[[[SIZE=20px]COLOR="Purple"]COLOR="black"]لا هكذا يا شقيقتي فإن قلبك الهش لا يطيق
مهلاً..عليه و كفى..
فقد ذاق كثيراً من الألم و شبع
آن الأوان لكي يرتاح و يسعد
غنياً عن الأحزان و الهموم
و عن غوائل الدهر
مهلاً عليه وكفى
دعيه يراقص الأفق مع أطياف المحبين
يبحث عن روحه التلفى
وسط دروب الهوى و كتل البشر
فيا ليث شعري هل لوجه السماحة ذنب؟
هل للعصفور المصاب ذنب سوى أنه صغير ..أراد الغناء
حاملاً بين جنبيه فؤاد المجروح الدامي
يروح عنه بنفحات الذكريات الغابرة
يشكو حاله هناك فوق الأغصان الجافة
و حيداً بلا مؤنس , ينتظر مصيبه العابث
فلما يا عصفور تنتظر من يخلف المواعد..إنه لن يأتي لن يعود , إلا بقدر
لما لا تترك جرحك يتبخر.. لتطير كالملائكة..
عذراً لك يا عصفور على قسوة مقالي.. فلتعذرني..
ألا مهلاً على قلبك وكفى فإن القاضي عنك عفا.[[/[/COLOR]SIZE]center][/center[/COLOR]]
مهلاً..عليه و كفى..
فقد ذاق كثيراً من الألم و شبع
آن الأوان لكي يرتاح و يسعد
غنياً عن الأحزان و الهموم
و عن غوائل الدهر
مهلاً عليه وكفى
دعيه يراقص الأفق مع أطياف المحبين
يبحث عن روحه التلفى
وسط دروب الهوى و كتل البشر
فيا ليث شعري هل لوجه السماحة ذنب؟
هل للعصفور المصاب ذنب سوى أنه صغير ..أراد الغناء
حاملاً بين جنبيه فؤاد المجروح الدامي
يروح عنه بنفحات الذكريات الغابرة
يشكو حاله هناك فوق الأغصان الجافة
و حيداً بلا مؤنس , ينتظر مصيبه العابث
فلما يا عصفور تنتظر من يخلف المواعد..إنه لن يأتي لن يعود , إلا بقدر
لما لا تترك جرحك يتبخر.. لتطير كالملائكة..
عذراً لك يا عصفور على قسوة مقالي.. فلتعذرني..
ألا مهلاً على قلبك وكفى فإن القاضي عنك عفا.[[/[/COLOR]SIZE]center][/center[/COLOR]]
تعليق