اخواني الاداريين و المشرفين
الموضوع حول فضائل الحسن والحسين عليهما السلام في كتب القوم وارجو حذف اي مشاركة من اهل سنة الجماعة وتريد تشتيت الموضوع وحرفه عن مساره الاصلي


اخواني اهل سنة الجماعة
هاتوا لنا فضائل الحسنين عليهما السلام في كتبكم المعتبرة فهل انتم عاجزين ام فقط الروايات التي ذكرتوها هي جل ماتملكون من فضل للحسنين عليهما السلام

اما عن فضائل اهل البيت عليهم السلام في كتبنا فأرجو فتح موضوع مستقل عن الغلو وسنرى من المغالي
ولاتحاولون ان تشتتوا الحوار عن مساره لان هذه اللعبة ماتنفع معاي

واذا انتهت فضائل الحسنان عليهما السلام عندكم فقولوا خلاص انتهت فضائلهم عندنا وعندها نأتي لموضوع الغلو او في موضوع مستقل وسنذكر لكم ان شاء الله روايات التبرك في لحية ابوبكر وسارية الجبل وكلام الصحابة للذئب والحيوانات وتكلم الميت بفضل عمر بن الخطاب وصرع عمر للجن وغيرها ولكن الان موضوعنا عن فضائل الحسنان عليهما السلام في كتبكم

ولايزال السؤال قائما لسنة الجماعة

ماهي فضائل الامامان الحسن والحسين عليهما السلام في كتبكم المعتبرة يا أهل سنة الجماعة

أولا المشاركات ما شتت الموضوع .. وهي داخل الموضوع .. وأنت لا تريد فضائل الحسين .. فقد أعطاك الأخ صياد سمك بعض الفضائل .. التي تثبت لك أننا نحب أهل البيت .. وأظن أنها شافية لما في بالك!
وأنت تريدنا نقول لك أنه نبي أو بكى عليه أحد الأنبياء الذين مضوا من آلاف السنين!! .. لماذا!!

فلكل مقام .. قد كتبه الله له..

وقد أجتبى الله أبي بكر وعمر بن الخطاب وعثمان وعلي والحسن والحسين ومعاوية وعاشئة وووو ... رضي الله عنهم جميعا بأنهم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم .. وكم كنا جميعا نتمنى أننا أيضا أصحابه في زمنه!..
فمن هذا المنافق الذي لا يتمنى أنه كان في صحبة الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه الميامين الغرر..رضي الله عنهم.

فأتمنى أن تبقى الردود ولو للذكرى .. إذا كنت تراها تشتيتا للموضوع .. وأمرك عجيب .. هذا تهرب وليس عذر .. فالموضوع مترابط بقوة لايمكن ان نقول ان الرد خارج الموضوع ..

تحياتي للمسلمين
اللهم أهدي الشيعة وردهم للإسلام ردا جميلا .. اللهم أهدي شباب المسلمين وردهم للإسلام ردا جميعا ووفق جميع حفاظ القرآن الكريم ووفقني في اكمال حفظه ... آمين

بسم الله الرحمن الرحيم
************************
************************
بارك الله فى إخوانى السنة الكرام
و يبدو أن الحسينى لا يعرف ما الذى يريده من الموضوع بالضبط ؟؟؟
و أنا أشعر أنه يريد لنا أن نجمع له فضائل الحسنين من كتب أهل السنة المعتبرة ليشارك بها فى منتدى آخر !!! نرجو أن توضح لنا هدفك من هذا يا الحسينى ... هل تريد أن تقول أننا لا نعترف بفضائلهما مثلا ؟؟؟ أم تريد أن تقول أننا ليس عندنا فضائل كثيرة لهما ؟؟؟ أم تريد أن تلوم علينا لأننا ليس لدينا غلو فيهم و لا نقول مثل ما تقولون ؟؟؟ وضح لأنك طرحت الموضوع و يبدو أنك كنت تتوقع أن نقول لك ليس لهم فضائل ... لا و الله هما أحب و أكرم و أشرف من أهلنا ... لأن أهل رسول الله خير من أهلنا ... فما الذى تريده ؟؟؟ إن كنت ستتمسك بالإنتظار إلى أن نقول لك أنهينا ذكر الفضائل ... فلتعتبرنا أنهينا ما لدينا لنعرف نهاية موضوعك ... أما إن كنت تريد أن نجمع لك الفضائل فيمكن أن نعطيك الروابط أن نأتى لك بما تريد عن طريق النسخ و اللصق ... لأننا نقر لهما بكل الفضائل العليا و لا مجال للشك فى هذا .

