فاطمة الزهراء عليها السلام ... امرأة استثنائية في جوهر تكوينها كما هي استثنائية في مواقفها وجهادها وعبادتها وإيمانها وطاعتها أيضا. ولولا ان الزهراء امرأة غير استثنائية لما جعل الله رضاه وغضبه معلقان برضاها وغضبها عليها السلام . وذلك ما يتضح من الحديث الشريف الثابت في أصح الكتب عند العامة وهو صحيح البخاري _ كتاب بدء الخلق _ باب منقبة فاطمة الزهراء عليها السلام حيث قال الرسول الأعظم
: (( إن الله يرضى لرضا فاطمة ويغضب لغضبها )).
ونحن يجب علينا ان نقرأ التاريخ لنرى من هو الذي رضيت عنه فاطمة لنعرف أنه مرضي عند الله تعالى ورسوله . ومن هو الذي غضبت عليه لنعرف انه مغضوب عليه ولا يهمنا بعد ذلك أن يكون في اي مقام وأن يحمل اي اسم او عنوان ( راجع صحيح البخاري - كتاب المغازي - وهي غاضبة على بعض الصحابة ).
وهذا الحديث سيظل مقياساً على مدى التاريخ بين الحق والباطل.
قرأت هذا الموضوع في مجلة ( الحب والحياة ) واحببت ان انقله لكم
نسألكم الدعــــاء
عاشقة العتره

ونحن يجب علينا ان نقرأ التاريخ لنرى من هو الذي رضيت عنه فاطمة لنعرف أنه مرضي عند الله تعالى ورسوله . ومن هو الذي غضبت عليه لنعرف انه مغضوب عليه ولا يهمنا بعد ذلك أن يكون في اي مقام وأن يحمل اي اسم او عنوان ( راجع صحيح البخاري - كتاب المغازي - وهي غاضبة على بعض الصحابة ).
وهذا الحديث سيظل مقياساً على مدى التاريخ بين الحق والباطل.
قرأت هذا الموضوع في مجلة ( الحب والحياة ) واحببت ان انقله لكم
نسألكم الدعــــاء
عاشقة العتره
تعليق