من شيعة العراق
خذوا هذا التحذير على محمل الجد لا تلعبوا بالنار
إن المعلومات المتوفرة لدينا تشيرإلى وجود مخططات كردية- بعثية-طائفية مبيّتة لإغتيال القيادات الشيعية في العراق.
ونشير في هذا الصدد إلى ما كشفه عبدالرحمن الماجدي في موقع إيلاف الطائفي اليوم إلى ما وصفه بـ "التضحية بالجعفري من طريق الاغتيال". - إن هذا يُؤكّد المعلومات المتوفرة لدينا عن وجود هذه المخططات في خضم الحملة السياسية والإجرامية المسعورة الحالية التي يقودها جلال طالباني والجهات الطائفية والبعثية الأخرى المتحالفة معه ضد الشيعة في العراق.
ونحن في هذا المقام نحذر وبشكل جدي أن أي مساس بأية شخصية قيادية شيعية سيعني زلزلة الأرض من تحت أقدام تحالف الشر والدكتاتورية البعثية والعنصرية الكردية والطائفية السنية. نؤكد مرة أخرى أنّ أي تعرض أو إستهداف للدكتور إبراهيم الجعفري أو حجة الإسلام والمسلمين السيد مقتدى الصدر أعزه الله أو حجة الإسلام والمسلمين السيد عبدالعزيز الحكيم حفظه الله أوأية قيادة شيعية أخرى على اختلاف اتجاهاتها سيعني إحراق عروش الظالمين وتحويلها إلى رماد على يد الجماهير الشيعية، ولن تمر أية جريمة بلا عقاب ماحق وستكون هي النهاية الكارثية للوضع بأكمله.
"أفأمن الذين مكروا السيئات أن يخسف الله بهم الأرض أو يأتيهم العذاب من حيث لا يشعرون" صدق الله العلي العظيم
شيعة العراق
بغداد
4 صفر 1427
4 آذار 2006
نسخة منه :ـ
- النجف الأشرف – مرجعية النجف
- رئاسة الوزراء
ـ والأحزاب -التجمعات السياسية
ـ وسائل الإعلام
ـ الشخصيات والهيئات المهتمة بالشأن العراقي
خذوا هذا التحذير على محمل الجد لا تلعبوا بالنار
إن المعلومات المتوفرة لدينا تشيرإلى وجود مخططات كردية- بعثية-طائفية مبيّتة لإغتيال القيادات الشيعية في العراق.
ونشير في هذا الصدد إلى ما كشفه عبدالرحمن الماجدي في موقع إيلاف الطائفي اليوم إلى ما وصفه بـ "التضحية بالجعفري من طريق الاغتيال". - إن هذا يُؤكّد المعلومات المتوفرة لدينا عن وجود هذه المخططات في خضم الحملة السياسية والإجرامية المسعورة الحالية التي يقودها جلال طالباني والجهات الطائفية والبعثية الأخرى المتحالفة معه ضد الشيعة في العراق.
ونحن في هذا المقام نحذر وبشكل جدي أن أي مساس بأية شخصية قيادية شيعية سيعني زلزلة الأرض من تحت أقدام تحالف الشر والدكتاتورية البعثية والعنصرية الكردية والطائفية السنية. نؤكد مرة أخرى أنّ أي تعرض أو إستهداف للدكتور إبراهيم الجعفري أو حجة الإسلام والمسلمين السيد مقتدى الصدر أعزه الله أو حجة الإسلام والمسلمين السيد عبدالعزيز الحكيم حفظه الله أوأية قيادة شيعية أخرى على اختلاف اتجاهاتها سيعني إحراق عروش الظالمين وتحويلها إلى رماد على يد الجماهير الشيعية، ولن تمر أية جريمة بلا عقاب ماحق وستكون هي النهاية الكارثية للوضع بأكمله.
"أفأمن الذين مكروا السيئات أن يخسف الله بهم الأرض أو يأتيهم العذاب من حيث لا يشعرون" صدق الله العلي العظيم
شيعة العراق
بغداد
4 صفر 1427
4 آذار 2006
نسخة منه :ـ
- النجف الأشرف – مرجعية النجف
- رئاسة الوزراء
ـ والأحزاب -التجمعات السياسية
ـ وسائل الإعلام
ـ الشخصيات والهيئات المهتمة بالشأن العراقي
تعليق