.
ثمّ يقول اخزاه الله:
اين اقر هؤلاء الصحابة ؟
واين اخبر الامام ع عن نفسه..؟؟؟
اذا يستمر بمسلسل الكذب والافتراء
ويستمر اتباعه اخزاهم الله بالانقياد كالبهائم خلف هذا الكذاب
اين ذكر الامام ع ان ليس معه نص من النبي ص؟
واين صار حديث قتال الناكثين والقاسطين والمارقين؟
ثم الم يقل ابن تيمية سابقا ان نصف الامة كانت ضد علي ع؟
اذا فالنصف الثاني معه ع ,فكيف صار اكثر الصحابة مخالفين له ع؟هذا اذا سلمنا براي الكذاب ابن تيمية
حتى من باب طاعة ولي الامر ايها الناصبي..؟؟؟؟؟على الاقل !!!!
هل هم معاوية واتباعه؟
ثم ان نفس الكلام ينطبق على معاوية وقتاله لـ(كثيراً من المسلمين الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويصومون ويصلّون)!!!!!
وقال طاعناً في الامام وهو يقصد الدفاع عن عثمان ـ
وهل خلق الفتنة الا ارتفاع الطلقاء الذي تذكره هكذا وقد حذر منه اصلا عمر !!!
ائمة السنة يقولون انه مامور به وابن تيمية يقول لانص فيه ولافائدة ولا ولا !!!
مع انه لم يذكر مصدرا لكل اكاذيبه الا اننا نتسائل كيف يكون القعود وعدم اطاعة ولي الامر افضل من طاعته؟
نتحدى اي سلفي وهابي من القطيع الذي يتبع الناصبي ابن تيمية ان ياتي بمصدر لكذبة ابن تيمية تلك
والحال أنّ عبدالله بن عمر وسعد سعد بن أبي وقّاص كلاهما قد ندما على عدم بيعتهما مع علي وتخلَّفهما عن القتال معه في حروبه، والنصوص بذلك موجودة في المصادر.
يضيف
الاحاديث الصحيحة المتقنة في الكتب المعتبرة يكذّبها ويطالب فيها بسند صحيح، ثمّ يذكر مثل هذا ولا يذكر له أيّ سند، وأيّ مصدر، وغير معلوم من قال هذا ؟ ويرسله إرسال المسلّمات، يا حسن يا حسن ما ظنّ أبوك أنّ الامر يبلغ إلى هذا، ودّ أبوك لو مات قبل هذا بعشرين سنة !!
اللهم العن كل كذاب
وكل امعة
يقول:
فاذا كان حال واحد ممن بشر بالجنة ان يقتل المسلمين ويضعف الاسلام كما تحدث هذا اللعين بلادليل فعلى الاسلام السلام !!!!
هذا كرّره مرّة أخرى، وقال بعد ذلك
:
ومن المصنّفون ؟ غير معلوم.
يقول:
هل من عاقل يخبرنا هل ان واجب الخليفة الحاكم ولي الامر ان يقعد اذا تمرد بعض ولاته او حكام الاقاليم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يقول:
لابدّ وأن يكذّبه، لانّه يصرّ على أنّ عليّاً لم يكن عنده دليل شرعي على قتاله، فلابدّ وأن يكون هذا الحديث كذباً.
نصّ العبارة:
وهذا الحديث يرويه من الصحابة:
1 ـ أبو أيّوب الانصاري.
2 ـ أمير المؤمنين.
3 ـ عبدالله بن مسعود.
4 ـ أبو سعيد الخدري.
5 ـ عمّار بن ياسر.
وغيرهم.
ومن الحفّاظ:
1 ـ الطبري.
2 ـ البزّار.
3 ـ أبو يعلى.
4 ـ ابن مردويه.
5 ـ أبوالقاسم الطبراني.
6 ـ الحاكم النيسابوري.
7 ـ الخطيب البغدادي.
8 ـ ابن عساكر.
9 ـ ابن الاثير.
10 ـ الجلال السيوطي.
11 ـ ابن كثير.
12 ـ المحب الطبري.
13 ـ أبو بكر الهيثمي.
14 ـ والمتقي الهندي.
