و عليكم السلام و رحمة الله....

كنت قد كتبت كلاما في موضوعك مع الاستاذ الشاذلي...يكفيني لو أنك ترد عليه...

و شكرا لك

و لتبسيط الأمر عليك....فهذا ما كتبته من قبل و أحب أن أعرف تعليقك عليه :


================================================== =======
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة مشاكس بالحق

بتحريم زواج زوجات رسوله النساء من المؤمنين بأن جعلهم في منزلة أمهاتهم

فلماذا تستثنون السيدة عائشة منهم أذاً وما هوا ردكم على هذا السؤال

================================================== ========


ما هو الدليل على استثناء عائشه من لقب أم المؤمنين عند الشيعه؟؟؟


================================================== =========

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة مشاكس بالحق

ولو سألنا السنة والشيعة معاً

أذا كان القصد والأرادة الألهية والغاية من أنزال هذه الآية الشريفة في آخر وأكمل كتب الله على خاتم رسل الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم

هو تحريم زواج المؤمنين فقط من زوجات رسول الله بأعتبار أن الخطاب موجه لهم بالتحديد وبالأسم

فأنتم تحللون زواجهم من غير المؤمنين أي من عموم المسلمين الباقين




================================================== ====

ممكن الدليل على أن أحدا من الشيعه يحلل زواج أمهات المؤمنين من أي أحد بعد رسول الله؟؟




==============================================
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة مشاكس بالحق





أن الله أخبرنا أن أزواج النبي وليست زوجاته هم أمهات أنفس المؤمنين الباقية الخالدة التي تذوق الموت فقط وليست بمائتة

==================================================


أولا: من قال لك أن هناك اختلاف لغوي بين كلمة أزواج...و زوجات؟؟؟

في القاموس المحيط:

(الزَّوْجُ): البَعْلُ والزَّوْجَةُ وخِلافُ الفَرْدِ والنَّمَطُ يُطْرَحُ على الهَوْدَجِ واللَّوْنُ من الدِّيباجِ ونحوهِ ويقالُ للاثْنَيْنِ هما زَوْجانِ وهُما زَوْجٌ وزَوَّجْتُهُ امرأةً وتَزَوَّجْتُ امرأةً وبها أو هَذه قليلَةٌ...

و في الغني:

زَوْجٌ - ج: أَزْواجٌ. [ز و ج]. (مص. زاجَ). 1."قَبِلَتْهُ زَوْجاً" : أَنْ يَصيرَ بَعْلاً لَها، قَرينَها. 2."قَبِلَها زَوْجاً" : أَنْ تَصيرَ امْرَأَتَهُ. 3."هُوَ زَوْجُ أُخْتِي" : بَعْلُها الْمُتَزَوِّجُ بِها. 4."هُما زَوْجانِ" : ذَكَرٌ وَأُنْثَى. 5."زَوْجُ الحِذاءِ" : حِذاءٌ واحِدٌ مَعَهُ آخَرُ مِنْ جِنْسِهِ. "زَوْجا نَعْلٍ". 6."هُما زَوْجانِ" : صِنْفانِ مِنْ نَوْعٍ واحِدٍ، شَكْلانِ مُتَماثِلانِ، مَثيلانِ.

و في المحيط:

الزَّوْجُ : كل واحد معه آخر من جنه، خلات الفرد؛ اشتريت زوجاً من الأساور. -: الشكل يكون له نقيض كالذكر والأنثى والرَّطْب واليابسhttp://qamoos.sakhr.com/media/d01.gif قُلْنَا احْمِلْ فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِhttp://qamoos.sakhr.com/media/d02.gif. -: الليلُ والنهار. -: الحلو والمرّ. -: القرين والنظير والمثيل. -: بعل المرأةhttp://qamoos.sakhr.com/media/d01.gif فإن طَلقَهَا فلا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنكِحَ زَوْجًا غيرَهhttp://qamoos.sakhr.com/media/d02.gif. -: الزوجةhttp://qamoos.sakhr.com/media/d01.gif فَيَتَعَلَّمُون مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ المَرْءِ وَزَوْجِهِhttp://qamoos.sakhr.com/media/d02.gif. -: الصَّنْفhttp://qamoos.sakhr.com/media/d01.gif وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍhttp://qamoos.sakhr.com/media/d02.gif.-: النوع من كل شيءhttp://qamoos.sakhr.com/media/d01.gif وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَينِhttp://qamoos.sakhr.com/media/d02.gif أي نوعين مختلفين ج أَزْوَاجٌ وزِوَجَةٌ.




