الاخ الكتاب والحديث
ارجوا ان تعلم ان الترب لدينا ليست مقدسة كما ان ما يسمى الان الترب الحسينية لا يقصد منها الا الترب التي تصنع من تراب كربلاء وهو تراب عادي لكن نعتز بالسجود عليه لانه من مكان نهواه وليس لانها مقدسة والا لما استطعنا المشي على ارض كربلاء فالرجاء ان تعرف الحق ثم تتكلم.
ثم الى كل اخواني الشيعة الرجاء ان تنتبهوا الى ان الترب هي تراب عادي للسجود عليه وليرموها ان ارادوا فان ذلك لصغر عقولهم اذ يعتقدون انهم يغيضوننا ولكن ليعلوما اننا نعبد الله ولا نعبد هذه الترب كما يظن الضانين ظن السوء عليهم دائرة السوء.
اخ الكتاب والحديث
انا لن افاضل بين الاراضي ولكن تعال معا نتابع ما يلي. مكة المكرمة هي ارض عظيمة بلا شك وذلك لاحتوائها على الكعبة الشريفة.
والان وكما اتفق كثير من علماء السنة والشيعة بان ارض المدينة افضل من ارض مكة كونها احتوت على اعظم واطهر واحسن واشرف مخلوقات الله الا وهو سيد الكائنات صلى الله عليه واله. فمحمد صلى الله عليه واله افضل واعظم من كل شئ كما يرى هؤلاء الغالبية من العلماء ولذا فهو حتى اعظم من الكعبة ولذا فالارض التي ضمته اعظم من مكة وغيرها.
والان من هو الحسين..... هو ابن النبي صلى الله عليه واله وجزء منه كما اتفق الفريقان حيث رووا عنه صلى الله عليه واله انه قال (حسين ني وانا من حسين) وقوله صلى الله عليه واله (ابناي هذان امامان ان قاما او قعدا) وغيرها من الاحاديث كما ان اي عاقل يعلم ان الحفيد هو قطعة ن جده ودليلي ما قاله صلى الله عليه واله (كل بني ام ينتمون الى عصبتهم الا بني فاطمة فانني انا ابوهم) فبعد هذا وبالتفكير قليلا قد نرى ان الارض التي ضمت ابن اعظم اعاظم الكائنات تاخذ نفس اهمية الارض التي ضمت الاصل وهو صلى الله عليه واله.
لكن بعد كل هذا فيااخي ارض كربلاء ومكة والمدينة مقدسة معنويا وليس فعليا والا كما سبق وقلت لا يمكننا زيارة اي من هذه الاماكن دوسا بالاقدام بل يجب ان نطير وهذا ما لا يحدث. و ايضا فان ارض كربلاء تبعث فينا ايحائات الشهادة والاباء والبطولة التي اعادت للدين حياته ونضارته والتي لولاها لما كنت انت وانا مسلمين اليوم لان بيني امية ما كانوا ليريدوا للدين الاستمرار ولكن الدين استمر بداء ابي عبد الله عليه ن ربي صلوات وسلامات تامات> واخيرا يااخي لا يهم فنحن نتشرف بتراب مكة فاتنا بترته لنسجد عليها او تراب المدينة المنورة المهم نبقى مسلمين متحابين ومتفاهمين.
اخ الكتاب والحديث
انا لن افاضل بين الاراضي ولكن تعال معا نتابع ما يلي.
مكة المكرمة هي ارض عظيمة بلا شك وذلك لاحتوائها على الكعبة الشريفة.
والان وكما اتفق كثير من علماء السنة والشيعة بان ارض المدينة افضل من ارض مكة كونها احتوت على اعظم واطهر واحسن واشرف مخلوقات الله الا وهو سيد الكائنات صلى الله عليه واله. فمحمد صلى الله عليه واله افضل واعظم من كل شئ كما يرى هؤلاء الغالبية من العلماء ولذا فهو حتى اعظم من الكعبة ولذا فالارض التي ضمته اعظم من مكة وغيرها.
والان من هو الحسين..... هو ابن النبي صلى الله عليه واله وجزء منه كما اتفق الفريقان حيث رووا عنه صلى الله عليه واله انه قال (حسين ني وانا من حسين) وقوله صلى الله عليه واله (ابناي هذان امامان ان قاما او قعدا) وغيرها من الاحاديث كما ان اي عاقل يعلم ان الحفيد هو قطعة ن جده ودليلي ما قاله صلى الله عليه واله (كل بني ام ينتمون الى عصبتهم الا بني فاطمة فانني انا ابوهم) فبعد هذا وبالتفكير قليلا قد نرى ان الارض التي ضمت ابن اعظم اعاظم الكائنات تاخذ نفس اهمية الارض التي ضمت الاصل وهو صلى الله عليه واله.
لكن بعد كل هذا فيااخي ارض كربلاء ومكة والمدينة مقدسة معنويا وليس فعليا والا كما سبق وقلت لا يمكننا زيارة اي من هذه الاماكن دوسا بالاقدام بل يجب ان نطير وهذا ما لا يحدث.
و ايضا فان ارض كربلاء تبعث فينا ايحائات الشهادة والاباء والبطولة التي اعادت للدين حياته ونضارته والتي لولاها لما كنت انت وانا مسلمين اليوم لان بيني امية ما كانوا ليريدوا للدين الاستمرار ولكن الدين استمر بداء ابي عبد الله عليه ن ربي صلوات وسلامات تامات>
واخيرا يااخي لا يهم فنحن نتشرف بتراب مكة فاتنا بترته لنسجد عليها او تراب المدينة المنورة المهم نبقى مسلمين متحابين ومتفاهمين.
تعليق