إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مصحف فاطمة الزهراء عليها السلام وافتراءات المفترين...

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مصحف فاطمة الزهراء عليها السلام وافتراءات المفترين...

    السلام عليكم

    كثيراً ما يتناقل البعض مصطلحاً وهو(مصحف فاطمة)

    وتكون لهم من وراء ذلك غايات هدفها اثارت الشبهة على المذهب الجعفري وان الشيعة لهم قرآن اخر
    وما شاكل ولكنهم يتحدثون عن ذلك بدون علم او تفكير لان جميع اعلام المسلمين شيعة وسنة متفقين على عدم تحريف القرآن وانه كتاب واحد ليس غيره ولكنهم بسسب عنادهم وحبهم لبغض مذهب اهل البيت(ع) ولكن من باب وجوب نصحهم كان لابد علينا من توضيح هذه الشبهة(ذكر ان نفعت الذكرى).

    في البداية يجب ان نـُثبت هل ان لفظة مصحف هي لفظة خاصة بالقران الكريم لا تصح لغير كأسمائه التي ذكرها الله تعالى
    كـ(القران،الفرقان، الذكر، كلام اللّه) او انها لفظة عامة؟؟؟.

    لنرجع قليلاً الى اللغة العربية ونرى ما يقوله العلماء في هذه اللفظة:

    يقول الراغب الاصفهاني:
    (الصحيفه: المبسوط من الشي‏ء، كصحيفة الوجه، والصحيفة التى كتب فيها، وجمعها صحائف ‏وصحف...والمصحف ما جُعل جامعاً للصحف المكتوبة وجمعه‏ُ مصاحف).

    ويقول الرازي:
    (والصحيفة الكتاب، والجمع صحف وصحائف,والمصحف بضم الميم وكسرها. واصله الضم، لانه ماخوذ من اصحف:اى جمعت فيه الصحف)

    ما ان العرب قديما قد استعملت هذا اللفظ في مجموعة الصحف المكتوبة والمجموعة مع بعضها أي بمعنى ان المصحف هو عبارة عن مجموعة من الصحف قد جُمعت في كتاب واحد او مجلد واحد اُطلق عليه مصحف وهو بالتالي ليس اسماً حصرياً للقرآن الكريم وليس هناك رواية واحدة ولا حديث يدل على ان كلمة المصحف هي لفظة خاصة بالقرأن الكريم لا يجوز اطلاقها على غيره.

    قد يشكل احدهم ويقول لكن الدارج في الكلام العام بين الناس هو المصحف الشريف وهذا يعني انها تخص القرآن.
    هذا كلام غير منطقي لان كلمة مصحف انما يتداولها البعض لكون القران الكريم عبارة عن مجموعة من الصحف المكتوبة والتي جمعت في كتاب واحد لذلك يُطلق عليه اصطلاحاً وليس تخصيصاً لفظة مصحف لانها ليست من اسماء القرآن الكريم الخاصة.

    اذاً كلمة مصحف كلمة شاملة تطلق على الصحف التي تجمع في كتاب واحد اياً كان نوع هذه الصحف ونوع الكلام التي تحويه

    هذا من الجانب اللغوي اما من جانب اخر وهو ما روي عن ائمتنا(ع) عن مصحف فاطمة الزهراء(ع)

    أ- عن علي بن سعيد عن أبي عبد الله (ع) قال: (وعندنا مصحف فاطمة ما فيه آية من كتاب الله، وإنه لإملاء رسول الله صلوات الله عليه وآله وخط علي (ع) بيده) بحار الأَنوار 26/41.

    ب- وعن محمد بن مسلم عن أحدهما (ع) (.. وَخَلَّفَتْ فاطمة مصحفاً ما هو قرآن ولكنه كلام من كلام الله أنزل عليها، إملاء رسول الله صلى الله عليه وخط علي) البحار 26/42.

    ج- عن علي بن أبي حمزة عن أبي عبد الله (ع) (.. وعندنا مصحف فاطمة عليها السلام ، أما والله ما فيه حرف من القرآن ولكنه إملاء رسول الله صلى الله عليه وآله وخط علي عليه السلام ) البحار 26/48.


