تويت
بسم الله خير الاسماء عطفا على مقالنا شيخ مسبق الصنع
بقلم : هشام محمد الحرك – سوريا
عضو اتحاد كتاب الانترنت العرب
عضو منظمة كتاب بلا حدود
قال تعالى : ( وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ ) ، ( وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُواْ لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَمَا ضَعُفُواْ وَمَا اسْتَكَانُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ )، (وَمَن يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيُقْتَلْ أَو يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا )
وقال سيد الأوصياء كرم الله وجهه في نهج بلاغته : مَنْ أَحَبَّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ فَلْيَسْتَعِدَّ لِلْفَقْرِ جِلْبَاباً
ونعم القول والقائل والحمد لله على ما أعطى واخذ اما بعد فيا أبناء الولاية العصماء ويا اتباع الحق ويا شيعة آل البيت فإني أباهي بنفسي إيمانكم وولائكم ومحبتكم واعتناقكم إمامة رفعها الله مكانا عليا وحفظ أتباعها من الدنية ، وأردف من أدار معه الحق حيث دارعليه سلام الله قائلا في مواقع مختلفة :
كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَ شَهِيدٌ سَائِقٌ يَسُوقُهَا إِلَى مَحْشَرِهَا وَ شَاهِدٌ يَشْهَدُ عَلَيْهَا بِعَمَلِهَا * فَإِنَّهُ مَنْ مَاتَ مِنْكُمْ عَلَى فِرَاشِهِ وَ هُوَ عَلَى مَعْرِفَةِ حَقِّ رَبِّهِ وَ حَقِّ رَسُولِهِ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ مَاتَ شَهِيداً *
لا أملك معرفة ولا جرأة على توضيح ما نطقه فمه الشريف وغير مأذون لي بذلك لا تلميحا ولا تصريحا ولا تاويلا ولا تفسيرا ، وانما اجد فيما ورد عنه صلوات الله عليه انه يقبل في عداد شيعته من قدم نفسه قرباناً على مذبح محبة آل البيت (ع) وان جاز لنفسي ان أتشرف بهذا التقديم فليشهد التاريخ والولاء والايمان والقرآن انني أحد القرابين على هذا المذبح وهذه نعمة من الله العلي القدير وديون في عنقي لا قدرة لي فيها على السداد .
وقال كرم الله وجهه : إِنَّ الْأَمْرَ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّهْيَ عَنِ الْمُنْكَرِ لَا يُقَرِّبَانِ مِنْ أَجَلٍ وَ لَا يَنْقُصَانِ مِنْ رِزْقٍ وَ أَفْضَلُ مِنْ ذَلِكَ كُلِّهِ كَلِمَةُ عَدْلٍ عِنْدَ إِمَامٍ جَائِرٍ .
هل تذكرون مقالتي الأخيرة عن شيخ مسبق الصنع عبر هذا الرابط :
http://www.yamsyaf.com/x/modules/new...hp?storyid=426
والمقصود به الشيخ الفيفي الذي أفتى لفيفته بأنها تحمل رسالة إلهية وهذه الفتوى صدرت عن منبر الازهر من هذا الشيخ الأزعر واضاف عليها إباحة الزنا واعتبار قتلة الابرياء بوش وشارون انبياء وختم فتواه بتحليل عدم الصلاة .. وذلك عبر رابط موقع سيريانوبلز :
http://news.syrianobles.com/news/ind...&select_page=6
قال تعالى : (الَّذِينَ آمَنُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا ) ، ( وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ )
ويبدو أنه كما للمؤمنين أئمة حق وعدل ايضا للكافرين أئمة إلحاد وضلال وأحق ان يتبع المؤمن أئمته ويأتمر بقوله تعالى بفرض قتال أئمة الكفر لرؤية الله أن لا إيمان لهم وانهم سينتهون بحول الله ومن هنا والتزاما بشرع الله العلي القدير فقد اختطيت طريقا لنجاة نفسي من ظلم الظلام بمحاربة أهل الشقاق والنفاق وتقفـّي آثار أئمة الكفر والالحاد واتباعم أنـّى كانوا حتى لايبقى في الارض طيفا لهم وذلك أقلّ الايمان واثقا بتأييد الله في قوله جلّ وعلا : ( وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاء فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ) تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ
وردني أيها الأعزاء ونتيجة الإيمان المطلق بقدرة الله والثقة الخلاقة بعدل الله بعض سقطات الكلام من أئمة الكفر وأرباب الحقد وأنصار الذل وأعوان الظلم وقتلة الانبياء وناحري اعناق أئمة الحق ممن سولت لهم نفوسهم اتباع الشيطان والاستعاذة به من الرحمن انني أصبحت بشخصي بالذات ( مشروع شهيد ) ولعل هذه المرتبة التي ارجو الله ان يكرمني بالارتقاء اليها والتي لا ينالها سوى مؤمن امتحن الله قلبه للإيمان في قوله عز وجل : ( امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ ) وقد تكرموا عليّ إذ جعلوا بيني وبين شهداء الايمان نوع من الشراكة التي اتوق لها بوجد كبير ولا أجمل من ان يقال لأولادي انتم ابناء الشهيد وليس كأي شهيد قتلته رصاصة قناص خلاف على مال زائل أو أنثى أو جاه مقنّع أو أفتى لراقصة بأنها تحمل رسالة إلهية ، بل شهيد انتضى سيف الدفاع عن آل بيت محمد (ع) فتوعدوه وأرجو الله ان ينفذوا وعدهم فليس أجمل من الشهادة غير قضية الحق التي سببتها ، وسبب هذه التهديدات والتوعيدات انني قلت ما يجب ان يقال في حق الله بخصوص الامامة بعد ان نذرت نفسي وكياني قربانا امام معبد الامامة وكتبت على الانترنت مجموعة مقالات تخص الزود عن حرم النبوة والامامة والولاية والرسالة والوصاية صلوات الله على هيئاتها وقلت ماألزمني فيه ايماني وماتعلمته في مدرسة إخوان الصفاء وخلان الوفاء سلام الله على إمام عصرها وما أن رأى طغاة الأمة ممن ناهضوا الحق تعالى وأفتوا ما لم ينزل الله به من سلطان فتاوى كادت تشرخ صفوف المسلمين لولا وعيهم ... فرأوا مقالاتي وبدأوا يكيدون المكائد لي ويضعوني هدف أحقادهم وقد حجب الله على قلوبهم مسألة من اولوياتي الحياتية وهي انني ( فدائي اسماعيلي ) لايأبه لصفاقاتهم ولايرى أفقا لهم أبعد من نعل ينتعله ولا مجدا أكبر من كرامة ذقن الشيخ الفيفي لكنس بيت الخلاء ، وان كانت درجة الشهادة والتي ارجو الله ان يختصني بشرف جلالها وعظيم قدرها فلا أقل منها دليل على صدق ايماني بالواسع الباسط إذ أوسع لي رب العزة مكانا يستحقه عملي وبسط لي رزقا لايزول حتى فناء الخلق فقال جل من قائل : ( وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ) ، أراد الله لي دورا في هذه الحياة الدنيا ان انتصر له بقوته وتأييده وشاءت الارادة الربانية ان اتصل بأصدقاء علي كرم الله وجهه ثم ببعض شيعته في أصقاع الارض وبعض انصاره حفظهم الله جميعا لأخبرهم مستهزءا بمهزلة تهديدات اتباع ائمة الضلال فانهالت علي بركات الله برسائل التهاني الغزيرة والغالية جداً والتي تقدم الكثير منهم اليّ طالبا ان ابرق لهيئة المخربين التكفيريين ولمشايخ الإفتاء الارهابي لعنهم الله الذين هددوني واقول لهم انني انا شخصية وهمية وان الفاعل الحقيقي هو فلان مما ذكرتهم من ابناء شيعة علي عليه سلام الله وكل منهم اعطاني اسمه الحقيقي وعنوانه الجغرافي ورقم هاتفه الخاص وطلبوا جميعهم ان يكونوا أكباش الفداء في نصرة الله بدلا عني ، فتذكرت قول الله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا ) وايضا : ( رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ ) وايضا : ( ثُمَّ أَنَزلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا ) فتبارك الله تعالى وبارك بهذه الارواح التي تتدافع على الشهادة في سبيل الله وتنتصر لله وللمؤمنين وللحق ، ولكن كان جوابي لهؤلاء الفدائيين من المؤمنين الذين أفدوني بارواحهم حفظهم الله ان يا أخوتي هذه مكرمة من الله جلّ شأنه ارادها لي لتكريم نفسي وانكم ستجدونني أنشاء الله من الصابرين وتريدون ان تفدوني بأنفسكم وانا انتظرتها منذ 54 عاما كمن ينتظر ضيفا وافدا يحمل له بركات الامام عليه السلام ؟ وعندما يأذن رب العزة ان ارتقي لمرتبة الشهادة في سبيل إعلاء كلمته العليا عند الشيخ الفيفي غضب الله عليه فإني أدعوا الله لكم ان تلحقوني بمكرمات مليك مقتدر وتذكروا قوله تعالى : ( فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِن كُلِّ أمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاء شَهِيدًا ) وان كنت انا مشروع شهيد أمة الايمان ، أمة محمد خاتم انبياء الأمم فتلك ليس بعدها أجمل عندي من مكارم الله لقوله عز وجل ّ : ( أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ ) حيث يأتي الله علينا جميعا بسيد الشهداء لتصديق قوله : ( وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاء شَهِيدًا ) ومن هنا اخشى من مقارنة نفسي وعملي بمن سبقني اليه ابناء الايمان يحملون دماؤهم على راحة يديهم يتقدمون بها قربانا الى الله ( يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ ) فأي عز أعزني الله به في هذا الرحيل اليه من قبل ثلة أوغاد التكفيريين رعاع الأزهر الذين ارتضوا أنفسهم احجار دمى بيد طغاة الكفر ألا لعنة الله على من يستحق اللعنة .
ياشيعة علي .. يا أبناء الإمام .. ياكرام الخلق .. ان تهديد ووعيد اهل الطغيان لمؤمن مثلي وأنا من اقل عباد الله ايمانا به ( أُوْلَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ ) فإني بكم منشدا ألا تأمنوا لهم ولاتجالسوهم ولا تصاهروهم ولا تقاربوهم ولاتسمعوهم فإنهم والله باؤوا بغضب من الله ومن الرسول ومن الامام فقال جل من قائل : ( إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن يَغْفِرَ اللّهُ لَهُمْ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) فإني لكم ناصح امين من واردات القرآن الكريم : (فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ ) وايضا : (وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) وبعد هذه المقالة لانعلم ماذا سيأتينا من عُتاة الارض من فتواى وأتاوى ولكن الله حافظ امين وتهديداتهم وردت من بريد لايقبل الرد على المرسل وهذا نابع من خوفهم من وصولنا اليهم ولا أدل على ذلك بأقل من جبانتهم وضعفهم ، هذه بعض المقالات التي اثارت حفيظة مشايخ الفتاوى الانحرافية الفيفية البوشية الشارونية نسأل الله العظيم ان يضعها في ميزان اعمالي يوم العرض على صاحب الحق الامامي فتكون لي مشفوعة بالغفران بعفو الله
شيخ مسبق الصنع
http://www.yamsyaf.com/x/modules/new...hp?storyid=426
الإمامة ُقرارٌ إلهيّ أبديّ سرمديّ
http://www.yamsyaf.com/x/modules/new...hp?storyid=417
سفـّّاحُ كربلاء يولد من جديد
http://www.yamsyaf.com/x/modules/new...hp?storyid=390
مجنزرات الحقد تتحرك باتجاه الاسماعيلية في العالم
http://www.yamsyaf.com/dddd.htm
دعوة لتجفيف منابع الفكر الوهابي
http://sogawi.com/showthread.php?t=1397
مقالة عن النبي (ص) ألا تنصروه فقد نصره الله
http://www.yamsyaf.com/m1.htm
تراث الامام الباقر عليه سلام الله
http://www.sogawi.com/showthread.php?p=2952#post2952
فاتحة الخطوبة وعقد النكاح الشرعي ......