ومن أسانيده الصحيحة مارواه البزّار والطبراني في الاوسط، وترون النص على صحّته في مجمع الزوائد يقول بعد روايته: وأحد إسنادي البزّار رجاله رجال الصحيح، غير الربيع بن سعيد ووثّقه
ابن حبّان، وله أسانيد أُخرى صحيحة.
ثمّ يقول اخزاه الله:
والذين قاتلوا من الصحابة لم يأت أحد منهم بحجّة توجب القتال، لا من كتاب ولا من سنّة، بل
أقرّوا بأنّ قتالهم كان رأياً رأوه، كما أخبر بذلك علي (رضي الله عنه) عن نفسه(منهاج السنّة 1 / 526 ) .
أقرّوا بأنّ قتالهم كان رأياً رأوه، كما أخبر بذلك علي (رضي الله عنه) عن نفسه(منهاج السنّة 1 / 526 ) .
واين اخبر الامام ع عن نفسه..؟؟؟
اذا يستمر بمسلسل الكذب والافتراء
ويستمر اتباعه اخزاهم الله بالانقياد كالبهائم خلف هذا الكذاب
وأمّا قتال الجمل وصفّين، فقد ذكر علي (رضي الله عنه) أنّه لم يكن معه نصّ من النبي (صلى الله عليه وسلم)، وإنّما كان رأياً، وأكثر الصحابة لم يوافقوه على هذا القتال( منهاج السنّة 6 / 333 ) .
واين صار حديث قتال الناكثين والقاسطين والمارقين؟
ثم الم يقل ابن تيمية سابقا ان نصف الامة كانت ضد علي ع؟
اذا فالنصف الثاني معه ع ,فكيف صار اكثر الصحابة مخالفين له ع؟هذا اذا سلمنا براي الكذاب ابن تيمية
أن القتال كان قتال فتنة بتأويل، لم يكن من الجهاد الواجب ولا المستحب( 7 / 57منهاج السنّة ) .
وقتل خلقاً كثيراً من المسلمين الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويصومون ويصلّون(منهاج السنّة 6 / 356) .
ثم ان نفس الكلام ينطبق على معاوية وقتاله لـ(كثيراً من المسلمين الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويصومون ويصلّون)!!!!!
وقال طاعناً في الامام وهو يقصد الدفاع عن عثمان ـ
حيث يقولون من جملة ما نقموا عليه إنّه كان يتصرف في بيت المال هو وبنو أُميّة ـ:
وأين أخذ المال وارتفاع بعض الرجال، من قتال الرجال الذين قتلوابصفّين ولم يكن في ذلك عزّ ولا ظفر ؟... حرب صفّين التي لم يحصل بها إلاّ زيادة
الشر وتضاعفه لم يحصل بها من المصلحة شيء( منهاج السنّة 8 / 143. ) .
وأين أخذ المال وارتفاع بعض الرجال، من قتال الرجال الذين قتلوابصفّين ولم يكن في ذلك عزّ ولا ظفر ؟... حرب صفّين التي لم يحصل بها إلاّ زيادة
الشر وتضاعفه لم يحصل بها من المصلحة شيء( منهاج السنّة 8 / 143. ) .
ولهذا كان أئمّة السنّة كمالك وأحمد وغيرهما يقولون: إنّ قتاله للخوارج مأمور به،
وأمّا قتال الجمل وصفّين فهو قتال فتنة. ولهذا كان علماء الامصار على أن القتال كان قتال فتنة وكان من قعد عنه أفضل ممن قاتل فيه( منهاج السنّة 8 / 233) .
وعلي بن أبي طالب (رضي الله عنه)ندم على أمور فعلها من القتال وغيره... وكان يقول ليالي صفّين: لله درّ مقام قامه عبدالله بن عمر وسعد بن مالك، إن كان برّاً إنّ أجره لعظيم، وإن كان إثماً إنّ خطره ليسير(منهاج السنّة 6 / 209) .
نتحدى اي سلفي وهابي من القطيع الذي يتبع الناصبي ابن تيمية ان ياتي بمصدر لكذبة ابن تيمية تلك
والحال أنّ عبدالله بن عمر وسعد سعد بن أبي وقّاص كلاهما قد ندما على عدم بيعتهما مع علي وتخلَّفهما عن القتال معه في حروبه، والنصوص بذلك موجودة في المصادر.
