اعنف الجرائم التي حدثت في مكة المكرمه0
قصه واقعية حدثة بين أسره مترابطة وذيب شرس
على أطراف مكة المكرمة في مكان يدعى الشرايع لم اصدق هذا الخبر في البداية ولكن بعد تأكدي منه
وذهابي إلى تلك المنطقة وقد رأيت رجال الأمن والمباحث مقتضيين حولها0
الحادثة التي حدثت قبل يومين تتلخص في أن شاب احب فتاه من عائله محترمة وقد احبها بجنون
هي أيضا كانت تبادله نفس الشعور0
وقد تقدم هذا الشاب إلى اهل محبو بته لكي يخطبها ولكنه قد صدم برفض أهلها من الزواج بها0
ولكنه لم يستسلم وحاول مره بعد مره ولكن 0000 كل محاولاته بائت با الفشل0
وفي يوم من الأيام كان آهل هذه الفتاه مدعوون بى فرح بمدينة جده0
وقد استقل هذا الشاب هذه المناسبة لكي يفعل مالم يستطع فعله با الرضى والقبول0
فستطاع ان يقنع الفتاه باختلاق أي عذر كي لا تذهب معهم هذه المناسبة
وبأ الفعل وحين اقترب الموعد وجهزت العائلة نفسها للمغادره ألي الفرح
اختلقت الفتاه عذرا بأنها مريضه ولا تستطيع الذهاب0
فشك والدها لهذا الأمر كونه يرى ابتنه طوال اليوم وهي بصحة وعافيه0
فسكت عن أمرها ووافقها على البقاء0
فامر الأب السائق آن يذهب بهم ألي الفرح0 وهو سيبقى دون أن تعرف الفتاه شياء0
فانتضر الأب طويلا خارج البيت متخفيا0 وذا به يشاهد سياره تقترب من منزله وتقف
أمامه مباشرة0 وأذ با الفتاه تخرج من منزل والدها وتصعد مع صاحب السياره0
فما كان من الأب سوى انه قد تعجب كثيرا ويندهش ويفكر ويقول 0 كان متعجبا جدا من هول
ما شاهد0 وعلى الفور ركب السيارة الأخرى وصار يمشي خلف هذه السيارة التي بداخلها ابنته0
وبعد آن توقف الشاب عند بيته انزل الفتاه وادخلها0 والأب قد شاهد هذا الموقف منذهلا0
وبعد دقا يق معدودة داخل البيت 0 وإذا با الباب يطرق طرقا شديد0 وهو ينادي با على صوته
اخرجي أيتها الفاجرة 0 فعندما سمعت الصوت أدركت انه صوت ابيها0 فما كان منها
سوى انها خافت خوفا شديدا0 ولنها لم تعد تميز شيئا0 حتى أنها من شدة خوفها فتحت الباب لأبيها
وأذ ينهال عليها ضربا مبرحا0 ولما شاهد الشاب ما يحدث ماكان منه ألي انه قد مسك عصاه غليضه0 واخذ
يضرب أبو الفتاه حتى سقط على الأرض متلطخا بدمائه0
فما كان من الفتاه سوى الهرب إلى بيتها0 لا تدري ماقد حدث بعد ذلك0
واثنا مكوثها في البيت إذا با الباب يطرق ففتحة الباب وإذ بابيها إمامها فانبهرت كثيرا وقالت أنت والدي أنت
ألم أرك مغشيا وثيابك ملطخه باالدم0 فقال لها والدها ببرودة أعصاب مع تأيد نظافة اكيده0
وعذرا على الاطاله
منقول
قصه واقعية حدثة بين أسره مترابطة وذيب شرس
على أطراف مكة المكرمة في مكان يدعى الشرايع لم اصدق هذا الخبر في البداية ولكن بعد تأكدي منه
وذهابي إلى تلك المنطقة وقد رأيت رجال الأمن والمباحث مقتضيين حولها0
الحادثة التي حدثت قبل يومين تتلخص في أن شاب احب فتاه من عائله محترمة وقد احبها بجنون
هي أيضا كانت تبادله نفس الشعور0
وقد تقدم هذا الشاب إلى اهل محبو بته لكي يخطبها ولكنه قد صدم برفض أهلها من الزواج بها0
ولكنه لم يستسلم وحاول مره بعد مره ولكن 0000 كل محاولاته بائت با الفشل0
وفي يوم من الأيام كان آهل هذه الفتاه مدعوون بى فرح بمدينة جده0
وقد استقل هذا الشاب هذه المناسبة لكي يفعل مالم يستطع فعله با الرضى والقبول0
فستطاع ان يقنع الفتاه باختلاق أي عذر كي لا تذهب معهم هذه المناسبة
وبأ الفعل وحين اقترب الموعد وجهزت العائلة نفسها للمغادره ألي الفرح
اختلقت الفتاه عذرا بأنها مريضه ولا تستطيع الذهاب0
فشك والدها لهذا الأمر كونه يرى ابتنه طوال اليوم وهي بصحة وعافيه0
فسكت عن أمرها ووافقها على البقاء0
فامر الأب السائق آن يذهب بهم ألي الفرح0 وهو سيبقى دون أن تعرف الفتاه شياء0
فانتضر الأب طويلا خارج البيت متخفيا0 وذا به يشاهد سياره تقترب من منزله وتقف
أمامه مباشرة0 وأذ با الفتاه تخرج من منزل والدها وتصعد مع صاحب السياره0
فما كان من الأب سوى انه قد تعجب كثيرا ويندهش ويفكر ويقول 0 كان متعجبا جدا من هول
ما شاهد0 وعلى الفور ركب السيارة الأخرى وصار يمشي خلف هذه السيارة التي بداخلها ابنته0
وبعد آن توقف الشاب عند بيته انزل الفتاه وادخلها0 والأب قد شاهد هذا الموقف منذهلا0
وبعد دقا يق معدودة داخل البيت 0 وإذا با الباب يطرق طرقا شديد0 وهو ينادي با على صوته
اخرجي أيتها الفاجرة 0 فعندما سمعت الصوت أدركت انه صوت ابيها0 فما كان منها
سوى انها خافت خوفا شديدا0 ولنها لم تعد تميز شيئا0 حتى أنها من شدة خوفها فتحت الباب لأبيها
وأذ ينهال عليها ضربا مبرحا0 ولما شاهد الشاب ما يحدث ماكان منه ألي انه قد مسك عصاه غليضه0 واخذ
يضرب أبو الفتاه حتى سقط على الأرض متلطخا بدمائه0
فما كان من الفتاه سوى الهرب إلى بيتها0 لا تدري ماقد حدث بعد ذلك0
واثنا مكوثها في البيت إذا با الباب يطرق ففتحة الباب وإذ بابيها إمامها فانبهرت كثيرا وقالت أنت والدي أنت
ألم أرك مغشيا وثيابك ملطخه باالدم0 فقال لها والدها ببرودة أعصاب مع تأيد نظافة اكيده0
وعذرا على الاطاله
منقول
تعليق