بسم الله الرحمن الرحيم
ونحن نعيش خضم هذا الآلام - تفجير المرقد الشريف واستمرار قتلنا على الهوية-ومن منطلق تربيتنا التي ورثاها عن أئمة الهدى وهو ما تربت عليه الاجيال تعاقبا وهو ما وجهتنا وتوجهنا عليه المرجعية الرشيدة من خلال ابوتها للعالم كلة باديانه وقومياته هذه الروح نحملها رغم الوجع والتعالي على الجراح لنفتح صفحة الاخوة التي ما غلقناها يوما لايماننا بالاسلام الصحيح وهو منهاجنا القويم لنلتقي مع اخوتنا من السنة ،البعيدين عن التعصب الاعمى والذين عشنا معهم قرون طوال وتصاهرنا حتى اننا في البصرة قد انشأنا رابطة الوحدة الاسلامية من المخلصين من رجال الدين شيعة وسنة والذين كنا نلتقي بهم نراهم شديدي الاخلاص لدينهم ووحدة الكلمة وبعيدين كل البعد عن تخرصات بعض سياسيّهم ومن تصدوا باسم اهل السنة .نحن هنا اخون متحابون تجمعنا الجلسات الطويلة والاحاديث الاخوية ولكن لعن الله السياسة الرعناء والمطالبة باكثر مما يستحق الفرد طمعا في الدنيا ومحاولة لأخذ حقوق الغير هي التي تبلانا ببلائها وترمي بضلالها على المجتمع اجمع ولكن اعتقد اذا كان هناك المخلصين من ابناء الشعب هم الذي سيعلمون السياسين السياسة وستكون حينها صفعة كبيرة لهم وليقرّوا بعجزهم امام ابناء هذا الشعب الذي تحمل ما تحمل فيا سياسيونا الكرام سنقول كلمتنا لكم لتتعلموا منا (كفّوا عن صراعاتكم ، وضعوا ايديكم فوق ايدي ابناء شعبكم وانهوا خلافاتكم التي جرحتنا بعد ان قلنا كلماتنا بدمائنا يوم الانتخابات)
ونحن نعيش خضم هذا الآلام - تفجير المرقد الشريف واستمرار قتلنا على الهوية-ومن منطلق تربيتنا التي ورثاها عن أئمة الهدى وهو ما تربت عليه الاجيال تعاقبا وهو ما وجهتنا وتوجهنا عليه المرجعية الرشيدة من خلال ابوتها للعالم كلة باديانه وقومياته هذه الروح نحملها رغم الوجع والتعالي على الجراح لنفتح صفحة الاخوة التي ما غلقناها يوما لايماننا بالاسلام الصحيح وهو منهاجنا القويم لنلتقي مع اخوتنا من السنة ،البعيدين عن التعصب الاعمى والذين عشنا معهم قرون طوال وتصاهرنا حتى اننا في البصرة قد انشأنا رابطة الوحدة الاسلامية من المخلصين من رجال الدين شيعة وسنة والذين كنا نلتقي بهم نراهم شديدي الاخلاص لدينهم ووحدة الكلمة وبعيدين كل البعد عن تخرصات بعض سياسيّهم ومن تصدوا باسم اهل السنة .نحن هنا اخون متحابون تجمعنا الجلسات الطويلة والاحاديث الاخوية ولكن لعن الله السياسة الرعناء والمطالبة باكثر مما يستحق الفرد طمعا في الدنيا ومحاولة لأخذ حقوق الغير هي التي تبلانا ببلائها وترمي بضلالها على المجتمع اجمع ولكن اعتقد اذا كان هناك المخلصين من ابناء الشعب هم الذي سيعلمون السياسين السياسة وستكون حينها صفعة كبيرة لهم وليقرّوا بعجزهم امام ابناء هذا الشعب الذي تحمل ما تحمل فيا سياسيونا الكرام سنقول كلمتنا لكم لتتعلموا منا (كفّوا عن صراعاتكم ، وضعوا ايديكم فوق ايدي ابناء شعبكم وانهوا خلافاتكم التي جرحتنا بعد ان قلنا كلماتنا بدمائنا يوم الانتخابات)