http://www.yamsyaf.com/x/modules/new...hp?storyid=420
سؤال متروك للإجابة على بريدنا fdhisham@scs-net.org
هل سمع أي انسان اي فتوى صدرت عن مساجد الشيعة بالعالم
تنافى شرع الله ؟؟؟؟؟؟؟؟
أو تضرم نار الفتنة بين المسلمين ؟؟؟؟
بقلم : هشام محمد الحرك – سوريا
عضو اتحاد كتاب الانترنت العرب
عضو منظمة كتاب بلا حدود
قال تعالى : ( وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ ) ، ( وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُواْ لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَمَا ضَعُفُواْ وَمَا اسْتَكَانُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ )، (وَمَن يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيُقْتَلْ أَو يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا )
وقال سيد الأوصياء كرم الله وجهه في نهج بلاغته : مَنْ أَحَبَّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ فَلْيَسْتَعِدَّ لِلْفَقْرِ جِلْبَاباً
ونعم القول والقائل والحمد لله على ما أعطى واخذ اما بعد فيا أبناء الولاية العصماء ويا اتباع الحق ويا شيعة آل البيت فإني أباهي بنفسي إيمانكم وولائكم ومحبتكم واعتناقكم إمامة رفعها الله مكانا عليا وحفظ أتباعها من الدنية ، وأردف من أدار معه الحق حيث دارعليه سلام الله قائلا في مواقع مختلفة :
كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَ شَهِيدٌ سَائِقٌ يَسُوقُهَا إِلَى مَحْشَرِهَا وَ شَاهِدٌ يَشْهَدُ عَلَيْهَا بِعَمَلِهَا * فَإِنَّهُ مَنْ مَاتَ مِنْكُمْ عَلَى فِرَاشِهِ وَ هُوَ عَلَى مَعْرِفَةِ حَقِّ رَبِّهِ وَ حَقِّ رَسُولِهِ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ مَاتَ شَهِيداً *
لا أملك معرفة ولا جرأة على توضيح ما نطقه فمه الشريف وغير مأذون لي بذلك لا تلميحا ولا تصريحا ولا تاويلا ولا تفسيرا ، وانما اجد فيما ورد عنه صلوات الله عليه انه يقبل في عداد شيعته من قدم نفسه قرباناً على مذبح محبة آل البيت (ع) وان جاز لنفسي ان أتشرف بهذا التقديم فليشهد التاريخ والولاء والايمان والقرآن انني أحد القرابين على هذا المذبح وهذه نعمة من الله العلي القدير وديون في عنقي لا قدرة لي فيها على السداد .
وقال كرم الله وجهه : إِنَّ الْأَمْرَ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّهْيَ عَنِ الْمُنْكَرِ لَا يُقَرِّبَانِ مِنْ أَجَلٍ وَ لَا يَنْقُصَانِ مِنْ رِزْقٍ وَ أَفْضَلُ مِنْ ذَلِكَ كُلِّهِ كَلِمَةُ عَدْلٍ عِنْدَ إِمَامٍ جَائِرٍ .
هل تذكرون مقالتي الأخيرة عن شيخ مسبق الصنع عبر هذا الرابط :
http://www.yamsyaf.com/x/modules/new...hp?storyid=426
والمقصود به الشيخ الفيفي الذي أفتى لفيفته بأنها تحمل رسالة إلهية وهذه الفتوى صدرت عن منبر الازهر من هذا الشيخ الأزعر واضاف عليها إباحة الزنا واعتبار قتلة الابرياء بوش وشارون انبياء وختم فتواه بتحليل عدم الصلاة .. وذلك عبر رابط موقع سيريانوبلز :
http://news.syrianobles.com/news/ind...&select_page=6
قال تعالى : (الَّذِينَ آمَنُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا ) ، ( وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ )
ويبدو أنه كما للمؤمنين أئمة حق وعدل ايضا للكافرين أئمة إلحاد وضلال وأحق ان يتبع المؤمن أئمته ويأتمر بقوله تعالى بفرض قتال أئمة الكفر لرؤية الله أن لا إيمان لهم وانهم سينتهون بحول الله ومن هنا والتزاما بشرع الله العلي القدير فقد اختطيت طريقا لنجاة نفسي من ظلم الظلام بمحاربة أهل الشقاق والنفاق وتقفـّي آثار أئمة الكفر والالحاد واتباعم أنـّى كانوا حتى لايبقى في الارض طيفا لهم وذلك أقلّ الايمان واثقا بتأييد الله في قوله جلّ وعلا : ( وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاء فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ) تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ
وردني أيها الأعزاء ونتيجة الإيمان المطلق بقدرة الله والثقة الخلاقة بعدل الله بعض سقطات الكلام من أئمة الكفر وأرباب الحقد وأنصار الذل وأعوان الظلم وقتلة الانبياء وناحري اعناق أئمة الحق ممن سولت لهم نفوسهم اتباع الشيطان والاستعاذة به من الرحمن انني أصبحت بشخصي بالذات ( مشروع شهيد ) ولعل هذه المرتبة التي ارجو الله ان يكرمني بالارتقاء اليها والتي لا ينالها سوى مؤمن امتحن الله قلبه للإيمان في قوله عز وجل : ( امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ ) وقد تكرموا عليّ إذ جعلوا بيني وبين شهداء الايمان نوع من الشراكة التي اتوق لها بوجد كبير ولا أجمل من ان يقال لأولادي انتم ابناء الشهيد وليس كأي شهيد قتلته رصاصة قناص خلاف على مال زائل أو أنثى أو جاه مقنّع أو أفتى لراقصة بأنها تحمل رسالة إلهية ، بل شهيد انتضى سيف الدفاع عن آل بيت محمد (ع) فتوعدوه وأرجو الله ان ينفذوا وعدهم فليس أجمل من الشهادة غير قضية الحق التي سببتها ، وسبب هذه التهديدات والتوعيدات انني قلت ما يجب ان يقال في حق الله بخصوص الامامة بعد ان نذرت نفسي وكياني قربانا امام معبد الامامة وكتبت على الانترنت مجموعة مقالات تخص الزود عن حرم النبوة والامامة والولاية والرسالة والوصاية صلوات الله على هيئاتها وقلت ماألزمني فيه ايماني وماتعلمته في مدرسة إخوان الصفاء وخلان الوفاء سلام الله على إمام عصرها وما أن رأى طغاة الأمة ممن ناهضوا الحق تعالى وأفتوا ما لم ينزل الله به من سلطان فتاوى كادت تشرخ صفوف المسلمين لولا وعيهم ... فرأوا مقالاتي وبدأوا يكيدون المكائد لي ويضعوني هدف أحقادهم وقد حجب الله على قلوبهم مسألة من اولوياتي الحياتية وهي انني ( فدائي اسماعيلي ) لايأبه لصفاقاتهم ولايرى أفقا لهم أبعد من نعل ينتعله ولا مجدا أكبر من كرامة ذقن الشيخ الفيفي لكنس بيت الخلاء ، وان كانت درجة الشهادة والتي ارجو الله ان يختصني بشرف جلالها وعظيم قدرها فلا أقل منها دليل على صدق ايماني بالواسع الباسط إذ أوسع لي رب العزة مكانا يستحقه عملي وبسط لي رزقا لايزول حتى فناء الخلق فقال جل من قائل : ( وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ) ، أراد الله لي دورا في هذه الحياة الدنيا ان انتصر له بقوته وتأييده وشاءت الارادة الربانية ان اتصل بأصدقاء علي كرم الله وجهه ثم ببعض شيعته في أصقاع الارض وبعض انصاره حفظهم الله جميعا لأخبرهم مستهزءا بمهزلة تهديدات اتباع ائمة الضلال فانهالت علي بركات الله برسائل التهاني الغزيرة والغالية جداً والتي تقدم الكثير منهم اليّ طالبا ان ابرق لهيئة المخربين التكفيريين ولمشايخ الإفتاء الارهابي لعنهم الله الذين هددوني واقول لهم انني انا شخصية وهمية وان الفاعل الحقيقي هو فلان مما ذكرتهم من ابناء شيعة علي عليه سلام الله وكل منهم اعطاني اسمه الحقيقي وعنوانه الجغرافي ورقم هاتفه الخاص وطلبوا جميعهم ان يكونوا أكباش الفداء في نصرة الله بدلا عني ، فتذكرت قول الله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا ) وايضا : ( رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ ) وايضا : ( ثُمَّ أَنَزلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا ) فتبارك الله تعالى وبارك بهذه الارواح التي تتدافع على الشهادة في سبيل الله وتنتصر لله وللمؤمنين وللحق ، ولكن كان جوابي لهؤلاء الفدائيين من المؤمنين الذين أفدوني بارواحهم حفظهم الله ان يا أخوتي هذه مكرمة من الله جلّ شأنه ارادها لي لتكريم نفسي وانكم ستجدونني أنشاء الله من الصابرين وتريدون ان تفدوني بأنفسكم وانا انتظرتها منذ 54 عاما كمن ينتظر ضيفا وافدا يحمل له بركات الامام عليه السلام ؟ وعندما يأذن رب العزة ان ارتقي لمرتبة الشهادة في سبيل إعلاء كلمته العليا عند الشيخ الفيفي غضب الله عليه فإني أدعوا الله لكم ان تلحقوني بمكرمات مليك مقتدر وتذكروا قوله تعالى : ( فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِن كُلِّ أمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاء شَهِيدًا ) وان كنت انا مشروع شهيد أمة الايمان ، أمة محمد خاتم انبياء الأمم فتلك ليس بعدها أجمل عندي من مكارم الله لقوله عز وجل ّ : ( أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ ) حيث يأتي الله علينا جميعا بسيد الشهداء لتصديق قوله : ( وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاء شَهِيدًا ) ومن هنا اخشى من مقارنة نفسي وعملي بمن سبقني اليه ابناء الايمان يحملون دماؤهم على راحة يديهم يتقدمون بها قربانا الى الله ( يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ ) فأي عز أعزني الله به في هذا الرحيل اليه من قبل ثلة أوغاد التكفيريين رعاع الأزهر الذين ارتضوا أنفسهم احجار دمى بيد طغاة الكفر ألا لعنة الله على من يستحق اللعنة .
ياشيعة علي .. يا أبناء الإمام .. ياكرام الخلق .. ان تهديد ووعيد اهل الطغيان لمؤمن مثلي وأنا من اقل عباد الله ايمانا به ( أُوْلَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ ) فإني بكم منشدا ألا تأمنوا لهم ولاتجالسوهم ولا تصاهروهم ولا تقاربوهم ولاتسمعوهم فإنهم والله باؤوا بغضب من الله ومن الرسول ومن الامام فقال جل من قائل : ( إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن يَغْفِرَ اللّهُ لَهُمْ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) فإني لكم ناصح امين من واردات القرآن الكريم : (فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ ) وايضا : (وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) وبعد هذه المقالة لانعلم ماذا سيأتينا من عُتاة الارض من فتواى وأتاوى ولكن الله حافظ امين وتهديداتهم وردت من بريد لايقبل الرد على المرسل وهذا نابع من خوفهم من وصولنا اليهم ولا أدل على ذلك بأقل من جبانتهم وضعفهم ، هذه بعض المقالات التي اثارت حفيظة مشايخ الفتاوى الانحرافية الفيفية البوشية الشارونية نسأل الله العظيم ان يضعها في ميزان اعمالي يوم العرض على صاحب الحق الامامي فتكون لي مشفوعة بالغفران بعفو الله
شيخ مسبق الصنع
http://www.yamsyaf.com/x/modules/new...hp?storyid=426
الإمامة ُقرارٌ إلهيّ أبديّ سرمديّ
http://www.yamsyaf.com/x/modules/new...hp?storyid=417
سفـّّاحُ كربلاء يولد من جديد
http://www.yamsyaf.com/x/modules/new...hp?storyid=390
مجنزرات الحقد تتحرك باتجاه الاسماعيلية في العالم
http://www.yamsyaf.com/dddd.htm
دعوة لتجفيف منابع الفكر الوهابي
http://sogawi.com/showthread.php?t=1397
مقالة عن النبي (ص) ألا تنصروه فقد نصره الله
http://www.yamsyaf.com/m1.htm
تراث الامام الباقر عليه سلام الله
http://www.sogawi.com/showthread.php?p=2952#post2952
فاتحة الخطوبة وعقد النكاح الشرعي ......
http://www.yamsyaf.com/x/modules/new...hp?storyid=420
سؤال متروك للإجابة على بريدنا fdhisham@scs-net.org
هل سمع أي انسان اي فتوى صدرت عن مساجد الشيعة بالعالم
تنافى شرع الله ؟؟؟؟؟؟؟؟
أو تضرم نار الفتنة بين المسلمين ؟؟؟؟