فمفرد كلمة أزواج هو زوج....و كما ترى فان المعاجم العربيه تقول بأن كلمة

زوج تطرق على الزوجه كما تطلق على البعل.....فمن أين جئت بأن هناك

فرق بين "الأزواج" و "الزوجات" ؟؟؟؟ فهذا مخالف للغة العرب !!!


ثم تقول أن الله أخبرنا بأن "أزواج النبي" هم أمهات أنفس المؤمنين!!!!

من أي قرآن أتيت بهذا الكلام ؟؟؟؟ فالله لم يقل هذا كما تدعي !!! بل قال

عز من قائل: "النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم و أزواجه أمهاتهم"...ولم يقل أمهات أرواحهم!!





================================================== ==========

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة مشاكس بالحق



-------------------------------------


كما روى الشعبي عن مسروق عن عائشة أن امرأة قالت لها : يا أمة ، فقالت لها : لست لك بأم ، إنما أنا أم رجالكم .


------------------------------------------

أيها الزميل أعتقد أنه أصبح معروفاً للقاصي والداني أن السيدة عائشة رضي الله عنها وأسكنها فسيح جنانه عندما كانت تحارب الأمام علي عليه السلام كانت تريد أن تلتقي بقواد جيشها الرجال وحتى تظهر عليهم وهي غير محرم بالنسبة لهم كانت تعمد أن ترضعهم من ثديي أبنة أختها
لكي تصبح محرمة عليهم كخالتهم فتسطيع الألتقاء بهم وتوجيههم للمحاربة الأمام علي عليه السلام وشيعته

وهذا أعتراف منها بأنها لو كانت أماً فعلاً لهم بنص صريح بكتاب الله لما لجأت لهذه الطريقة التي يتقزز منها الجميع

================================================== ===========


أصبح معلوم للقاصي و الداني ؟؟؟؟

من أين أصبح معلوم ؟؟؟ أريد منك الدليل.....و ليس مجرد كلام !!! على أن سبب قول السيده عائشه ما نسخته

أعلاه هو موضوع رضاعة الكبير....و هل تعرف من هم قواد جيشها ؟؟؟ هم الزبير و طلحه و مروان بن الحكم...

فهل رضع أي منهم من ابنة أخت عائشه؟؟؟ ما هو دليلك؟؟؟ ثم حتى لو سلّمت لك بذلك: فهل أرضعت ابنة أخت

عائشه كل المسلمين حتى تقول عائشه أنها أم الرجال دون النساء؟؟؟؟

ثم و أخيرا: في حال أرضعت ابنة اخت عائشه كل المسلمين فان هذا لا يجعل عائشه "أمهم" بالرضاع !!!

بل تكون بناءا على ذلك خالتهم بالرضاع كما قلت أنت فعلام تسمي نفسها "أمهم" لو كان مرجعها بالتسميه

هو موضوع رضاع الكبير؟؟؟.....فاسمح لي....كلامك من غير دليل و ليس مقبول عقلا!!!

ثم ماذا عن باقي زوجات النبي صلى الله عليه و آله اللاتي كن ضد موضوع رضاع الكبير ؟؟؟ لماذا كان الناس ينادينهن ب"أمهات المؤمنين" ؟؟؟






================================================
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة مشاكس بالحق
أيها الزميل الفاضل مالك

أن السيدة عائشة تعترف بعضمة لسنها أنها أماً للرجال فقط وليست أما للنساء

فهل عندك دليل من كتاب الله أو سنة رسول الله أن الله تعالى عندما يوجه خطابه بكتاب الله الى المؤمنين يقصد فقط الرجال ويستثني النساء من هذا الخطاب






================================================== ===


القرآن معجز في بيانه....و لم يقل أحدا أن الله عندما قال: "و أزواجه أمهاتهم" انما أراد معنى واحد فقط

وهو تحريم نكاح زوجات رسول الله صلى الله عليه و آله من بعده...و الدليل على ذلك اختلاف آراء المفسرون

حيث نقلت لك قولين يفسران المقصود من "زوجاته أمهاتهم"....

