عرف أبو بكر بالصراحتة ومن صراحته قوله
إن لي شيطاناً يعتربني)( تاريخ الطبري /ج2- صث460، الامامة والسياسة /ج1-ص71، تاريخ السيوطي /ص71 ) .
ولا يعقل ان يقصد به شيطان جن ، وإن كان كذلك فكيف كان يتم الاتصال بينهما ؟ وإذا كان شيطان انس فمن هو ؟
ومن صراحة أبي أبي بكر قوله : إن بيعتي كانت فلته وقى شرّها .. ولوددت أن أقوى الناس عليه مكاني ( شرح نهج لابن أبي الحديد /ج2 - ص50 ، تفسير الآلوسي /ج23- ص74 ) . لقد اسعمل أبو بكر عمر على الحج في السنة الأولى ( طبقات ابن سعد /ج3-ص177) ، وهذا لم يمنع من التصادم بينهما ، ولو بشكل غير علني ، اذ قال أبو بكر لعثمان :نعم الوالي عمر ، وما هو بخير له أن يلي أمر أمّة محمد (ص) ... ولو تركته (عمر) ماعدوتك ، وما أدري لعلي تاركه والخيرة له أن لايلي أمركم . ( كتاب الثقات ، ابن حبان /ج2-ص192) .
اذن نصيحة أبي بكر لعمر هي أن لا يلي أمر المسلمين . وانه كان متردداً في توليته الخلافة . وكان عبدالرحمن بن أبي بكر يكره حكم عمر ، لذا قال : إن قريشاً تبغض ولاية عمر . ( كتاب الثقات - ابن حبان / ج2- ص129 ) . علماً بأنّ عبدالرحمن مرآة لاحاسيس أبيه وغباته.
واعتقد أن عمرّ كان عارفاً بمخالفة عبد الرحمن لحكمه وموافقة عائشة له.
لذلك فضل عمر عائشة على النساء وارجال كافة في العطاء ، وردّ عبد الرحمن بن أبي بكر عند ما جاء يشفع للحطيئة الشاعر ؟ ( شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد /ج2- ص29 ) .
وقد ذكر أبوبكر قبل وفاته رأيه صريحاً في عمر قائلاً : ما هو بخير له أن يلي أمر أمة محمد (ص) . ( كتاب الثقات - ابن حبان /ج2-ص192) ز
واخرج البخاري ان عبدالله بن الزبير أخبرهم ، أنة قدم ركب من بني تميم على النبي (ص) فقال أبو بكر لعمر : ما أردت إليّ أو إخلافي ،فقال (عمر ) : ما أردت خلافك ، فتماريا ( تجادلا) ، حتى ارتفت أصواتهما . ( صحيح البخاري / ج3- ص190).

ولا يعقل ان يقصد به شيطان جن ، وإن كان كذلك فكيف كان يتم الاتصال بينهما ؟ وإذا كان شيطان انس فمن هو ؟
ومن صراحة أبي أبي بكر قوله : إن بيعتي كانت فلته وقى شرّها .. ولوددت أن أقوى الناس عليه مكاني ( شرح نهج لابن أبي الحديد /ج2 - ص50 ، تفسير الآلوسي /ج23- ص74 ) . لقد اسعمل أبو بكر عمر على الحج في السنة الأولى ( طبقات ابن سعد /ج3-ص177) ، وهذا لم يمنع من التصادم بينهما ، ولو بشكل غير علني ، اذ قال أبو بكر لعثمان :نعم الوالي عمر ، وما هو بخير له أن يلي أمر أمّة محمد (ص) ... ولو تركته (عمر) ماعدوتك ، وما أدري لعلي تاركه والخيرة له أن لايلي أمركم . ( كتاب الثقات ، ابن حبان /ج2-ص192) .
اذن نصيحة أبي بكر لعمر هي أن لا يلي أمر المسلمين . وانه كان متردداً في توليته الخلافة . وكان عبدالرحمن بن أبي بكر يكره حكم عمر ، لذا قال : إن قريشاً تبغض ولاية عمر . ( كتاب الثقات - ابن حبان / ج2- ص129 ) . علماً بأنّ عبدالرحمن مرآة لاحاسيس أبيه وغباته.
واعتقد أن عمرّ كان عارفاً بمخالفة عبد الرحمن لحكمه وموافقة عائشة له.
لذلك فضل عمر عائشة على النساء وارجال كافة في العطاء ، وردّ عبد الرحمن بن أبي بكر عند ما جاء يشفع للحطيئة الشاعر ؟ ( شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد /ج2- ص29 ) .
وقد ذكر أبوبكر قبل وفاته رأيه صريحاً في عمر قائلاً : ما هو بخير له أن يلي أمر أمة محمد (ص) . ( كتاب الثقات - ابن حبان /ج2-ص192) ز
واخرج البخاري ان عبدالله بن الزبير أخبرهم ، أنة قدم ركب من بني تميم على النبي (ص) فقال أبو بكر لعمر : ما أردت إليّ أو إخلافي ،فقال (عمر ) : ما أردت خلافك ، فتماريا ( تجادلا) ، حتى ارتفت أصواتهما . ( صحيح البخاري / ج3- ص190).
تعليق