يا اخي العزيز ...

انهم لا يقرؤن كتبنا .. خوفاُ .. لا ادري مما يخافون ...!!

ليش هذا الخوف ...
والله اتمنى احد الشيعة يرسل لي على الخاص اهم كتبهم واقواها حجه والتي يسيرون عليها .. اتمنى احد يرسل لي الكافي

الاخوة معتمدين على المواضيع التي يضعون فيها شبهات وتحريف وتغيير المعنى

ليش ما تقرأ الكتب أم أنك تخاف؟ .. أو أحد مشايخكم حرم ذلك؟ ..!!

أما أنا فلدي الإنجيل كاملاً .. ليش ما اخاف من قراءته ....> لاني واثق اني على الحق
ولو كنت على باطل ... كان قال لي الشيخ الفلاني لا تقرا كتب الشيعة والنصارى وحرام ووو
ولكن من كان على الحق فهو في نعمة .. والنعمة عروس مهرها الشكر ... اللهم لك الحمد والشكر ...

تحياتي مجددا

اخوي الفاضل صياد السمك
الهدف من الموضوع وضحته سابقا
فأرجوا ان تجابوا سؤالي وتثبتوا عدم صحة كلامي

اخي المبرمج عبدالكريم
هات لنا فضائل الحسنين عليهما السلام في كتبكم بارك الله فيكم

هل كتب اهل سنة الجماعة فقط تذكر هالاربع فضائل للحسنين عليهما السلام ؟؟

سيدا شباب اهل الجنة
ريحانتا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
يحبهم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
ويحب من يحبهم

هل هذه فقط فضائل الحسنين عليهما السلام في كتبكم ؟؟؟
فقط !!!!!!
معقولة ؟؟؟

الله المستعان !

إذا كنت شاك في مصداقة حبنا للحسين رضي الله عنه او ذكر فضائله

هذا غلاف كتاب من إنتاج النيل والفرات



ليت الكتاب بحوزتي


ان شاء الله راح ابحث في الموضوع...

الحسن بن علي رضي الله عنهما


--------------------------------------------------------------------------------

حول سيرة الإمام الحسن بن علي رضي الله عنه يقول الدكتور علوي أمين خليل الأستاذ بجامعة الأزهر: ولد سيد شباب أهل الجنة في النصف من رمضان سنة ثلاثة من الهجرة، حنكه رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وآله بريقه، وسماه حسنا وهو أكبر ولد أبويه.

وقد كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يحبه حبا شديدا حتى كان يقبل رقبته وهو صغير وربما مص لسانه واعتنقه وداعبه، وربما جاء ورسول الله ساجدا في الصلاة فركب على ظهره فيقره على ذلك ويطيل السجود من أجله.،مما رواه البخاري في صحيحه: أنه يقول اللهم إني أحب حسنا فأحبه وأحب من يحبه. تدليلا على شدة حبه له

وكان عليه الصلاة والسلام يلاغيه ويكثر السلام عليه والسؤال عنه، ويقول: أبو هريرة رضي الله عنه كنت مع النبي (صلى الله عليه وسلم) وآله ،في السوق فانصرف وانصرفت معه فجاء إلى فناء فاطمة فقال: أي لكع أي لكع أي لكع فلم يجبه أحد فانصرف وانصرفت معه إلى فناء فقعد، قال :فجاء الحسن بن علي، فلما دخل التزمه رسول الله والتزم هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وآله ثم قال: إني أحبه وأحب من يحبه، ثلات مرات.

