تويت
حديث عاشوراء:
ذكرى عاشوراء تعود..............كل عام بالعهود
وبهاالحزن يسود..................نادبا ذكرى الحسين.
من أقصى بلاد في الشرق، ولأقصى بلاد في الغرب، ماأن يحل شهرالمحرم، إلاوهاجت النفس ولاعت، لذكرى سيد الشهداء، شهيد كربلاء، وماأدراك ماكربلاء؟؟؟!!! فيتحرك الوجدان الولائي، بل وحتى الإنساني عند البعض، إن قل ذلك البعض أوكثر!! تبعاللمنطقة والبلد، لنسمع من ينادي ويصرخ:
واحسين .........واحسينا.............واحسيناه.
ترى ماهوالحدث الفاجع؟ ومن هوصاحب الذكرى اللامع؟ والذي شاءت الأقدار، أن يخلد ذكره على مدى السنين والدهور، ليقول الكاتب المشهور المرحوم، عباس محمود العقاد:
لقد وقف الإمام الحسين(ع) وقفة يوم العاشرمن المحرم!! سوف لن ينساهاالتاريخ حتى قيام الساعة!!!!
نعم إنه صوت النبوة الخالد، وصدى الإسلام الصامد، ومن به عرف وميزكل مضغن حاقد!!! وكل مؤمن عابد!!
حسين مني وأنا من حسين!!! هكذا نطق رسول رب العالمين، وصاحب آخرمشعل هداية للبشرأجمعين. منطوق الحديث ليس علي مني وأنا من علي!! ولا الحسن مني وأنامن الحسن، ولاالزهراء مني وأنا من الزهراء رغم كون كل ماتقدم من جمل، حق مؤكد !! لكن المنطوق نصا:
(حسين مني وأنا من حسين)!!!
فلم جاء الإعلان بهذه الصورة ؟؟ وماهوالسرفي كل ذلك!!؟؟ ولم قالهاالرسول(ص) والإمام الحسين(ع) لايزال طفلا صغيرا؟؟!!!
أليست رسالة الإسلام، الرسالة الخاتمة لكل رسالات السماء؟؟؟ الجواب نعم وألف نعم.
أليس الدين قد كمل ببيعة غديرخم ونزول آية إكمال الدين( اليوم أكملت لكم دينكم ورضيت لكم الإسلام دينا.......)؟؟ نعم وألف نعم.
ألسنامن المؤمنين بإن الله سيظهرديننا على الدين كله ليعم كل إجزاء المعمورة؟؟ نعم والف نعم.
ألسنامأمورين بالنظرلكلام سيد الخلق محمد(ص) كماننظرلكتاب الله ؟؟ الجواب نعم وألف نعم.
أليس كلامه صلى الله عليه وآله وسلم تشريع ونص مقدس يسري ويلزم في كل زمان ومكان؟؟ نعم وألف نعم.
إذن وهذا هوأوضح بيان من سيد الخلق للمسلمين خاصة وللعالم عامة. بإن الحسين(ع) منه وإنه من الحسين(ع).
إذن ماهوسرهذاالإعلان بإن حسين من الرسول(ص) ، والرسول(ص) من الحسين ؟؟؟
الإجابة على هذاالسؤال، يشرحهاسيل الأحداث التي سرت بعد وفاة الرسول(ص) القائد، ليعلنهانبي الله قوية صارخة!!! بإنكم يامجرمين قد ذبحتم رسول الله بذبحكم الإمام الحسين(ع) في صبيحة العاشرمن المحرم!!
وللحديث بقية:
ذكرى عاشوراء تعود..............كل عام بالعهود
وبهاالحزن يسود..................نادبا ذكرى الحسين.
من أقصى بلاد في الشرق، ولأقصى بلاد في الغرب، ماأن يحل شهرالمحرم، إلاوهاجت النفس ولاعت، لذكرى سيد الشهداء، شهيد كربلاء، وماأدراك ماكربلاء؟؟؟!!! فيتحرك الوجدان الولائي، بل وحتى الإنساني عند البعض، إن قل ذلك البعض أوكثر!! تبعاللمنطقة والبلد، لنسمع من ينادي ويصرخ:
واحسين .........واحسينا.............واحسيناه.
ترى ماهوالحدث الفاجع؟ ومن هوصاحب الذكرى اللامع؟ والذي شاءت الأقدار، أن يخلد ذكره على مدى السنين والدهور، ليقول الكاتب المشهور المرحوم، عباس محمود العقاد:
لقد وقف الإمام الحسين(ع) وقفة يوم العاشرمن المحرم!! سوف لن ينساهاالتاريخ حتى قيام الساعة!!!!
نعم إنه صوت النبوة الخالد، وصدى الإسلام الصامد، ومن به عرف وميزكل مضغن حاقد!!! وكل مؤمن عابد!!
حسين مني وأنا من حسين!!! هكذا نطق رسول رب العالمين، وصاحب آخرمشعل هداية للبشرأجمعين. منطوق الحديث ليس علي مني وأنا من علي!! ولا الحسن مني وأنامن الحسن، ولاالزهراء مني وأنا من الزهراء رغم كون كل ماتقدم من جمل، حق مؤكد !! لكن المنطوق نصا:
(حسين مني وأنا من حسين)!!!
فلم جاء الإعلان بهذه الصورة ؟؟ وماهوالسرفي كل ذلك!!؟؟ ولم قالهاالرسول(ص) والإمام الحسين(ع) لايزال طفلا صغيرا؟؟!!!
أليست رسالة الإسلام، الرسالة الخاتمة لكل رسالات السماء؟؟؟ الجواب نعم وألف نعم.
أليس الدين قد كمل ببيعة غديرخم ونزول آية إكمال الدين( اليوم أكملت لكم دينكم ورضيت لكم الإسلام دينا.......)؟؟ نعم وألف نعم.
ألسنامن المؤمنين بإن الله سيظهرديننا على الدين كله ليعم كل إجزاء المعمورة؟؟ نعم والف نعم.
ألسنامأمورين بالنظرلكلام سيد الخلق محمد(ص) كماننظرلكتاب الله ؟؟ الجواب نعم وألف نعم.
أليس كلامه صلى الله عليه وآله وسلم تشريع ونص مقدس يسري ويلزم في كل زمان ومكان؟؟ نعم وألف نعم.
إذن وهذا هوأوضح بيان من سيد الخلق للمسلمين خاصة وللعالم عامة. بإن الحسين(ع) منه وإنه من الحسين(ع).
إذن ماهوسرهذاالإعلان بإن حسين من الرسول(ص) ، والرسول(ص) من الحسين ؟؟؟
الإجابة على هذاالسؤال، يشرحهاسيل الأحداث التي سرت بعد وفاة الرسول(ص) القائد، ليعلنهانبي الله قوية صارخة!!! بإنكم يامجرمين قد ذبحتم رسول الله بذبحكم الإمام الحسين(ع) في صبيحة العاشرمن المحرم!!
وللحديث بقية:
تعليق