بعد ثلاثة اعوام من العدوان على العراق، ابرز النتائج هو الفشل، وتحويل العراق إلى ارض خصبة للفتنة والارهاب من جهة، و للجهاد
و المقاومة من جهة اخرى.
لقد تأملت حال الناقمين و الناقدين للمقاومة الشريفة فوجدتهم:
إما جاهلاً يكرر ما يسمع من دون أن يعلم شيئاً عن المجاهدين او عميلا خائنا انحاز الى الصليبين، خاب وخسر من رضي لنفسه أن يقف في خندق الاحتلال.
فهاهم اليوم .. علانية وبكل جرأة ووقاحة .. يعلنون ظاهراً وباطناً وبالقول والعمل أنهم مع الغزاة المحتلين للعراق .. وأن المقاومة العراقية لا تخدم
العراق .. وأن المقاومين المجاهدين شرذمة قليلون .. وهم من فلول النظام .. وهاهم اليوم يجندون أنفسهم للعمل والقتال في جيش يعمل تحت إمرة الغزاة
المحتلين .. وليزدادوا إثماً على إثم، وكفراً على كفر .. وبعداً عن الأمة وجسدها .. والله تعالى حسيبهم في الدنيا والآخرة.
أيما مصاب أو بلاء اعظم من هدا؟
اناشد اخواني في الدين و الدم من العرب الشيعة ان يحدوا حدو الخالصي البغدادي و يتبرئوا من الخونة العملاء.
{إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} [لتوبة: 111]
و المقاومة من جهة اخرى.
لقد تأملت حال الناقمين و الناقدين للمقاومة الشريفة فوجدتهم:
إما جاهلاً يكرر ما يسمع من دون أن يعلم شيئاً عن المجاهدين او عميلا خائنا انحاز الى الصليبين، خاب وخسر من رضي لنفسه أن يقف في خندق الاحتلال.
فهاهم اليوم .. علانية وبكل جرأة ووقاحة .. يعلنون ظاهراً وباطناً وبالقول والعمل أنهم مع الغزاة المحتلين للعراق .. وأن المقاومة العراقية لا تخدم
العراق .. وأن المقاومين المجاهدين شرذمة قليلون .. وهم من فلول النظام .. وهاهم اليوم يجندون أنفسهم للعمل والقتال في جيش يعمل تحت إمرة الغزاة
المحتلين .. وليزدادوا إثماً على إثم، وكفراً على كفر .. وبعداً عن الأمة وجسدها .. والله تعالى حسيبهم في الدنيا والآخرة.
أيما مصاب أو بلاء اعظم من هدا؟
اناشد اخواني في الدين و الدم من العرب الشيعة ان يحدوا حدو الخالصي البغدادي و يتبرئوا من الخونة العملاء.
{إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} [لتوبة: 111]
تعليق