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي على محمد وآل محمد


الآخ مالك السلام عليكم وعذراً عن التاخير


قال الله تعالى

(( النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُوْلُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَن تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُم مَّعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا )) الأحزاب 6


(( النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ))


أيها الأخ الكريم من الأفضل أن نبدأ من جديد حول هذه الآية الكريمة

فأقتباس جزء من حوار طويل بيني وبين زميل آخر وموضوع آخر لا يوضح الفكرة كما يجب

فهنا موضوع جديد ومحاور جديد وبعدها بأمكانك الأستشهاد بما جاء في مواضيعي الأخرى

بداية راح أنسخ والصق بعض تفاسير علماء التفسير لهذه الآية الكريمة


تفسير الجلالين

----------------------------------------

النَّبِيّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسهمْ" فِيمَا دَعَاهُمْ إلَيْهِ وَدَعَتْهُمْ أَنْفُسهمْ إلَى خِلَافه "وَأَزْوَاجه أُمَّهَاتهمْ" فِي حُرْمَة نِكَاحهنَّ

-----------------------------------

" فِي حُرْمَة نِكَاحهنَّ

" فِي حُرْمَة نِكَاحهنَّ

" فِي حُرْمَة نِكَاحهنَّ

////////////////////////////////////////


تفسير أبن كثير

-----------------------------------------------------------


عَنْ أَبِي هُرَيْرَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُ عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ " مَا مِنْ مُؤْمِن إِلَّا وَأَنَا أَوْلَى النَّاس بِهِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة اِقْرَءُوا إِنْ شِئْتُمْ " النَّبِيّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسهمْ "

--------------------------------

أَنَا أَوْلَى بِكُلِّ مُؤْمِن مِنْ نَفْسه فَأَيّمَا رَجُل مَاتَ وَتَرَكَ دَيْنًا فَإِلَيَّ وَمَنْ تَرَكَ مَالًا فَهُوَ لِوَرَثَتِهِ " رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ عَنْ أَحْمَد بْن حَنْبَل

--------------------------------------

فَأَيّمَا رَجُل مَاتَ وَتَرَكَ دَيْنًا فَإِلَيَّ

وَتَرَكَ دَيْنًا فَإِلَيَّ

وَتَرَكَ دَيْنًا فَإِلَيَّ


//////////////////////////////////


تفسير الطبري


-----------------------------------------


عَنْ مُجَاهِد { النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسهمْ } قَالَ : هُوَ أَبٌ لَهُمْ

قَالَ : هُوَ أَبٌ لَهُمْ

قَالَ : هُوَ أَبٌ لَهُمْ

قَالَ : هُوَ أَبٌ لَهُمْ

----------------------------------------


عَنْ أَبِي هُرَيْرَة , أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " مَا مِنْ مُؤْمِن إِلَّا وَأَنَا أَوْلَى النَّاس بِهِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة

" مَا مِنْ مُؤْمِن إِلَّا وَأَنَا أَوْلَى النَّاس بِهِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة

" مَا مِنْ مُؤْمِن إِلَّا وَأَنَا أَوْلَى النَّاس بِهِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة


فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة

فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة

-------------------------------------------------

وَقَوْله : { وَأَزْوَاجه أُمَّهَاتهمْ } يَقُول : وَحُرْمَة أَزْوَاجه حُرْمَة أُمَّهَاتهمْ عَلَيْهِمْ , فِي أَنَّهُنَّ يَحْرُم عَلَيْهِنَّ نِكَاحهنَّ مِنْ بَعْد وَفَاته , كَمَا يَحْرُم عَلَيْهِمْ نِكَاح أُمَّهَاتهمْ .


فِي أَنَّهُنَّ يَحْرُم عَلَيْهِنَّ نِكَاحهنَّ مِنْ بَعْد وَفَاته


/////////////////////////////


تفسير القرطبي


----------------------------------------------


شَرَّفَ اللَّه تَعَالَى أَزْوَاج نَبِيّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِأَنْ جَعَلَهُنَّ أُمَّهَات الْمُؤْمِنِينَ ; أَيْ فِي وُجُوب التَّعْظِيم وَالْمَبَرَّة وَالْإِجْلَال وَحُرْمَة النِّكَاح عَلَى الرِّجَال , وَحَجْبهنَّ رَضِيَ اللَّه تَعَالَى عَنْهُنَّ بِخِلَافِ الْأُمَّهَات


وَحُرْمَة النِّكَاح عَلَى الرِّجَال

وَحُرْمَة النِّكَاح عَلَى الرِّجَال

وَحُرْمَة النِّكَاح عَلَى الرِّجَال

---------------------------------------------


وَاخْتَلَفَ النَّاس هَلْ هُنَّ أُمَّهَات الرِّجَال وَالنِّسَاء أَمْ أُمَّهَات الرِّجَال خَاصَّة ; عَلَى قَوْلَيْنِ : فَرَوَى الشَّعْبِيّ عَنْ مَسْرُوق عَنْ عَائِشَة رَضِيَ اللَّه عَنْهَا أَنَّ اِمْرَأَة قَالَتْ لَهَا : يَا أُمَّة ; فَقَالَتْ لَهَا : لَسْت لَك بِأُمٍّ , إِنَّمَا أَنَا أُمّ رِجَالكُمْ . قَالَ اِبْن الْعَرَبِيّ : وَهُوَ الصَّحِيح .


