أبيات شعريه في غاية الروعة من نظم الوزير والسفير الأسبق لدولة الكويت خالد سليمان العدساني..
قالوا : اولاء " تشيعوا " وتنكروا وتمنعوا
رفضوا " الجماعة " وأدعوا واستكبروا وترفعوا
يا قوم لا تتحفوا بالحكم أو تتسرعوا
إن الذين ظلمتموا أدنى لكم ان تسمعوا
نصروا < عليا > و < الحسين > ، أذلك أمرٌ يفزع؟
واستلهموا هدي النبي وما وعيتم قد رعوا
وترسموا الأركان خمساً ، ما رعيتُـم قد رعوا
وتشيعوا للحق هل إلاه شيءٌ يشفع؟
إن فاتنا نصر المحق لمن إذن نتشيع؟
وبمنزل الآيات قال الله بالحق إصدعوا
إن كان ضاعت زمرة منهم فمنّـا أضيعُ
وإن تغلبت قلةٌ فيهم ففينا افظع
جهلو كُمو وجهلتموهمُ ، والجهالة مصرع
يا رب الف امة أضحب بحالٍ توجع
قد ضمها الإسلام بطة تصونُ وتمنح
حتى إذا مال الهوى واندس من لا ينفع
وتقاعست همَـمُ الرجال لِـوساسها من يخدع
واستبعدت احرارها واستقطب المتخضع
وتنافرت فقهاؤها كلٌ يسُـن ويثرع
أودى بها التشتيت حتى قض فيها المضجعُ
قالوا : اولاء " تشيعوا " وتنكروا وتمنعوا
رفضوا " الجماعة " وأدعوا واستكبروا وترفعوا
يا قوم لا تتحفوا بالحكم أو تتسرعوا
إن الذين ظلمتموا أدنى لكم ان تسمعوا
نصروا < عليا > و < الحسين > ، أذلك أمرٌ يفزع؟
واستلهموا هدي النبي وما وعيتم قد رعوا
وترسموا الأركان خمساً ، ما رعيتُـم قد رعوا
وتشيعوا للحق هل إلاه شيءٌ يشفع؟
إن فاتنا نصر المحق لمن إذن نتشيع؟
وبمنزل الآيات قال الله بالحق إصدعوا
إن كان ضاعت زمرة منهم فمنّـا أضيعُ
وإن تغلبت قلةٌ فيهم ففينا افظع
جهلو كُمو وجهلتموهمُ ، والجهالة مصرع
يا رب الف امة أضحب بحالٍ توجع
قد ضمها الإسلام بطة تصونُ وتمنح
حتى إذا مال الهوى واندس من لا ينفع
وتقاعست همَـمُ الرجال لِـوساسها من يخدع
واستبعدت احرارها واستقطب المتخضع
وتنافرت فقهاؤها كلٌ يسُـن ويثرع
أودى بها التشتيت حتى قض فيها المضجعُ