اختاري له الأفضل
تختلف اللعبة المناسبة باختلاف عمر الطفل، فالرضع تناسبهم ألعاب الطيور، و الحيوانات المصنوعة من القطن، في حين أن الأمر يصبح أكثر تعقيدا من هم في سن الثالثة، و لذلك لا بد من مراعاة بعض الأمور أثناء اختيار اللعبة المناسبة.
1- اختاري لطفلك لعبة تمكنه من المشاعر، كاللعب التي تجسد شخصية معينة مثل "العروسة" مما يساعده في المستقبل في نقل تفاعله العاطفي، و حديث الطفل مع لعبته يعلمه مهارات اللغة.
2- لا تتعاملي مع اختيار لعبة طفلك بسطحية، و زوديه بالألعاب التي التي تثير خياله، كتلك التي يصممها بنفسه و التي تنمي قدراته و تشبع رغباته، كالمكعبات التي تمكنه من تصنيع أشكال هندسية مثل البيت، و هو ما يكسبه سعادة تحقيق الهدف ، و ترفع ثقته بنفسه.
3- وفري لطفلك لعبة تتناسب مع شخصيته و حالته النفسية ، فإذا كان طفلك يشعر بالتوتر و القلق، يمكنك توجيهه نحو لعبة مغلقة مثلا بالون من المطاط بطريقة تمكنه من ضربه مرات عدة، و بالتالي تساعدينه على تخفيف توتره، أما إذا كان طفلك يعاني الملل، فالجئي إلى الدمى المتحركة ، فهي تساعده في استعادة نشاطه و حيويته.
4- إحرصي على أن يكون حجم أجزاء اللعبة القابلة للتركيب كبيرا لئلا يستطيع الطفل ابتلاعها أو وضعها في أنفه أو أذنيه أو أن يكون سطحها غير جارح حفاظا على أمان طفلك و سلامته.
5- تأكدي أن اللعبة قابلة للغسيل، لتفادي تراكم الأوساخ عليها
6- لا تنسي أن الطفل سريع الملل، لذا ينبغي عليك أن تخفي بعض الألعاب لوقت معين، ثم تظهريها بعد فترة لتكون بالنسبة لطفلك لعبة جديدة.
تحيـــــــاتي
AL7SEEN
تختلف اللعبة المناسبة باختلاف عمر الطفل، فالرضع تناسبهم ألعاب الطيور، و الحيوانات المصنوعة من القطن، في حين أن الأمر يصبح أكثر تعقيدا من هم في سن الثالثة، و لذلك لا بد من مراعاة بعض الأمور أثناء اختيار اللعبة المناسبة.
1- اختاري لطفلك لعبة تمكنه من المشاعر، كاللعب التي تجسد شخصية معينة مثل "العروسة" مما يساعده في المستقبل في نقل تفاعله العاطفي، و حديث الطفل مع لعبته يعلمه مهارات اللغة.
2- لا تتعاملي مع اختيار لعبة طفلك بسطحية، و زوديه بالألعاب التي التي تثير خياله، كتلك التي يصممها بنفسه و التي تنمي قدراته و تشبع رغباته، كالمكعبات التي تمكنه من تصنيع أشكال هندسية مثل البيت، و هو ما يكسبه سعادة تحقيق الهدف ، و ترفع ثقته بنفسه.
3- وفري لطفلك لعبة تتناسب مع شخصيته و حالته النفسية ، فإذا كان طفلك يشعر بالتوتر و القلق، يمكنك توجيهه نحو لعبة مغلقة مثلا بالون من المطاط بطريقة تمكنه من ضربه مرات عدة، و بالتالي تساعدينه على تخفيف توتره، أما إذا كان طفلك يعاني الملل، فالجئي إلى الدمى المتحركة ، فهي تساعده في استعادة نشاطه و حيويته.
4- إحرصي على أن يكون حجم أجزاء اللعبة القابلة للتركيب كبيرا لئلا يستطيع الطفل ابتلاعها أو وضعها في أنفه أو أذنيه أو أن يكون سطحها غير جارح حفاظا على أمان طفلك و سلامته.
5- تأكدي أن اللعبة قابلة للغسيل، لتفادي تراكم الأوساخ عليها
6- لا تنسي أن الطفل سريع الملل، لذا ينبغي عليك أن تخفي بعض الألعاب لوقت معين، ثم تظهريها بعد فترة لتكون بالنسبة لطفلك لعبة جديدة.
تحيـــــــاتي
AL7SEEN
تعليق