وأشار الدكتور علوي أمين خليل أن سيدنا الإمام الحسن قد ترعرع وهو غلام في بيت سيد الأنام عليه الصلاة والسلام فتأدب بأدبه وتعلم من علمه، وتربى على تربيته حتى بلغ الذروة في الأدب، إنه تربية مدرسة النبوة.

وكان الحسن رضى الله عنه قد شغف أبو بكر رضي الله به حبا حدث ،عقبة بن الحارث أن أبا بكر صلى بهم العصر بعد وفاة الرسول (صلى الله عليه وسلم) وآله، ثم خرج هو وعلي يمشيان فرأى الحسن يلعب مع الغلمان فاحتمله على عنقه وجعل يقول: بأبي شبه النبي ليس شبيها بعلي، قال: وعلي يضحك وكان عمر رضي الله عنه يجله ويعظمه ويكرمه ويحبه ويتفداه.

فقد روي الواقدي أن عمر رضي الله عنه لما عمل الديوان فرض للحسن والحسين مع أهل بدر خمسة آلاف.

وقد جاء ولده يطالبه بأن يساوي بينه وبين الحسن والحسين في العطاء، فقال عمر: ائتني بأب كأبيهما وأم كأمهما وجد كجدهما.

وقد كان ذو النورين رضي الله عنه يحب الحسن والحسين ويكرمهما وقد قابلاه بنفس الإحساس والشعور، فعندما حوصر عثمان يوم الدار كان الحسن رضى الله عنه عنده ومعه السيف متقلدا يحاجج عن عثمان فخشي عثمان عليه فأقسم عليه ليرجعن إلى منزله، تطييبا لقلب علي وخوفا عليه رضي الله عنه.

وأما علي بن أبي طالب كرم الله وجهه فحدث عنه ولا حرج فلقد كان مغرما بالحسن مكرما له إكراما زائدا ويعظمه ويجله.

وقد قال له يوما يا بني: ألا تخطب حتى أسمعك؟
فقال: إني استحي أن أخطب وأنا أراك.

فذهب علي فجلس حيث لا يراه الحسن ثم قام الحسن في الناس خطيبا وعلي يسمع، فأدى خطبة بليغة فصيحة، فلما انصرف جعل علي يقول: ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم.

وكان ابن الزبير يقول: والله ما قامت النساء عن مثل الحسن بن علي وكان الحسن رضي الله عنه إذا صلى الغداة في مسجد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يجلس في مصلاه يذكر الله حتى ترتفع الشمس ويجلس إليه من سادات الناس من يجلس يتحدثون عنه ثم يقوم إلى أمهات المؤمنين رضي الله عنهن وربما اتحفنه ثم ينصرف إلى منزله.

وبعد وفاة أمير المؤمنين علي رضي الله عنه بويع بالخلافة وكادت الحرب أن تضرم بين المسلمين فتنازل لمعاوية عن الخلافة حقنا لدماء المسلمين وقد حقق بذلك نبوءة سيد المرسلين عندما جلس على المنبر والحسن إلى جانبه، ينظر إلى الناس مرة وإليه مرة، ويقول: ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين.

لقد قاسم الله ماله ثلاث مرات، وخرج من ماله مرتين، وحج خمسا وعشرين حجة ماشيا على قدميه، وكان مصاحبا للقرآن الكريم لا يغيب عنه ليلا أو نهارا، وكان من الكرم على جانب عظيم.

ذكرو أن الحسن رأى غلاما أسود يأكل من رغيف لقمة ويطعم كلبا هناك لقمة، فقال له: ما حملك على هذا؟ فقال: إني استحي منه آكل ولا أطعمه فقال له الحسن: لا تبرح مكانك حتى آتيك فذهب إلى سيده فاشتراه، واشترى الحائط الذي هو فيه، فأعتقه وملكه الحائط.