    إذاً مصحف فاطمة عليها السلام هو كتاب فيه علم ما يكون وأسماء من يملكون إلى قيام الساعة، بإملاء جبرئيل عليه السلام وبخط علي بن أبي طالب عليه السلام، كما دلَّت عليه الأخبار الكثيرة كخبر حماد بن عثمان، قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: تظهر الزنادقة في سنة ثمان وعشرين ومائة، وذلك أني نظرت في مصحف فاطمة عليها السلام.
    قال: قلت: وما مصحف فاطمة ؟ قال: إن الله تعالى لما قبض نبيّه . دخل على فاطمة عليها السلام من وفاته من الحزن ما لا يعلمه إلا الله عزَّ وجل، فأرسل الله إليها ملَكاً يسلّي غمّها ويحدّثها، فشكَت ذلك إلى أمير المؤمنين عليه السلام، فقال: إذا أحسستِ بذلك وسمعت الصوت قولي لي. فأعلمته بذلك، فجعل أمير المؤمنين عليه السلام يكتب كل ما سمع، حتى أثبت من ذلك مصحفاً. قال: ثم قال: أما إنه ليس فيه شيء من الحلال والحرام، ولكن فيه علم ما يكون0
    الكافي 1/240.
    وفي صحيحة أبي عبيدة الحذاء،عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: إن فاطمة مكثت بعد رسول الله (ص) خمسة وسبعين يوماً، وكان دخلها حزن شديد على أبيها، وكان جبرئيل عليه السلام يأتيها فيحسن عزاءها على أبيها ويطيّب نفسها، ويخبرها عن أبيها ومكانه، ويخبرها بما يكون بعدها في ذريتها، وكان علي عليه السلام يكتب ذلك، فهذا مصحف فاطمة عليها السلاما.الكافي المصدر السابق 1/241.

    فإن قال قائل: إن ادِّعاء تكليم الملائكة غير الأنبياء باطل، فلا يصح ادعاء سماع فاطمة وعلي عليهما السلام كلام الملائكة عامة أو جبريل خاصة.
    أجبناه على ذلك بأمور:
    1- أن الأحاديث التي أخرجها حفَّاظ الحديث من أهل السنة قد دلَّت على أن الناس لو استقاموا لصافحتهم الملائكة.
    ومن ذلك ما أخرجه مسلم والترمذي وابن ماجة وأحمد والحميدي والطيالسي وابن حبان وغيرهم عن حنظلة التميمي الأسيدي، أن النبي (ص) قال: يا حنظلة، لو كنتم تكونون كما تكونون عندي لصافحتكم الملائكة على فُرُشكم أو في طُرُقكم 0
    صحيح مسلم 4/2106-2107. سنن الترمذي 4/666 وقال: هذا حديث حسن صحيح. سنن ابن ماجة 2/1416.
    مسند أحمد 2/305، 3/175، 4/178، 346، الجامع الصغير 2/428 حديث رقم 7418، 7419. مسند أبي داود الطيالسي، ص 191.
    شرح السنة 1/167. الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان 9/240-241. وصححه الألباني في صحيح سنن ابن ماجة 2/415-416،
    وصحيح الجامع الصغير 2/931، 1190، وسلسلة الأحاديث الصحيحة 4/606.
    وفي رواية أخرى، قال: لو كنتم تكونون إذا فارقتموني كما تكونون عندي لصافحتكم الملائكة بأكُفِّها، ولزارتكم في بيوتكم
    مسند أبي داود الطيالسي، ص 337.

    وعلى ذلك يُحمل تكليم الملائكة لمريم عليها السلام فيما حكاه الله سبحانه في كتابه العزيز، إذ قال ( وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا * فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا * قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا * قَالَ
    إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا * قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا * قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِّنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا )
    سورة مريم، الآيات 16-21.
    وعليه فهل يحق لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن ينفي عن أمير المؤمنين عليه السلام وسيدة نساء العالمين عليها السلام الاستقامة التي تؤهّلهما لأن تتحدَّث معهما الملائكة في بيتهما؟!

