عزيزي بالنسبة لاحمد الكاتب فهو شخص كان شيعيا اثنا عشريا لدرجة انه تشيع على يدية مجموعة من المستبصرين ( ايام ايمانه) ، وكان اسمه عبدالرسول لاري سابقا ، ولكنه انحرف عن المذهب واصبع لا يعترف بالامام المهدي ومولاته لاعداء ال البيت عليهم السلام وكثير من الافكار المخالفه لمذهب اهل البيت عليهم السلام .. الكاتب يسكن لندن بحسب ما اعرف ...!!!
من غباء الوهابية انهم يتباهون باحمد الكاتب اذ انه ينتقد كثيرا تصرفاتهم الاجرامية ...،،،
يبدوا ان عداء الكاتب مع ولاية الفقية اوصله الى هذه المرحلة - خصوصا بعد ان وجد في الغرب حضنا يحتضنه وبعدما ما وجد من يغرقه بالدولارات من الوهابية - اذ انه ومن اجل ان يسقط نظرية ولاية الفقية فانه قال ان هذه النظرية قائمه على ان الفقية هو نائب للحجه ولذا فاني ساسقط وجود الامام ال12 ولذا لن يكون لهذه النظرية اساس .. تبرا منه من تشيعوا عن طريقه ... تصدى له مجموعة من العلماء ابرزهم السيد سامي البدري والشيخ علي الكوراني حفظهما الله ...،،،
ونسالكم الدعاء ....،،،
التعديل الأخير تم بواسطة في ثار الزهراء; الساعة 18-03-2006, 01:51 PM.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحمد الكاتب شاب عراقي بدأ نشاطه السياسي في وقت مبكر وخرج من العراق واعتقل له اخ لم يعرف مصيره ، تنقل بين الكويت ولبنان ثم استقر فترة من الوقت في ايران ، عمل في احدى التنظيمات العراقية والتي كان لها نشاط ونفوذ في ايران، ثم توترت العلاقة مع الحكومة الايرانية تبعا للتغيرات التي حصلت في ايران ففقدوا النفوذ الذي تمتعوا به في بداية الثورة ، وحصلت لديه ردة فعل سلبية تجاه نظرية ولاية الفقيه التي يرتكز عليها نظام الحكم في ايران، علما أنه ممن يتبنى نظرية حكم الفقيه ولكن ضمن منهجية فكرية أخرى ، ثم غادر ايران الى لبنان، علما أنه متزوج من لبنانية، وذهب الى لندن ليعيش لاجئا سياسيا، وبما أنه اصطدم سياسيا مع منهجية الحكم في ايران رغم تبنيه لنظرية شورى الفقهاء، فإن الارتدادات الفكرية التي حصلت معه أدت الى ان تهتز لديه نظرية ولاية الفقيه ، التي اختلفت مع نظرية شورى الفقهاء ، فكانت نقطة الضعف في تفكيره هي رفضه لتلك النظرية من خلال نفيه للاساس الذي ترتكز عليه وهي النيابة العامة عن الامام فوقع في اشكاليات الخلط بين الموقف السياسي والمرتكز العقائدي.
وبما أن التشكيك بأحد الائمة يؤدي الى التشكيك بالامامة فصار يعيش حالة من الخلط في الامور ووصل به الامر الى ما وصل.
هذا بلحاظ الواضح مما نعرفه منه وعنه .
