قرات هذه المقتطفات من منتدى سني لشخص لايحب الشيعة والله اعلم فاردت التاكد من صحتها اولا
إله أهل السنة غير إله الشيعة
نعمة الله الجزائري
« لم نجتمع معهم على إله ولا نبي ولا على إمام، وذلك أنهم يقولون: إن ربهم هو الذي كان محمد صلى الله عليه وسلم نبيه، وخليفته بعده أبو بكر، ونحن لا نقول بهذا الرب ولا بذلك النبي، بل نقول إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا» (الأنوار النعمانية: 2/279).
كل من ليس إماميا فهو مشرك عابد وثن عندهم
قال المجلسي: «ومن لم يقبل الأئمة فليس بموحد بل هو مشرك وإن أظهر التوحيد» (بحار الأنوار99/143).
وروى عن جعفر الصادق أنه قال: «الجاحد لولاية علي كعابد وثن» (بحار الأنوار (27/181).
وقال المجلسي: «اعلم أن إطلاق لفظ الشرك والكفر على من لم يعتقد إمامة أمير المؤمنين والأئمة من ولده عليهم السلام وفضل عليهم غيرهم يدل أنهم مخلدون في النار» (بحار الأنوار23/390).
الناصبي كافر حلال الدم
روى ابن بابويه القمي الملقب بالصدوق عن داود بن فرقد قال: «قلت لأبي عبد الله : ما تقول في قتل الناصب؟ قال: حلال الدم ولكني أتقي عليك. فافعل. قلت فما ترى في ماله؟ قال: توّه ما قدرت عليه» (علل الشرائع ص601 طبع النجف).
وذكر هذه الرواية الحر العاملي في (وسائل الشيعة 18/463 ونعمة الجزائري في الأنوار النعمانية (2/307) إذ صرّح بجواز قتلهم واستباحة أموالهم.
تعريف الناصبي عند الشيعة هو السني:
قال الشيخ حسن آل عصفور: «أخبارهم (يعني الأئمة) عليهم السلام تنادي بأن الناصب هو ما يقال له عندهم سنياً... ولا كلام في أن المراد بالناصبة فيه هم أهل التسنن» (المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخراسانية حسين آل عصفور الدرازي البحراني ص147 منشورات دار المشرق العربي الكبير ص147).
إله أهل السنة غير إله الشيعة
نعمة الله الجزائري
« لم نجتمع معهم على إله ولا نبي ولا على إمام، وذلك أنهم يقولون: إن ربهم هو الذي كان محمد صلى الله عليه وسلم نبيه، وخليفته بعده أبو بكر، ونحن لا نقول بهذا الرب ولا بذلك النبي، بل نقول إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا» (الأنوار النعمانية: 2/279).
كل من ليس إماميا فهو مشرك عابد وثن عندهم
قال المجلسي: «ومن لم يقبل الأئمة فليس بموحد بل هو مشرك وإن أظهر التوحيد» (بحار الأنوار99/143).
وروى عن جعفر الصادق أنه قال: «الجاحد لولاية علي كعابد وثن» (بحار الأنوار (27/181).
وقال المجلسي: «اعلم أن إطلاق لفظ الشرك والكفر على من لم يعتقد إمامة أمير المؤمنين والأئمة من ولده عليهم السلام وفضل عليهم غيرهم يدل أنهم مخلدون في النار» (بحار الأنوار23/390).
الناصبي كافر حلال الدم
روى ابن بابويه القمي الملقب بالصدوق عن داود بن فرقد قال: «قلت لأبي عبد الله : ما تقول في قتل الناصب؟ قال: حلال الدم ولكني أتقي عليك. فافعل. قلت فما ترى في ماله؟ قال: توّه ما قدرت عليه» (علل الشرائع ص601 طبع النجف).
وذكر هذه الرواية الحر العاملي في (وسائل الشيعة 18/463 ونعمة الجزائري في الأنوار النعمانية (2/307) إذ صرّح بجواز قتلهم واستباحة أموالهم.
تعريف الناصبي عند الشيعة هو السني:
قال الشيخ حسن آل عصفور: «أخبارهم (يعني الأئمة) عليهم السلام تنادي بأن الناصب هو ما يقال له عندهم سنياً... ولا كلام في أن المراد بالناصبة فيه هم أهل التسنن» (المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخراسانية حسين آل عصفور الدرازي البحراني ص147 منشورات دار المشرق العربي الكبير ص147).
تعليق