    2- أن بعض أحاديثهم وأقوالهم تطابقت على أن بعض صحابة النبي (ص) كانت الملائكة تسلِّم عليه وتصافحه ويراهم عياناً.
    ومن ذلك ما أخرجه مسلم عن عمران بن حصين ـ في حديث ـ قال: وقد كان يُسَلَّم عليَّ حتى اكتويتُ فتُرِكْتُ، ثم تَركْتُ الكَيّ فعاد 0
    صحيح مسلم 2/899.
    وأخرج ابن سعد عن قتادة : أن الملائكة كانت تصافح عمران بن حصين حتى اكتوى فتَنَحَّتْ 0الطبقات الكبرى 4/288.
    قال الذهبي في ترجمة عمران بن حصين: وكان ممن يسلّم عليه الملائكة...
    وقال: وكان به داء الناصور فاكتوى لأجله، فقال: اكتوينا فما أفلحن ولا أنجحن. وروينا أنه لما اكتوى انقطع عنه التسليم مدة ثم عاد إليه 0
    تذكرة الحفاظ 1/29-30.
    وقال ابن حجر: وكانت الملائكة تصافحه قبل أن يكتوي 0
    تهذيب التهذيب 8/112.
    وقال النووي: كانت الملائكة تسلّم عليه ويراهم عياناً كما جاء مصرحاً به في صحيح مسلم0 تهذيب الأسماء واللغات 2/36.
    إلى غير ذلك مما لا يُحصى كثرة، ولا نحتاج إلى تتبّعه واستقصائه 0
    راجع إن شئت سنن أبي داود 4/5. مسند أحمد 4/427. المستدرك 3/472. أسد الغابة 4/138. الإصابة 3/26، 27.
    سير أعلام النبلاء 2/508، 510، 511. شذرات الذهب 1/58. تاريخ الإسلام 3/275، 276. البداية والنهاية 8/62.
    3- أن الأحاديث المروية الدالة على سماع جمع من الصحابة كلام الملائكة ورؤيتهم وسلامهم عليهم وكلامهم معهم لا تُحصى كثرة.
    منها: ما أخرجه أحمد عن حذيفة بن اليمان أنه أتى النبي (ص) فقال: بينما أنا أصلّي إذ سمعتُ متكلماً يقول: اللهم لك الحمد كله، ولك الملك كله، بيدك الخير كله، إليك يرجع الأمر كله،علانيته وسرّه، فأهل أن تُحمد، إنك على كل شيء قدير، اللهم اغفر لي جميع ما مضى من ذنبي، واعصمني فيما بقي من عمري، وارزقني عملاً زاكياً ترضى به عني. فقال النبي (ص): ذاك ملَك أتاك يعلِّمك تحميد ربك 0 مسند أحمد 5 /396.
    ومن أراد المزيد فليرجع إلى كتابنا (كشف الحقائق)، فإنا ذكرنا هناك جملة وافرة منها 0 كشف الحقائق، ص 136-139.

    ومن كل ذلك نخلص إلى أن سماع أمير المؤمنين وسيدة نساء العالمين عليهما السلام حديث الملَك أو جبرئيل عليه السلام ممكن الوقوع، بل إن ذلك غير مستبعد منهما، ولا سيما بعدما رأينا بعض الأحاديث الصحيحة عندهم التي دلَّت على تكليم الملائكة وسلامهم ومصافحتهم لمن هو دونهما عليهما السلام، فالجرأة على إنكار سماع علي وفاطمة عليهما السلام صوت الملَك خطأ بيِّن فاحش لا يجوز لمسلم أن يقدم عليه، لأنه طعن واضح في العترة النبوية الطاهرة، أعاذنا الله من ذلك.

    فإن قال قائل : إذا كان الكتاب من إملاء رسول الله صلوات الله عليه وآله وخط علي عليه السلام ، فلم كتمه عن الأمة؟ والله تعالى قد أمر رسوله (ص) أن يبلغ كل ما أنزل إليه قال الله تعالى: ( يا أيها الرسول بلغ ما أُنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بَلَّغْتَ رسالته? (المائدة /67).
    فكيف يمكن لرسول الله (ص) أن يكتم عن المسلمين جميعاً هذا القرآن ؟ وكيف يمكن لأمير المؤمنين عليه السلام والأئمة عليهم السلام من بعده أن يكتموه عن شيعتهم ؟!