إحترامي لشخصك أولاً، ثم أود أن أذكرك بأن مسألة عيسى ورفعه عند رب العالمين قد ذكره الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم عندما قال: {إِذْ قَالَ اللهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ} (آل عمران:55) .وقال في سورة النساء: {وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً * بَلْ رَفَعَهُ اللهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللهُ عَزِيزًا حَكِيمًا} (النساء:157-158)
من الواضح جداً أن ما حدث لعيسى عليه السلام معجزة ألهية لايمكن أن تمر على المسلمين دون دليل واضح من القرآن يوثقها، بينما ادعاءكم بأن المهدي غائب فو مالم يتنبأ به الرسول عليه الصلاة والسلام ولم تأتي نبوءته في القرآن الكريم
الخضر ع عاش اكثر من عمر الامام المهدي ع وليومنا هذا
ثم لماذا تؤمنون بوجود الدجال وخروجه وتتناقلون الاحاديث عن النبي ص بانه زامن وقته
مسألة بقاء مخلوق لحكمة خالق غير قابلة للتشكيك
فاصحاب الكهف وغيابهم رغم اختزال الزمن لهم فقط دون ابناء عصرهم ؟؟!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحمد الكاتب شاب عراقي بدأ نشاطه السياسي في وقت مبكر وخرج من العراق واعتقل له اخ لم يعرف مصيره ، تنقل بين الكويت ولبنان ثم استقر فترة من الوقت في ايران ، عمل في احدى التنظيمات العراقية والتي كان لها نشاط ونفوذ في ايران، ثم توترت العلاقة مع الحكومة الايرانية تبعا للتغيرات التي حصلت في ايران ففقدوا النفوذ الذي تمتعوا به في بداية الثورة ، وحصلت لديه ردة فعل سلبية تجاه نظرية ولاية الفقيه التي يرتكز عليها نظام الحكم في ايران، علما أنه ممن يتبنى نظرية حكم الفقيه ولكن ضمن منهجية فكرية أخرى ، ثم غادر ايران الى لبنان، علما أنه متزوج من لبنانية، وذهب الى لندن ليعيش لاجئا سياسيا، وبما أنه اصطدم سياسيا مع منهجية الحكم في ايران رغم تبنيه لنظرية شورى الفقهاء، فإن الارتدادات الفكرية التي حصلت معه أدت الى ان تهتز لديه نظرية ولاية الفقيه ، التي اختلفت مع نظرية شورى الفقهاء ، فكانت نقطة الضعف في تفكيره هي رفضه لتلك النظرية من خلال نفيه للاساس الذي ترتكز عليه وهي النيابة العامة عن الامام فوقع في اشكاليات الخلط بين الموقف السياسي والمرتكز العقائدي.
وبما أن التشكيك بأحد الائمة يؤدي الى التشكيك بالامامة فصار يعيش حالة من الخلط في الامور ووصل به الامر الى ما وصل.
هذا بلحاظ الواضح مما نعرفه منه وعنه .
أحسنتم سماحة الشيخ على هذا التوضيح .
يبدو لي ان أحمد الكاتب لم يعد شاباً .. وربما أعادتكم الذكريات الى أيام شبابه وشبابكم .
واحسب ايضاً ان النظريات عندما نحيطها بهالة من القدسية وننسبها الى الدين والائمة المعصومين عليهم السلام .. ثم يرى الناس الاخطاء والثغرات الكبيرة فيها كنظرية ولاية الفقيه ... عندنا يُصاب بعض الناس بردة فعل كما حدث لاحمد الكاتب هذا . ولو طُرحت ولاية الفقيه كنظرية بشرية قابلة للنقاش والقبول والرد دون الهالة القدسية وحرمة المساس بها لربما كان ذلك افضل لا لاحمد الكاتب هذا بل للكثير من الناس الذين ارتدوا عن الدين نقمةً منهم على الاوضاع الخاطئة التي شاهدوها كنتيجة لولاية الفقيه المنسوبة الى الدين والمقدّس .
المدعو احمد الكاتب مهرطق وإنسان خبل وفيه خلل عقلي وهو خارح عن التشيع لانه ينكر وحود الإمام المهدي وبانه مولود وهدا بحد داته يخرحه عن المدهب وعيرها من إنكاره لظلامة الزهراء يعني مثل محمد حسين فظل الله بس مزيد الكيلة . هدا واشباهه من المرتزقة والحثالة تستفيد منهم القنوات الوهابية من احل ظرب التشيع والإستهزاء بعقائد مدهبنا .حشره الله في حهنم مع يزيد
تعليق