يضيف
إنّ عليّاً كان يقول لابنه الحسن (عليه السلام) في ليالي صفّين:
يا حسن يا حسن ما ظنّ أبوك أنّ الامر يبلغ إلى هذا، ودّ أبوك لو مات قبل هذا بعشرين سنة( منهاج السنّة 6 / 209) .
يا حسن يا حسن ما ظنّ أبوك أنّ الامر يبلغ إلى هذا، ودّ أبوك لو مات قبل هذا بعشرين سنة( منهاج السنّة 6 / 209) .
الاحاديث الصحيحة المتقنة في الكتب المعتبرة يكذّبها ويطالب فيها بسند صحيح، ثمّ يذكر مثل هذا ولا يذكر له أيّ سند، وأيّ مصدر، وغير معلوم من قال هذا ؟ ويرسله إرسال المسلّمات، يا حسن يا حسن ما ظنّ أبوك أنّ الامر يبلغ إلى هذا، ودّ أبوك لو مات قبل هذا بعشرين سنة !!
اللهم العن كل كذاب
وكل امعة
يقول:
ولمّا رجع من صفّين تغيّر كلامه... وتواترت الاثار بكراهته الاحوال في آخر الامر(منهاج السنّة 6 / 209. ) .
وكان علي أحياناً يظهر فيه الندم والكراهة للقتال، ممّا يبيّن أنّه لم يكن عنده فيه شيء من الادلّة الشرعيّة( منهاج السنّة 8 / 526) .
وممّا يبيّن أنّ عليّاً لم يكن يعلم المستقبل، إنّه ندم على أشياء ممّا فعلها... وكان يقول ليالي صفّين: يا حسن يا حسن، ما ظنّ أبوك أنّ الامر يبلغ هذا، لله درّ مقام قامه سعد بن مالك وعبدالله بن عمر...( منهاج السنّة 8 \145 ) .
:
هذا رواه المصنّفون( منهاج السنّة 8 / 145) .
يقول:
وتواتر عنه أنّه كان يتضجّر ويتململ من اختلاف رعيّته عليه، وأنّه ما كان يظنّ أنّ الامر يبلغ ما بلغ، وكان الحسن رأيه ترك القتال، وقد جاء النصّ الصحيح بتصويب الحسن... وسائر الاحاديث الصحيحة تدلّ على أنّ القعود عن القتال والامساك عن الفتنة كان أحبّ إلى الله ورسوله( منهاج السنّة 8 / 145) .
يقول:
وأمّا حديث أُمرت بقتال الناكثين والقاسطين
والمارقين، فهذا كذب.
والمارقين، فهذا كذب.
نصّ العبارة:
لم يرو علي (رضي الله عنه) في قتال الجمل وصفّين شيئاً... وأمّا قتال الجمل وصفّين فلم يرو أحد منهم فيه نصّاً إلاّ القاعدون، فإنّهم رووا الاحاديث في ترك القتال في الفتنة، وأمّا الحديث الذي يُروى أنّه أمر بقتل الناكثين والقاسطين والمارقين، فهو حديث موضوع على النبي (صلى الله عليه وسلم)( منهاج السنّة 6 / 112) .
وهذا الحديث يرويه من الصحابة:
1 ـ أبو أيّوب الانصاري.
2 ـ أمير المؤمنين.
3 ـ عبدالله بن مسعود.
4 ـ أبو سعيد الخدري.
5 ـ عمّار بن ياسر.
وغيرهم.
ومن الحفّاظ:
1 ـ الطبري.
2 ـ البزّار.
3 ـ أبو يعلى.
4 ـ ابن مردويه.
5 ـ أبوالقاسم الطبراني.
6 ـ الحاكم النيسابوري.
7 ـ الخطيب البغدادي.
8 ـ ابن عساكر.
9 ـ ابن الاثير.
10 ـ الجلال السيوطي.
11 ـ ابن كثير.
12 ـ المحب الطبري.
13 ـ أبو بكر الهيثمي.
14 ـ والمتقي الهندي.
ومن أسانيده الصحيحة مارواه البزّار والطبراني في الاوسط، وترون النص على صحّته في مجمع الزوائد يقول بعد روايته: وأحد إسنادي البزّار رجاله رجال الصحيح، غير الربيع بن سعيد ووثّقه
ابن حبّان، وله أسانيد أُخرى صحيحة.
تعليق