تويت
اللهم صلي على محمد وال محمد
الغريب في الذكرة الثالثة للحرب وبعد كل هذه الاخفقات يفاجئنا المجرم رامسفيلد بان جيشه المحتل في العراق سيقف متفراجا ولن يتدخل لصالح اي جهة طائفية في حالة اندلاع الحرب الاهلية بين الشيعه والسنة وحرب احتلال كركوك من قبل زعماء الكرد وكانه يريد ان يقول للابناء العراق الواحد انهم جائوا للعراق وصرفوا كل هذه التضحيات والارواح وقتلوا العراقيين الابرياء بالملايين منذ الحصار الى الاحتلال وقدموا المليارات من اموال دافع الضرائب الامريكي ولمده ثلاث سنوات كانت من اجل عزة العراقيين وتحريرهم وجعل من العراق يابان ثانية تنافس صناعاتهم واقتصادهم لان العراقين عرب واكراد اقرب الناس الى الولايات المتحدة وان الدمار الذي ترونه ما هو الا مقدمة لتعمير وباء جديد يبدأ من الصفر فيجب ان نسمح لهم بتدمير كل شي من اجل بناؤه باسلوب ارقى وحسب المقاييس الامريكية الاكثر علمانية وان كثرة الاحزاب الطائفية المدعومة من قبلهم كدكاكين ما هي الا مقدمة لديمقراطية الطوائف الجديدة والنموذجية في الشرق الاوسط واسيا والتي يشير اليها بوش وادارته في الكثير من المناسبات...
فكيف نفهم تصريحات منظر الاحتلال رامسفلد؟؟؟
وكما تعلمون هو منظر حرب(( الصدمة والروعة)) في احتلال وتدمير العراق نراه اليوم وبعد مرور ثلاث سنوات من ترسيخ احتلالهم يؤكد في الذكرة الثالثة لتدميره للعراق انة يعلن افلاسة من النصر ويقول انه سيقف متفرجا على طوائف العراق في حربهم الاهلية التي هم من يسعى لها وبكل الوسائل خلال هذه الفترة من احتلال العراق اكثر من عملية ارهابية بين الاطفال والاسواق والمساجد والكنائس والساحات العامة من اجل تكريس مفهوم القتل بين العراقيين من اجل الدعوه للتقسيم وكانه مطلب عراقي لانهاء العنف الذي لم يكن موجودا اصلا قبل الاحتلال وانهم من خلال اختيار الحكومات العميلة سعوا من اجل زرع الطائفية على اعلى المستويات من اجل مشروع تقسيم العراق .. ويريد ان يقنعنا بان المليشيات المسلحة والسجون السرية وفرق الموت التابعة للداخلية وصولاغ ليس له فيها علم وانها جديده ومن صنع عصابات لا يعرف من اين اتت ودخلت العراق ويريد ان يقنعنا ان نكروبونتي لم يشكل عصابات الموت وفرق القتل كما فعلها في السلفادور وبنفس الاسماء الذئب والعقرب والكلب والثعلب .. وانهم هم من تغاضى عن وجود المليشيات المسلحة وسمح بدخول الارهاب والارهابيين ليسطروا على كل مراكز الدولة العراقيية ونراة ينافق اليوم امام العالم كله يعلن ويصرح بان العراق لم يكن دولة واحد الا بالقوه والدكتاتورية وكان الديمقراطيه للعراق هو التقسيم كحل . وكان بلاده كانت واحدة بالخيار ولم تكن القوه سبب وحدتها وان حروبهم من اجل توحيد الولايات كانت من باب النزهه وانهم ولدوا موحدين ولم يدمورا السكان الاصليين ويريد ان يقول لنا ان المانيا لم تتوحد بالقوه في زمن بسمارك ونسى ان العراق واحد من اقدم العصور وبالقوه وعلى ارضة ظهرت اولى الامبراطوريات والحضارات .. وهذه الاعذار لهذا المعتوه رامسفليد في الكونكرس الامريكي يعطي رسالة واضحة للارهابيين الوافدين ان اختاروا حدود التي ترونها مناسبه لكم على شرط ان تبقى قواتنا فيها الى ان ينتهي النفط وباقي الموارد وتكون لنا وسيط في علاقاتنا المستقبلية .. وليقول انتم يا كرد ايضا اختاروا ما تريدون ونحن نتدخل في نهاية الاختيار من اجل اصدار قرار اممي ودعوة الامم المتحدة لارسال قوات حماية للحدود التي ترونها مناسبه وحسب تفصيلكم للخارطة العراقية ويقول لعملائه نحن فعلنا وقدمنا ما يمكننا حيث ادخلنا السنه في اللعبة واوجدنا قيادات لهم بعد ثلاث ممكن ان تشكل نواة لاقليم سنستان الشرقية حيث اوجدنا قادة لجنوب ستان وهناك قادة لكردستان وخلال ثلاث سنوات من الاحتلال نحن اقرب الى تقسيم العراق نكاية بالمقاومة التي فاجئتنا ودمرتنا واستنزفتنا وكان به يقول يمكننا دعم السنة لتشكيل مليشيات سنة لحماية مناطقهم بعد درس تفجير المرقدين الطاهريين سلام الله عليهم ولهذا اقول لمقاومتنا الوطنية عليكم بالامريكان وعملائهم من اجل استقلال العراق ونصرة شعبة واعادة الابتسامة لاطفالهم وتعويض ابريائه وعودة الاستقرار ونبذ التفرقه ونجعل يدنا يد واحده من اجل هدف واحد
تحياتي
الغريب في الذكرة الثالثة للحرب وبعد كل هذه الاخفقات يفاجئنا المجرم رامسفيلد بان جيشه المحتل في العراق سيقف متفراجا ولن يتدخل لصالح اي جهة طائفية في حالة اندلاع الحرب الاهلية بين الشيعه والسنة وحرب احتلال كركوك من قبل زعماء الكرد وكانه يريد ان يقول للابناء العراق الواحد انهم جائوا للعراق وصرفوا كل هذه التضحيات والارواح وقتلوا العراقيين الابرياء بالملايين منذ الحصار الى الاحتلال وقدموا المليارات من اموال دافع الضرائب الامريكي ولمده ثلاث سنوات كانت من اجل عزة العراقيين وتحريرهم وجعل من العراق يابان ثانية تنافس صناعاتهم واقتصادهم لان العراقين عرب واكراد اقرب الناس الى الولايات المتحدة وان الدمار الذي ترونه ما هو الا مقدمة لتعمير وباء جديد يبدأ من الصفر فيجب ان نسمح لهم بتدمير كل شي من اجل بناؤه باسلوب ارقى وحسب المقاييس الامريكية الاكثر علمانية وان كثرة الاحزاب الطائفية المدعومة من قبلهم كدكاكين ما هي الا مقدمة لديمقراطية الطوائف الجديدة والنموذجية في الشرق الاوسط واسيا والتي يشير اليها بوش وادارته في الكثير من المناسبات...
