جرس إنذار من النبي الأعظم إلى الشعوب الإسلامية في العالم
من فتن آخر الزمان
يقول النبي الأعظم (ص): ((}من فتن آخر الزمان{ إضاعة الصلاة، وإتباع الشهوات، والميل مع الأهواء، والعظيم المال، وبيع الدين بالدنيا، فعندها يذوب قلب المؤمن في جوفه، كما يذاب الملح في الماء، مما يرى من المنكر فلا يستطيع أن يغيره..))،ثم قال (ص): ((عندها يكون المنكر معروفاً والمعروف منكراً، ويؤتمن الخائن ويخون الأمين، ويصدق الكاذب، ويكذب الصادق..؛ فعندها إمارة النساء ومشاورة الإماء، وقعود الصبيان على المنابر، ويكون الكذب طرفا، والزكاة مغرماً والفيء مغنماً، ويجفو الرجل والديه ويبر صديقه!!!))، ثم قال (ص): (( فعندها يكتفي الرجال بالرجال، والنساء بالنساء، ويغار على الغلمان كما يغار على الجارية في بيت أهلها..، ويشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال، ويركبن ذوات الفروج السروج، فعليهم من أمتي لعنة الله..؛ وعندها تشارك المرأة زوجها في التجارة، ويكون المطر فيظاً، ويغيظ الكرام غيظاً، ويحتقر المعسر..؛ فعندها تقارب الأسواق إذ قال هذا: لم أبع شيئاً، وقال هذا: لم أربح شيئاً..؛ فلا ترى إلا ذاماً لله)) .
[ثم قال(ص):[/((عندها نزخرف المساجد كما تزخرف الكنائس، وتخلى المصاحف، وتطول المنارات، وتكثر الصفوف بقلــــوب متباغضـــة وألسن مختلفة..؛ فعند ذلك يتحلى ذكور أمتي بالذهب، ويلبسون الحرير والديباج، ويتخذون جلود النمور صفافاًــ أي فراشاًــ ..؛ فعندها يظهر الربا، ويتعاملون بالعينة والرشى، ويوضع الين، وترفع الدنيا)) .
ثم قال(ص): ((وعندها يكثر الطلاق فلا يقام لله حد ولن يضروا الله شيئاً..؛ وعندها تظهر القينات والمعازف، ويلــيهم شــرار أمتي..؛ وعندها تحج أغنياء أمتي للنـــزهة، وتحج أوساطها للتجارة، وتحج فقراؤهم للرياء والسمعة..؛ فعندها يكون أقوام يتعلمون القرآن لغير الله، ويتخذونه مزامير، ويكون أقوام يتفقهون لغير الله، وتكثر أولاد الزنا..؛ فعندها يلــــــيهم أقـــــوام إن تكلموا قتلوا، وإن سكتوا استباحوا حقهم..، ليستأثرون أنفسهم بفيئهم، وليطؤن حرمتهم، وليسفكن دماءهم وليملأن قلوبهم ذعراً ورعباً، فلا تراهم إلا وجلين خائفين مرهوبين)) .
وأيضاً يقول النبي الأعظم (ص): ((سياتي على أمتي زمان لا يبقى من القرآن إلا رسمه ولا من الإسلام إلا اسمه يســــمون به وهم أبعد الناس منه، مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء منهم خرجت الفتنة وإليهم تعود)) .
_ هل ما ذكره النبي(ص) موجود عندنا الآن..؟ أم ماذا؟ الشجاعة تقول (نعم) ..، والنفاق يقول (لا) ..، فماذا يقول القارئ ؟
من فتن آخر الزمان
يقول النبي الأعظم (ص): ((}من فتن آخر الزمان{ إضاعة الصلاة، وإتباع الشهوات، والميل مع الأهواء، والعظيم المال، وبيع الدين بالدنيا، فعندها يذوب قلب المؤمن في جوفه، كما يذاب الملح في الماء، مما يرى من المنكر فلا يستطيع أن يغيره..))،ثم قال (ص): ((عندها يكون المنكر معروفاً والمعروف منكراً، ويؤتمن الخائن ويخون الأمين، ويصدق الكاذب، ويكذب الصادق..؛ فعندها إمارة النساء ومشاورة الإماء، وقعود الصبيان على المنابر، ويكون الكذب طرفا، والزكاة مغرماً والفيء مغنماً، ويجفو الرجل والديه ويبر صديقه!!!))، ثم قال (ص): (( فعندها يكتفي الرجال بالرجال، والنساء بالنساء، ويغار على الغلمان كما يغار على الجارية في بيت أهلها..، ويشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال، ويركبن ذوات الفروج السروج، فعليهم من أمتي لعنة الله..؛ وعندها تشارك المرأة زوجها في التجارة، ويكون المطر فيظاً، ويغيظ الكرام غيظاً، ويحتقر المعسر..؛ فعندها تقارب الأسواق إذ قال هذا: لم أبع شيئاً، وقال هذا: لم أربح شيئاً..؛ فلا ترى إلا ذاماً لله)) .
[ثم قال(ص):[/((عندها نزخرف المساجد كما تزخرف الكنائس، وتخلى المصاحف، وتطول المنارات، وتكثر الصفوف بقلــــوب متباغضـــة وألسن مختلفة..؛ فعند ذلك يتحلى ذكور أمتي بالذهب، ويلبسون الحرير والديباج، ويتخذون جلود النمور صفافاًــ أي فراشاًــ ..؛ فعندها يظهر الربا، ويتعاملون بالعينة والرشى، ويوضع الين، وترفع الدنيا)) .
ثم قال(ص): ((وعندها يكثر الطلاق فلا يقام لله حد ولن يضروا الله شيئاً..؛ وعندها تظهر القينات والمعازف، ويلــيهم شــرار أمتي..؛ وعندها تحج أغنياء أمتي للنـــزهة، وتحج أوساطها للتجارة، وتحج فقراؤهم للرياء والسمعة..؛ فعندها يكون أقوام يتعلمون القرآن لغير الله، ويتخذونه مزامير، ويكون أقوام يتفقهون لغير الله، وتكثر أولاد الزنا..؛ فعندها يلــــــيهم أقـــــوام إن تكلموا قتلوا، وإن سكتوا استباحوا حقهم..، ليستأثرون أنفسهم بفيئهم، وليطؤن حرمتهم، وليسفكن دماءهم وليملأن قلوبهم ذعراً ورعباً، فلا تراهم إلا وجلين خائفين مرهوبين)) .
وأيضاً يقول النبي الأعظم (ص): ((سياتي على أمتي زمان لا يبقى من القرآن إلا رسمه ولا من الإسلام إلا اسمه يســــمون به وهم أبعد الناس منه، مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء منهم خرجت الفتنة وإليهم تعود)) .
_ هل ما ذكره النبي(ص) موجود عندنا الآن..؟ أم ماذا؟ الشجاعة تقول (نعم) ..، والنفاق يقول (لا) ..، فماذا يقول القارئ ؟
تعليق