هل آية { طائفتان } - تنسف الإمامة !!!؟؟؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
{ وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا
فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا
فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى
فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ
فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9)
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ }
هذه الآيات فقط يا إخوان
لو تدبرناها جيدا
فأننا سنجد
3 فئات ( دول )
1- الفئة التي على الحق
2- الفئة التي بغت
3- الفئة التي تحاول الإصلاح بينهما
و كل هذه الفئات - تعتبر فئات مؤمنات و إخوة
و هذه الآيات فقط
دليل على أن الإمامة تحت أمام حجة معصوم - صارت بالباي باي
ففي ظل المعتقد الشيعي (الإمامة))
لا يجوز وجود فئة خارجة عن الإمام
أما في عقيدتنا - فهي تسمح بوجود فئات مسلمة متعددة
و أكبر دليل على هذا
أننا نقول بأن فئة معاوية رضي الله عنها - فئة مؤمنة
و أن فئة علي رضي الله عنه - فئة مؤمنة أيضا
و لكن الأولى " باغية على الثانية "
للتأكيد مرة أخرى
بأن القرآن الكريم قد عرض لنا
3 فئات مؤمنة
و هذه الفئات الـ3
لا شك أنها تحت قيادة أو رئاسة رجال مختلفين
أي - ليس تحت إمارة " إمام " - أو خليفة - أو رئيس واحد منصب من الله سبحانه وتعالى
فهل نجد إضافات و خواطر أخرى نثري بها هذا الموضوع !!!!
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
{ وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا
فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا
فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى
فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ
فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9)
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ }
هذه الآيات فقط يا إخوان
لو تدبرناها جيدا
فأننا سنجد
3 فئات ( دول )
1- الفئة التي على الحق
2- الفئة التي بغت
3- الفئة التي تحاول الإصلاح بينهما
و كل هذه الفئات - تعتبر فئات مؤمنات و إخوة
و هذه الآيات فقط
دليل على أن الإمامة تحت أمام حجة معصوم - صارت بالباي باي
ففي ظل المعتقد الشيعي (الإمامة))
لا يجوز وجود فئة خارجة عن الإمام
أما في عقيدتنا - فهي تسمح بوجود فئات مسلمة متعددة
و أكبر دليل على هذا
أننا نقول بأن فئة معاوية رضي الله عنها - فئة مؤمنة
و أن فئة علي رضي الله عنه - فئة مؤمنة أيضا
و لكن الأولى " باغية على الثانية "
للتأكيد مرة أخرى
بأن القرآن الكريم قد عرض لنا
3 فئات مؤمنة
و هذه الفئات الـ3
لا شك أنها تحت قيادة أو رئاسة رجال مختلفين
أي - ليس تحت إمارة " إمام " - أو خليفة - أو رئيس واحد منصب من الله سبحانه وتعالى
فهل نجد إضافات و خواطر أخرى نثري بها هذا الموضوع !!!!