أنا أخي كنت أحب الرافضه ولكن بعد ما عرفت شرع الله لله الحمدتأب الله علينا
والحمد لله على نعمة الاسلام
ومن أبتغئ غير الاسلام ديننا أذله الله
اللهم أعزنا بلاسلام
الكلام واضح أخى العزيز
فأذا كان الرسول (ص) هو أخر الأنبياء فكيف يأتى الله من بعده بأثنى عشر أماما يؤخذ من الشرع وكأنهم يوحى أليهم وبل و يراهم العامه أنهم معصومين من الخطأ وأذا كان الله عزوجل يقول كل بنى أدم خطأء و خير الخطأئين التوابين
حب الرسول و ألبيته فرض على كل مسلم بل و الدفاع عنهم و عن سيرتهم العطره ولكن ما أتحدث عنه هو المغالاه فى حب بعضهم لدرجه تأليههم أو حتلى رفعهم لدرجه الرسل رغم أنهم بشر منهم الصالح والطالح فنجد أبوطالب فى النار رغم حسن خلقه و حمزه سيد الشهداء عليه رضوان الله فأذا كان الرسول لا يدخل الجنه الا برحمه الله بل وقال أنما هو بشر يوحى أليه
فلماذا تلك المغالاه وناهيك عن وصل اليه الأمر من الأتوسال لغير الله فتجد مثلا فريه روف على وشق الجيوب و التطبير و الى غيرها من المستحدثلت التى يعلم الكبير قبل الصغير أنها لم ترد عن رسول الله أنما عن هوى من يسمون بلأئمه و غيرهم من ينظر اليهم كأهل علم
ولله الأمر من قبل و من بعد
تعليق