم الحمراء، لأشهد شعورا عاطفيا، وأشرح لقلبي صورة عن قلب الحسين؛ لأعرف ماهية القلب الذي تلقى السهام، وأشعر بهول الجريمة التي نالت الآخرة وأسالت دم الحياة، بأني سوف أقرأ دعاء هذا المعظم في نهار عرفات كيف كان يناجي ربه؟.. وكيف كانت عواطفه مع ربه؟.. ما هي لباقته مع ربه؟.. ماذا كان يحمل عن ربه؟..
هل كان قلبا استوى الله عليه؟.. هل كان عرشا لله؟.. هل كانت أسماء الله تملأ أركانه؟.. هل كان تجليا لكل آيات الله وقرآنه؟.. هل كان يس والذاريات؟.. هل كان كعبة الله ومسجده الحرام؟..
فإذا استشعرت ما يحمل الحسين عن الله من عواطف، من خلال كلماته العرفاتية.. سأعرف أي قلب ضربته السهام؟!.. هل هو عرش الله، أم قلب الحسين؟.. أم قلبي أن الهائم في سماء أبي وأب كل يتيم وأب كل مستضعف ومظلوم، أب الصلاة والدعاء؟.. فأعرف إجابة على سؤال لطالما ألّح علي قلبي به: أوَ مثل هذا القلب يضرب بالسهام؟.. أم أنه يجب أن يمسح ويطيَّب بالرياحين؟..
عزيزي!.. قلب يخاطب الله: "...عميت عين لا تراك عليها رقيبا.."!.. هل تستحي عين إلا أن تبكيه؟.. ولدى قلبي تأملات ومشاعر عديدة تعبرها الدمعة، لتصف حقيقة ما أشعر مما أعجز عن تعبيره ووصفه!..
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام على الحسين ،، وعلى علي ابن الحسين ،، وعلى أولاد الحسين ،، وعلى أصحاب الحسين
السلام عليكم ياابن رسول الله
السلام عليك يابن ولي الله
السلام عليك يابن فاطمة الزهراء
السلام عليك ياسيدي ومولاي ياابا عبد الله
السلام عليك وعلى اخيك ابي الفضل العباس ورحمة الله وبركاته
السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى انصار الحسين
(ياليتنا كنا معكم فنفوز فوزاً عظيماً))
تعليق