إسلام أباد، باكستان(cnn) -- أودت ما تبدو كعملية انتحارية في طريق مسيرة للشيعة شمالي غربي باكستان بحياة 15 شخصاً وإصابة العشرات مما أدى لاندلاع أعمال شغب أثناء احتفالات الطائفة بعاشوراء.واستهدف الهجوم المئات من المحتفلين أثناء خروجهم من مسجد في بلدة "هانغو" 200 كيلومتراً جنوب غربي إسلام أباد.
وقال مصدر استخباراتي باكستاني، آثر عدم الكشف عن هويته، إن العشرات من القتلى والجرحى سقطوا في الهجوم.
وبادر الشيعة بإحراق المحال التجارية والمركبات في المنطقة كما اشتبكوا مع قوات الأمن، بحسب مسؤول في وزارة الداخلية الباكستانية.
وحذر المصدر من خطورة الأوضاع في المنطقة وأضاف قائلاً "الوضع خطير للغاية هنا. الناس يتقاتلون وقوات الأمن تحاول السيطرة على الاوضاع."
ومضى قائلاً "أولوياتنا تنصب في نقل الجرحى إلى المستشفيات إلا أن الحشود الغاضبة تهاجم مركبات الشرطة وسيارات الإسعاف."
وفرض الجيش الباكستاني حظراً على التجوال في المنطقة.
وفرضت الحكومة الباكستانية إجراءات أمنية مشددة تحسباً من اندلاع أعمال عنف قد تتخلل الاحتفالات كما شهدت الأعوام القليلة الماضية.
====================================
يظنون إنهم قادرين على طمس ذكرى سيد الشهداء و شباب أهل الجنة الإمام الحسين عليه الصلاة و السلام .. بتفجيراتهم هذه ... فبالأمس قام أسلافهم بقتل الحسين و أهل بيته عليهم السلام معتقدين إنهم محوا ذكر محمد آل محمد و قطعوا دابر شيعتهم ... لكن هيهات فذكر الحسين عليه السلام يتجدد عام بعد عام بتزايد مستمر من قبل شيعته و محبيه .... فالله متمم نوره ولو كره الكافرون !
وقال مصدر استخباراتي باكستاني، آثر عدم الكشف عن هويته، إن العشرات من القتلى والجرحى سقطوا في الهجوم.
وبادر الشيعة بإحراق المحال التجارية والمركبات في المنطقة كما اشتبكوا مع قوات الأمن، بحسب مسؤول في وزارة الداخلية الباكستانية.
وحذر المصدر من خطورة الأوضاع في المنطقة وأضاف قائلاً "الوضع خطير للغاية هنا. الناس يتقاتلون وقوات الأمن تحاول السيطرة على الاوضاع."
ومضى قائلاً "أولوياتنا تنصب في نقل الجرحى إلى المستشفيات إلا أن الحشود الغاضبة تهاجم مركبات الشرطة وسيارات الإسعاف."
وفرض الجيش الباكستاني حظراً على التجوال في المنطقة.
وفرضت الحكومة الباكستانية إجراءات أمنية مشددة تحسباً من اندلاع أعمال عنف قد تتخلل الاحتفالات كما شهدت الأعوام القليلة الماضية.
====================================
يظنون إنهم قادرين على طمس ذكرى سيد الشهداء و شباب أهل الجنة الإمام الحسين عليه الصلاة و السلام .. بتفجيراتهم هذه ... فبالأمس قام أسلافهم بقتل الحسين و أهل بيته عليهم السلام معتقدين إنهم محوا ذكر محمد آل محمد و قطعوا دابر شيعتهم ... لكن هيهات فذكر الحسين عليه السلام يتجدد عام بعد عام بتزايد مستمر من قبل شيعته و محبيه .... فالله متمم نوره ولو كره الكافرون !
تعليق