(1)
بين اللظى يحترق
طير زرزور بديع
آملا أن ينقى..
من شعور وضيع..
اختلج في روحه
فباتت بعد الدفء صقيع..
وصارت جرداء بعد أن..
كانت تترنم بأغنيات الربيع..
(2)
بعد أن صار نقيا..
رفرف الطير سعيد
انشد الشكر مرارا..
خال أن صار وليد..
أقسم..
أن يملأ الروضة بالسعد الرغيد..
أن يلبس النبضات بالثوب الجديد..
ردد النور نشيد..
ردد النور نشيد..
صاح والعزم حديد:
(إنني أمضي طهورا..
وسأخطو عازما...
خطوات ثابتة
على الجمر كانت..
أم فوق سطح الجليد!!)
بين اللظى يحترق
طير زرزور بديع
آملا أن ينقى..
من شعور وضيع..
اختلج في روحه
فباتت بعد الدفء صقيع..
وصارت جرداء بعد أن..
كانت تترنم بأغنيات الربيع..
(2)
بعد أن صار نقيا..
رفرف الطير سعيد
انشد الشكر مرارا..
خال أن صار وليد..
أقسم..
أن يملأ الروضة بالسعد الرغيد..
أن يلبس النبضات بالثوب الجديد..
ردد النور نشيد..
ردد النور نشيد..
صاح والعزم حديد:
(إنني أمضي طهورا..
وسأخطو عازما...
خطوات ثابتة
على الجمر كانت..
أم فوق سطح الجليد!!)
تعليق