قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله تعالى : ( كان هذا مما يعتبر به الميت في قبره ، فإن روحه تقعد
وتجلس وتسأل وتنعم وتعذبوتصيح وذلك متصل ببدنه ، مع كونه مضطجعا في قبره ، وقد يقوى الأمر
حتى يظهر ذلك فيبدنه ، وقد يرى خارجا من قبره والعذاب عليه وملائكة العذاب موكلة به ، فيتحرك
ببدنهويمشى ويخرج من قبره ، وقد سمع غير واحد أصوات المعذبين في قبورهم ،
وقد شوهد منيخرج من قبره وهو معذب
، ومن يقعد بدنه أيضا إذا قوى الأمر ، لكن هذا ليس لازما فيحق كل ميت ، كما أن قعود بدن النائم لما
يراه ليس لازما لكل نائم ، بل هو بحسب قوةالأمور ) مجموع الفتاوى 5/526
وتجلس وتسأل وتنعم وتعذبوتصيح وذلك متصل ببدنه ، مع كونه مضطجعا في قبره ، وقد يقوى الأمر
حتى يظهر ذلك فيبدنه ، وقد يرى خارجا من قبره والعذاب عليه وملائكة العذاب موكلة به ، فيتحرك
ببدنهويمشى ويخرج من قبره ، وقد سمع غير واحد أصوات المعذبين في قبورهم ،
وقد شوهد منيخرج من قبره وهو معذب
، ومن يقعد بدنه أيضا إذا قوى الأمر ، لكن هذا ليس لازما فيحق كل ميت ، كما أن قعود بدن النائم لما
يراه ليس لازما لكل نائم ، بل هو بحسب قوةالأمور ) مجموع الفتاوى 5/526