شباب اليوم هم رمز للمستقبل و الحياة الآتية لذلك علينا أن نصب اهتمامنا بهم حيث أنهم شعلة منيرة و لكن هذه الشعلة قد تنطفأ في أي وقت ممكن و الطاقة التي يملكها الشباب تضعف حيناً و تقو حيناً
إننا نحن الشباب نفتقر إلى من يرشدنا و يساعدنا نفتقر إلى النوادي التي تجمع العقول الراجحة نفتقر التقدير و قد لا يسمع صوتنا لكننا مع ذلك نكافح من أجل المستقبل و نواصل التقدم باذلين ما في وسعنا لتحقيق أهدافنا و بلوغ مرادنا لا نهاب الجبال العالية و الحفر العميقة و الوحول اللزجة نكافح و نحارب من أجل الادلاء بصوتنا و رفعه ليسمعه الجميع بوضوح .... لذلك لأنصح الشباب بأن لا يستلموا بل يقدموا على فعل الخيرات و السير على الطريق الصحيح و خدمة الأئمة و السير في نهج أهل البيت (ع) و الاقتداء بهم .....
التماس الدعاء