    نقول لهم : الأمر بالتبليغ في الآية لم يتعلّق بتبليغ كل ما أنزل إلى النبي (ص)، وإنما المراد هو تبليغ أمرٍ مخصوص أُريد من النبي (ص) تبليغه للناس، وإلا لو كان المراد هو تبليغ الرسالة كلها لكان معنى الآية متهافتاً ، فإنه لا معنى لأن يقال: بلِّغْ كل ما أنزل إليك، فإن لم تبلغ كل ذلك فإنك حينئذ لم تبلغ رسالته، فإنه من البديهي أنه إذا لم يبلغ كل ما أُنزل إليه فهو لم يبلغ الرسالة.
    لذلك الرسول الاعظم(ص) واجب عليه تبليغ الشريعة وليس تبليغ كل ما عنده من علم ماكان وما يكون الذي من عند الله تعالى
    وأما مصحف فاطمة عليها السلام فيحتوي على أخبار ما كان وما يكون كما مرَّ، وهي أمور لا يجب على النبي (ص) تبليغها للأمة، وإنما يجب عليه تبليغ الشريعة فقط.
    فالاية الكريمة تخص تبليغ الرسول الاعظم(ص) للناس بخلافة امير المؤمنين(ع) وليس موضوع بحثنا هنا ولكننا تطرقنا لها حتى لا تكون حجة يحتج بها ذوي العقول السقيمة.


    فكلام الامام الصادق(ع) كلام واضح يبين فيه ان مصحف فاطمة ليس قراناً وليس فيه من ايات الله تعالى ولا اية وانما هو كتاب قد املاه الرسول الاعظم(ص) على امير المؤمنين(ع) يحتوي فيه علوم اهل البيت(ع) ومعارفهم واحكامهم وقد كتبه امير المؤمنين(ع) في مجموعة من الصحف لمولاتنا الزهراء(ع) جُمعت هذه الصحف في كتاب واحد اطلق عليه مصحف فاطمة.

    كما ان جميع المسلمين من سنة وشيعة تقر بان هناك قرآن واحد انزله الله تعالى على رسول الاعظم(ص) لا يأتيه الباطل لا بين يديه ولا من خلفه وقد حفظه الله تعالى من التحريف بقوله عز وجل:

    ((انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون))

    قال الله تعالى في محكم كتابه الكريم

    ((هو الذى انزل عليك الكتاب منه ايات‏ محكمات هن ام الكتاب واخر متشابهات فاما الذين فى قلوبهم زيغ فيتبعون ماتشابه منه ابتغاء الفتنه وابتغاء تاويله...).

    اذن فما الجدوى من هذا الكلام الفارغ الذي يتهم الشيعة بأنهم كذا وكذا؟؟ وعندهم مصحف خاص بهم يتخذونه بدل من القرآن وما شاكل من هذه الاكاذيب والافتراءات الساذجة والواهية والتي لا تحمل ادنى اي شيء من الدقة والصحة,فلماذا دائماً الكلام يخرج من افواه هؤلاء بدون تفكير او تدبير؟؟

    ثم هناك اسئلة توجه الى هؤلاء الذين يدعون على الشيعة الامامية الاثني عشرية بأن لهم كتاب اخر غير القرآن الكريم وهو مصحف فاطمة الزهراء(ع) وهي:

    هل رأيتم هذا المصحف؟؟ وهل قرأتموه؟؟ وهل تعلمون اين هو الان؟؟؟ فأذا كان كما تكذبون وتدعون بأننا نتبعه فلماذا لا يظهر هذا المصحف للجميع؟؟؟

    فمن ارد ان يعرف حقيقة هذا المصحف فهذه هي ومن اراد العناد والاصرار على الباطل فله ذلك مأواه جهنم وبئس المصير فأن الله تعالى لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم.

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


    التعديل الأخير تم بواسطة احمدالعراقي; الساعة 24-03-2006, 06:12 PM.

  • #2
    مشكور اخي احمد العراقي على الموضوع الرائع وتسلم ايدك .............................

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم

      شكراً جزيلاً لكم اختي الفاضلة عاشقة صاحب الزمان(روحي لتراب مقدمه الفداء)

      الله يسلمكم ويوفقكم لكل خير بحق محمد وال محمد

      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

      تعليق


      • #4
        لا شكر على واجب اخي احمد العراقي وبانتظار مواضيع جديدة لك ...........................................

        وبالتوفيق..........................
        وان اخر دعوانا ان اللهم صل على محمد واله الطيبين الطاهرين

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم
          الله يسلمكم اختي وجزاكم خير الجزاء بحق محمد وال محمد
          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
          استجابة 1
          10 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
          ردود 2
          12 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          يعمل...
          X