فقال الغلام: يا مولاه، قد وهبت الحائط للذي وهبني له، وكان سبط النبي (صلى الله عليه وسلم) وآله خارجا عن سلطان بطنه فلا يشتهي ما لا يجد، ولا يكثر إذا وجد، وكان لا يسخط ولا يتبرم.

وفي يوم من الأيام رأى ريحانة النبي (صلى الله عليه وسلم) وآله في منامه أنه مكتوب بين عينيه قل هو الله أحد ففرح بذلك فبلغ ذلك سعيد بن المسيب فقال: إن كان رأى هذه الرؤيا فقل ما بقي من أجله، وهذا الذي وقع فقد سقي الحسن السم مرات، حتى قطع السم أمعاءه فجاءه أخوه الحسين، وهو في آخر أنفاسه فقال له: من سقاك السم؟ فقال: ولما يا أخي؟ قال: أقتله والله قبل أن أدفنك، ولا أقدر عليه أو يكون بأرض فأتكلف الشخوص عليه، فقال: يا أخي إن الدنيا فائتة دعه حتى التقي أنا وهو عند الله، وأبى أن يسميه.

فإلى رحاب الجنة يا سيد شباب أهل الجنة، فلقد قال الرسول في حقه وأخيه: الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة، الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة وأبوهما خير منهما.

أ.د. محمد عبدالعليم العدوي
منقول من جريدة الخليج
15-10-2005

http://www.ali4.com/vb/showthread.php?t=1287

ان شاء الله يكون هذا الموضوع جذاب وكافي ... ولكن باذن الله لن اكتفي ...

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم يا كريم

السلام على اتباع حيدرى الكرار

حياكم الله اخي الحسيني،، فعلاً انا مستغرب جدااااااً

لما كل هذا الجدال لا ادري،، اتمنى ان يأتوا بما تطلب منهم

لكي نعرف الهدف من خلال هذا الموضوع كما يزعم القوم

ولحينها لا يسعني الا ان اقول صبر الله قلبك يا شبل حيدرى



اخوك عاشق ابو تراب

الإمام الحسين سبط الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم السلام ولد في بيت النبوة من أبنته البتول فاطمة الزهراء (رضي الله عنها) وهو أخو الإمام الحسن ابنا على بن أبى طالب كرم الله وجهه.

قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) "حسين منى وأنا من حسين أحب الله من أحب حسينا – الحسن والحسين سبطان من الأسباط ...

الحسين من مواليد الخامس من شعبان في السنة الرابعة للهجرة ولد في المدينة المنورة ... وكان استشهاده في كربلاء يوم الجمعة وهو يوم عاشوراء من المحرم سنة 61 هـ بمعنى إن الحسين عاش عمرا يربو على السبعة والخمسين.

وقد روى الرواة أن الحسين حين ولد سُر به جده الرسول (صلى الله عليه وسلم) و ذهب إلى بيت فاطمة الزهراء وحمله ثم قال ماذا سميتم ابني؟ قالوا حربا "على عاده العرب في تسمية أبنائهم بأسماء البطولة والشجاعة" - فسماه الرسول (صلى الله عليه وسلم) "حسينا" كان الحسين يشبه النبي (صلى الله عليه وسلم) ومن رآه كمن رأى الرسول... تربى الحسين فى حجر جده رسول الله وأدرك من عصر النبوة ست سنوات وسبعة أشهر وسبعة أيام ... كان فيها موضع الحب والحنان من أعظم جد عرفه التاريخ وقد أفرط سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في حب الحسين ويختصه بمزيد من العطف والبر.

ولقد شاء الله أن ينتقل النبي إلى أكرم جوار – والحسين لم يزل صبيا صغيرا وبويع أبو بكر بالخلافة ولم يزل الحسين غض الأهاب ثم ماتت أمه فاطمة الزهراء فأنساه حزنه على أمه عطف أبيه وبره.