فكيف نفهم تصريحات منظر الاحتلال رامسفلد؟؟؟
وكما تعلمون هو منظر حرب(( الصدمة والروعة)) في احتلال وتدمير العراق نراه اليوم وبعد مرور ثلاث سنوات من ترسيخ احتلالهم يؤكد في الذكرة الثالثة لتدميره للعراق انة يعلن افلاسة من النصر ويقول انه سيقف متفرجا على طوائف العراق في حربهم الاهلية التي هم من يسعى لها وبكل الوسائل خلال هذه الفترة من احتلال العراق اكثر من عملية ارهابية بين الاطفال والاسواق والمساجد والكنائس والساحات العامة من اجل تكريس مفهوم القتل بين العراقيين من اجل الدعوه للتقسيم وكانه مطلب عراقي لانهاء العنف الذي لم يكن موجودا اصلا قبل الاحتلال وانهم من خلال اختيار الحكومات العميلة سعوا من اجل زرع الطائفية على اعلى المستويات من اجل مشروع تقسيم العراق .. ويريد ان يقنعنا بان المليشيات المسلحة والسجون السرية وفرق الموت التابعة للداخلية وصولاغ ليس له فيها علم وانها جديده ومن صنع عصابات لا يعرف من اين اتت ودخلت العراق ويريد ان يقنعنا ان نكروبونتي لم يشكل عصابات الموت وفرق القتل كما فعلها في السلفادور وبنفس الاسماء الذئب والعقرب والكلب والثعلب .. وانهم هم من تغاضى عن وجود المليشيات المسلحة وسمح بدخول الارهاب والارهابيين ليسطروا على كل مراكز الدولة العراقيية ونراة ينافق اليوم امام العالم كله يعلن ويصرح بان العراق لم يكن دولة واحد الا بالقوه والدكتاتورية وكان الديمقراطيه للعراق هو التقسيم كحل . وكان بلاده كانت واحدة بالخيار ولم تكن القوه سبب وحدتها وان حروبهم من اجل توحيد الولايات كانت من باب النزهه وانهم ولدوا موحدين ولم يدمورا السكان الاصليين ويريد ان يقول لنا ان المانيا لم تتوحد بالقوه في زمن بسمارك ونسى ان العراق واحد من اقدم العصور وبالقوه وعلى ارضة ظهرت اولى الامبراطوريات والحضارات .. وهذه الاعذار لهذا المعتوه رامسفليد في الكونكرس الامريكي يعطي رسالة واضحة للارهابيين الوافدين ان اختاروا حدود التي ترونها مناسبه لكم على شرط ان تبقى قواتنا فيها الى ان ينتهي النفط وباقي الموارد وتكون لنا وسيط في علاقاتنا المستقبلية .. وليقول انتم يا كرد ايضا اختاروا ما تريدون ونحن نتدخل في نهاية الاختيار من اجل اصدار قرار اممي ودعوة الامم المتحدة لارسال قوات حماية للحدود التي ترونها مناسبه وحسب تفصيلكم للخارطة العراقية ويقول لعملائه نحن فعلنا وقدمنا ما يمكننا حيث ادخلنا السنه في اللعبة واوجدنا قيادات لهم بعد ثلاث ممكن ان تشكل نواة لاقليم سنستان الشرقية حيث اوجدنا قادة لجنوب ستان وهناك قادة لكردستان وخلال ثلاث سنوات من الاحتلال نحن اقرب الى تقسيم العراق نكاية بالمقاومة التي فاجئتنا ودمرتنا واستنزفتنا وكان به يقول يمكننا دعم السنة لتشكيل مليشيات سنة لحماية مناطقهم بعد درس تفجير المرقدين الطاهريين سلام الله عليهم ولهذا اقول لمقاومتنا الوطنية عليكم بالامريكان وعملائهم من اجل استقلال العراق ونصرة شعبة واعادة الابتسامة لاطفالهم وتعويض ابريائه وعودة الاستقرار ونبذ التفرقه ونجعل يدنا يد واحده من اجل هدف واحد
تحياتي