نشر موقع العربية نت الموالي للعائلة السعودية المالكة ، بل والمؤسس من قبل احد افرادها الخبر التحريضي الآتي :-
دبي- العربية.نت
عثرت الشرطة العراقية في منطقة العدل في العاصمة بغداد على 14 جثة لعراقيين من السنة تم قتلهم برصاصة في الرأس وجميعهم يحملون اسم عمر.
وأوردت صحيفة "صنداي تليغراف" البريطانية أن "الجريمة الوحيدة لهؤلاء السنة هي أنهم حملوا اسم عمر، نسبة إلى الخليفة عمر بن الخطاب".
ويعتقد مراقبون إعلاميون في العراق أن استهداف الذين يحملون اسم عمر يورط الشيعة ومن غير الممكن أن يضع الشيعة أنفسهم وبهذا الوضوح أمام هذه الاتهامات، ويعتقدون أن بعض الجماعات المتطرفة تقوم بذلك بغرض إيقاع الفتنة بين السنة والشيعة.
ويأتي الكشف عن هذه الجثث في وقت تحدثت فيه الحكومة عن أن أكثر من 30 ألف عراقي هجروا منازلهم بعد أعمال العنف العراقية التي ضربت العراق في فبراير/ شباط الماضي على خلفيات طائفية.
وتنقل الصحيفة عن الشرطة العراقية قولها إنها عندما عثرت على جثث العراقيين السنة كانت بطاقاتهم الشخصية موضوعة على صدورهم.
ونسبت الصحيفة لأحد ضباط الشرطة قوله "اتضح أن بعض الضحايا كانوا قد تلقوا رسائل تهديد تطالبهم بتغيير أسمائهم".
وتقول الصحفية إنه تم نقل الجثث إلى مستشفى اليرموك للفحص الطبي من قبل الطبيب ياسر عمار الذي قال "كلهم قتلوا بطريقة مشابهة عبر رصاصة في الرأس".
وتختم الصحيفة تقريرها بالإشارة إلى تخوف جميع الذين يحملون اسم عمر من أن يتعرضوا للقتل. ونقلت عن عمر عشتار، الطالب في جامعة بغداد، قوله إنه "سيحمل بطلقتين شخصيتين واحدة تحمل اسم علي عندما أذهب لمناطق شيعية وأخرى باسم عمر عندما أزور مناطق سنية
التعليق : ان الهدف من نشر هكذا اخبار هو مشاركة العربية في تأجيج الموقف والدفع نحو حرب طائفية تحرق الاخضر باليابس بعد ان يتهم الشيعة في العراق بالهمجية والقتل الغير مبرر وكل شيعة آل البيت يعلمون ان القتل على الاسماء من المحرمات وان المراجع العظام وعلماء المذهب يبرأون الى الله ممن يقتل الناس هكذا بدون مبرر شرعي وليعلم هؤلاء العملاء ان دسهم الرخيص مكشوف للقاصي والداني وان العراقيين واعون لمؤامراتهم ومقاصدهم الدنيئه ولن يدفع محبي و عشاق آل البيت الى اعمال تشوه صورتهم وصورة المذهب النقية وتلطيخها بالدماء فلعنة الله على الظالمين : علي الكوفي
دبي- العربية.نت
عثرت الشرطة العراقية في منطقة العدل في العاصمة بغداد على 14 جثة لعراقيين من السنة تم قتلهم برصاصة في الرأس وجميعهم يحملون اسم عمر.
وأوردت صحيفة "صنداي تليغراف" البريطانية أن "الجريمة الوحيدة لهؤلاء السنة هي أنهم حملوا اسم عمر، نسبة إلى الخليفة عمر بن الخطاب".
ويعتقد مراقبون إعلاميون في العراق أن استهداف الذين يحملون اسم عمر يورط الشيعة ومن غير الممكن أن يضع الشيعة أنفسهم وبهذا الوضوح أمام هذه الاتهامات، ويعتقدون أن بعض الجماعات المتطرفة تقوم بذلك بغرض إيقاع الفتنة بين السنة والشيعة.
ويأتي الكشف عن هذه الجثث في وقت تحدثت فيه الحكومة عن أن أكثر من 30 ألف عراقي هجروا منازلهم بعد أعمال العنف العراقية التي ضربت العراق في فبراير/ شباط الماضي على خلفيات طائفية.
وتنقل الصحيفة عن الشرطة العراقية قولها إنها عندما عثرت على جثث العراقيين السنة كانت بطاقاتهم الشخصية موضوعة على صدورهم.
ونسبت الصحيفة لأحد ضباط الشرطة قوله "اتضح أن بعض الضحايا كانوا قد تلقوا رسائل تهديد تطالبهم بتغيير أسمائهم".
وتقول الصحفية إنه تم نقل الجثث إلى مستشفى اليرموك للفحص الطبي من قبل الطبيب ياسر عمار الذي قال "كلهم قتلوا بطريقة مشابهة عبر رصاصة في الرأس".
وتختم الصحيفة تقريرها بالإشارة إلى تخوف جميع الذين يحملون اسم عمر من أن يتعرضوا للقتل. ونقلت عن عمر عشتار، الطالب في جامعة بغداد، قوله إنه "سيحمل بطلقتين شخصيتين واحدة تحمل اسم علي عندما أذهب لمناطق شيعية وأخرى باسم عمر عندما أزور مناطق سنية
التعليق : ان الهدف من نشر هكذا اخبار هو مشاركة العربية في تأجيج الموقف والدفع نحو حرب طائفية تحرق الاخضر باليابس بعد ان يتهم الشيعة في العراق بالهمجية والقتل الغير مبرر وكل شيعة آل البيت يعلمون ان القتل على الاسماء من المحرمات وان المراجع العظام وعلماء المذهب يبرأون الى الله ممن يقتل الناس هكذا بدون مبرر شرعي وليعلم هؤلاء العملاء ان دسهم الرخيص مكشوف للقاصي والداني وان العراقيين واعون لمؤامراتهم ومقاصدهم الدنيئه ولن يدفع محبي و عشاق آل البيت الى اعمال تشوه صورتهم وصورة المذهب النقية وتلطيخها بالدماء فلعنة الله على الظالمين : علي الكوفي
تعليق