تويت
قال عبدالله بن رباح القاضي: لقيت رجلا مكفوفاً قد شهد قتل الحسين(عليه السلام) فسئل عن بصره ، فقال: كنت شهدت قتله عاشر عشرة غير اني لم أطعن برمح ، ولم أضرب بسيف ولم أرم بسهم ، فلمّا قتل رجعت الى منزلي وصليت العشاء الاخرة ونمت، فاتاني آت في منامي فقال : أجب رسول الله! فقلت: مالي وله؟ فاخذ بتـلبيـبي وجرني اليه، فاذا النبي جالس في صحراء، حاسرٌ عن ذارعيه ، آخذ بحربة، وملك قائم بين يديه وفي يده سيف من نار يقـتل اصحابي التسعة، فـكـلما ضرب ضربة التهبت أنفسهم ناراً فدنوت منه وجثوت بين يديه، وقلت : السلام عليك يا رسول الله. فلم يردّ علي، ومكث طويلا، ثم رفع رأسه، وقال : ياعدوّ الله إنتكهت حرمتي ، وقتلت عترتي ، ولم ترع حقي وفعلت وفعلت. فقلت: يارسول الله ما ضربت بسيف ولا طعنت برمح ولارميت بسهم فقال : صدقت ، ولكنك كثـّرت السواد، أدن مني! فدنوت منه فاذا طست مملوء دماً، فقال لي: هذا دم ولدي الحسين فكحلني من ذلك الدّم ، فاحترقت عيناي، فانتبهت لا أبصر شيئا.
-
-
الرجاء ذكر المصدر لتقوية المشاركة
ذكرتني بقضية سمعتها عن الامام علي
قيل انه كان هنالك رجل يلاحق رجل يريد قتله فجاء اخر و امسك بالرجل الفار واحضره الى الاول
فضربه حتى مات, وكان هناك رجل يشاهد ما حصل فلما وصل الامر اليه قضى بالتالي:-
يقتل القاتل
و يحبس الماسك الى الموت
و يفقىء عين الناظر(وهو يقول عين تشهد معركة حق و باطل ولا ينصرهما لا تستحق الحياة)
هل ترون ما مدى قرابة القضية
عين تشهد معركة الحق و الباطل و لا ينصر الحق لا تستحق الحياة -
أشكرك أخي أبو خنجر للمرورك بالموضوع وأعتذر عن ذكر المصدر لأن المواضيع إقتبستها منذ مده طويله خصيصاً للمنتديات ولم آخذ المصدر ولكن المواقع شيعيه بحتهتعليق
-
يسلمووو عالقصه المعبره
اللهم صلي على محمد و على آله الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم ياكريمتعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر لكم مروركم بالموضوع ونسأل الله القبول لنا ولكم
أخوكم اللقاء كربلاءتعليق
-
شكرا جزيلا على القصه
تعليق
-
اني سمعت هالقصة يقولها احد شيوخ المنابر الله يحفضهم ولا يحضر على بالي ذكر اسمه
ولكنها حقيقة
مشكور اخوي
تحياتي
ام فاضلتعليق
-
مشكور اخوي على القصه
بارك الله فيكتعليق
-
لاشكر على واجب أخواتي وأخواني ونسأل الله القبول لنا ولكمتعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 09:48 PM
|
تعليق