ولما آل الأمر إلى عمر بن الخطاب (رضى الله عنه) لم يكن الإمام الحسين قد بلغ الحلم من العمر... ولما بويع عثمان بن عفان (رضى الله عنه) كان الحسين قد جاوز العشرين ... فأضحى فتى مكتمل الخلق واسع الأفق عابداً في زهد وعالماً في وقار شابا في حكمة الشيوخ شجاعا لايهاب الموت في سبيل الله.

بسم الله الرحمن الرحيم
************************
************************
بارك الله فيك أخى المرمج عبد الكريم

الزميل الفاضل الحسينى
ألا يكفى أنهما سيدا شباب أهل الجنة و أنهما ريحانتاى رسول الله صلى الله عليه و سلم و أن حبهما مع بقية أهل البيت هو واجب على كل مسلم و غيره مما ذكر لك من مشاركة أخى الكريم المبرمج عبدالكريم و من مشاركاتى السابقة ؟؟؟
أما عن قلة العدد فنقول أن الرسول عليه الصلاة و السلام عندما توفى كان عمر أكبرهما لا يتعدى ثمان سنوات ... فهل تراه سيتحث عن شجاعتهما فى الحروب مثلا أو عن فضائلهما فى الدين و هما بهذا السن الصغيرة و غير مكلفين ؟؟؟

أخي المبرمج عبدالكريم حياك الله ولكن ألا ترى أنك شطحت بعيدا !

أعتقد أن سؤالي واضحا !

من كتبكم المعتبرة !
فهل الكلام الذي ذكرته من كتبكم المعتبرة !!
اذا نعم من كتبكم المعتبرة فاذكر لنا اسم الكتاب بارك الله فيك وهل هو صحيح البخاري ام صحيح مسلم ام مسند احمد ام سنن الترمذي ام سنن ابن ماجه ام سنن ابوداوود ام سنن النسائي او من تفاسير القرآن عندكم بروايات صحيحة عندكم

الله المستعان

اخي الفاضل صياد سمك

ممتاز يعني انت تقر أنه ليست هناك فضائل اخرى غير التي ذكرتها انت في كتبكم المعتبرة ؟؟
نعم ام لا
اذا نعم قول نعم
واذا لا فهات لنا الروايات الاخرى في كتبكم المعتبرة واقرأ عدل يا مبرمج عبدالكريم كتبكم المعتبرة !


ثانيا
لا ياخي لايكفي فماذكرته حضرتك ليس الا اقل من نقطة في بحر من فضلهم عليهم السلام عندنا فنريد ان نرى فضلهم عندكم وعندما ننتهي سنرى فضلهم عندنا ولكن بعد ان ننتهي منكم

ولايزال السؤال قائما الى سنة الجماعة

حياكم الله اخي الفاضل عشقي علي وشكرا لمروركم اخي الفاضل
نسأل الله ان يصبرنا بصبر علي عليه السلام وصبر ابنته الحوراء زينب ارواحنا فداء لتراب اقدامهم

بالانتظار يا سنة الجماعة

فلننظر أولاً الفضائل التي في كتبكم وهذه أمثلة منها :
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=50899

ثم ننظر لما في كتبنا

طيب هات لنا الفضائل من كتبكم

أحب أذلال الرافضي وخاصة أمثال الحسيني

بعدما أثبتنا أننا ن1كر فضائل الحسن والحسين وهذا ما تراه في صحيح مسلم

وهو تبويب باب بأكمله يذكر فضائل الحسن والحسين في صحيح مسلم

يعني أولا أنهينا موضوع أننا نذكر الفضائل

وثانيا موضوع أننا نذكر في كتبنا المعتبره وهو في صحيح مسلم

أعتقد اللي علينا إنتهينا منه

الأن

بعدما انعمنا عينيك في ذكرنا للفضائل والقمناك الحجر وأقمنا الحجة عليك

هل تعتقد أننا نناصب العداء لآل البيت بعدما أثبتنا لك أننا نذكر فضائلهم في كتبنا المعتبرة؟؟

تحياتي

لاسف الشديد انت ماجبت غير اربع احاديث والباب اللي عطيتني ياه نفس الاربع الاحاديث

عطني غيرهم

بالانتظار