حديث المعراج في النساء المعذبات
في حديث طويل عند رؤية النبيّ (ص) أنواع العذاب لنساء أمّته ليلة الإسراء: فقالت"فاطمة" (عليها السلام):حبيبي وقرّة عيني أخبرني ما كان عملهن وسيرتهنّ حتّى وضع الله عليهنّ هذا العذاب؟ فقال: يا بنتي أمّا المعلقة بشعرها فانها كانت لا تغطي شعرها من الرجال ،وأمّا المعلّقة بلسانها فانها كانت تؤذي زوجها ، وأما المعلّقة بثديها فأنها كانت تمتنع من فراش زوجها ، وأما المعلقة برجليها فانها كانت تخرج من بيتها بغير إذن زوجها، وأما التي كانت تأكل لحم جسدها فانها كانت تزّين بدنها للناس، وأما التي شدّت يداها إلى رجليها وسلّط عليها الحيّات والعقارب فانها كانت قذرة الوضوء قذرة الثياب،وكانت لا تغتسل من الجنابة والحيض ، ولا تتنظّف،وكانت تستهين بالصلاة، وأما العمياء الصمّاء الخرساء فانها كانت تلد من الزناء فتعقله في عنق زوجها، وأما التي تقرض لحمها بالمقاريض فإنها تعرض نفسها على الرجال، وأما التي كانت تحرق وجهها وبدنها وهي تأكل أمعاءها فانها كانت قوّادة ،وأما التي كانت على صورة الكلب ،والنار تدخل في دبرها وتجرج من فيها فإنها كانت قينة نوّاحة حاسدة، ثمّ قال (ع): ويل لامرأة أغضبت زوجها، وطوى لامرأة رضي عنها زوجها.
في حديث طويل عند رؤية النبيّ (ص) أنواع العذاب لنساء أمّته ليلة الإسراء: فقالت"فاطمة" (عليها السلام):حبيبي وقرّة عيني أخبرني ما كان عملهن وسيرتهنّ حتّى وضع الله عليهنّ هذا العذاب؟ فقال: يا بنتي أمّا المعلقة بشعرها فانها كانت لا تغطي شعرها من الرجال ،وأمّا المعلّقة بلسانها فانها كانت تؤذي زوجها ، وأما المعلّقة بثديها فأنها كانت تمتنع من فراش زوجها ، وأما المعلقة برجليها فانها كانت تخرج من بيتها بغير إذن زوجها، وأما التي كانت تأكل لحم جسدها فانها كانت تزّين بدنها للناس، وأما التي شدّت يداها إلى رجليها وسلّط عليها الحيّات والعقارب فانها كانت قذرة الوضوء قذرة الثياب،وكانت لا تغتسل من الجنابة والحيض ، ولا تتنظّف،وكانت تستهين بالصلاة، وأما العمياء الصمّاء الخرساء فانها كانت تلد من الزناء فتعقله في عنق زوجها، وأما التي تقرض لحمها بالمقاريض فإنها تعرض نفسها على الرجال، وأما التي كانت تحرق وجهها وبدنها وهي تأكل أمعاءها فانها كانت قوّادة ،وأما التي كانت على صورة الكلب ،والنار تدخل في دبرها وتجرج من فيها فإنها كانت قينة نوّاحة حاسدة، ثمّ قال (ع): ويل لامرأة أغضبت زوجها، وطوى لامرأة رضي عنها زوجها.
تعليق