--------------------------


عَنْ مَسْرُوق عَنْ عَائِشَة رَضِيَ اللَّه عَنْهَا أَنَّ اِمْرَأَة قَالَتْ لَهَا : يَا أُمَّة ; فَقَالَتْ لَهَا : لَسْت لَك بِأُمٍّ , إِنَّمَا أَنَا أُمّ رِجَالكُمْ


إِنَّمَا أَنَا أُمّ رِجَالكُمْ

إِنَّمَا أَنَا أُمّ رِجَالكُمْ

إِنَّمَا أَنَا أُمّ رِجَالكُمْ

إِنَّمَا أَنَا أُمّ رِجَالكُمْ

إِنَّمَا أَنَا أُمّ رِجَالكُمْ


-----------------------------------------------------


ثُمَّ إِنَّ فِي مُصْحَف أُبَيّ بْن كَعْب " وَأَزْوَاجه أُمَّهَاتهمْ وَهُوَ أَب لَهُمْ " .


" وَأَزْوَاجه أُمَّهَاتهمْ وَهُوَ أَب لَهُمْ " .

وَهُوَ أَب لَهُمْ " .

وَهُوَ أَب لَهُمْ " .

وَهُوَ أَب لَهُمْ " .

---------------------------------------


وَقَرَأَ اِبْن عَبَّاس : " مِنْ أَنْفُسهمْ وَهُوَ أَب لَهُمْ وَأَزْوَاجه أُمَّهَاتهمْ


وَهُوَ أَب لَهُمْ

وَهُوَ أَب لَهُمْ

وَهُوَ أَب لَهُمْ


--------------------------------------


وَلِأَنَّ عَائِشَة رَضِيَ اللَّه عَنْهَا كَانَتْ إِذَا أَرَادَتْ دُخُول رَجُل عَلَيْهَا أَمَرَتْ أُخْتهَا أَسْمَاء أَنْ تُرْضِعهُ لِيَصِيرَ اِبْنًا لِأُخْتِهَا مِنْ الرَّضَاعَة , فَيَصِير مَحْرَمًا يَسْتَبِيح النَّظَر .


أَمَرَتْ أُخْتهَا أَسْمَاء أَنْ تُرْضِعهُ لِيَصِيرَ اِبْنًا لِأُخْتِهَا مِنْ الرَّضَاعَة ,

أَمَرَتْ أُخْتهَا أَسْمَاء أَنْ تُرْضِعهُ لِيَصِيرَ اِبْنًا لِأُخْتِهَا مِنْ الرَّضَاعَة ,

أَمَرَتْ أُخْتهَا أَسْمَاء أَنْ تُرْضِعهُ لِيَصِيرَ اِبْنًا لِأُخْتِهَا مِنْ الرَّضَاعَة ,

أَمَرَتْ أُخْتهَا أَسْمَاء أَنْ تُرْضِعهُ لِيَصِيرَ اِبْنًا لِأُخْتِهَا مِنْ الرَّضَاعَة ,

أَمَرَتْ أُخْتهَا أَسْمَاء أَنْ تُرْضِعهُ لِيَصِيرَ اِبْنًا لِأُخْتِهَا مِنْ الرَّضَاعَة ,

-------------------------------------------


. وَأَمَّا اللَّاتِي طَلَّقَهُنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَيَاته فَقَدْ اخْتُلِفَ فِي ثُبُوت هَذِهِ الْحُرْمَة لَهُنَّ


فَقَدْ اخْتُلِفَ فِي ثُبُوت هَذِهِ الْحُرْمَة لَهُنَّ



فَقَدْ اخْتُلِفَ


فَقَدْ اخْتُلِفَ


///////////////////////////////////////


الأخ مالك المحترم


أكتب لي أعتقادك أنت بهذه الآية الكريمة وتفسيرك لها ليكون الحوار بيننا حسب تفسيرك أنت لهذه الآية الكريمة

فرسول الله أولى بنا من أنفسنا بماذا وأزواجه أمهاتنا بماذا ولماذا


أنتظر رأيك أيها الآخ الكريم لكي أعقب عليه



لك تحياتي والى اللقاء

مشاكس بالحق

===============================

و عليكم السلام...

ألم تدعوني ؟؟؟

و قد وضعت أسئلتي....فما بك الآن تريد أن تلزمني باسلوبك أنت في الحوار؟؟؟

قبل أن تسألني أين أجوبتك علي ؟؟؟ أم أننا في تحقيق ؟؟

بانتظار أجوبتك ان كنت جادا في الحوار..

و السلام